عصام خليل: "هجوم رفح يتزامن مع جهود مصر في محاصرة رعاة الإرهاب"
الجمعة 07/يوليو/2017 - 02:09 م
شروق ايمن
طباعة
أعرب الدكتور عصام خليل، رئيس حزب "المصريين الأحرار"، عن أحر التعازي لشهداء قواتنا المسلحة الباسلة، الذين فاضت أرواحهم الطاهرة، وهم يدافعون عن الوطن ضد حفنة ممن باعوا وطنهم ودينهم، داعيا الله أن يسكنهم فسيح جناته وأن يلهم ذويهم الصبر والسلوان، معربًا عن خالص أمنياته بسرعة الشفاء للمصابين من صفوف أبطال القوات المسلحة.
وأشاد "خليل"، باستبسال أبطال قواتنا المسلحة، الذين استطاعوا إحباط هجوم إرهابى كبير للعناصر التكفيرية على بعض نقاط التمركز جنوب رفح، مما أسفر عن مقتل أكثر من 40 تكفيرى وتدمير سياراتهم وأسلحتهم، يذكرنا بإحباط القوات المسلحة الباسلة لهجوم التكفيريين على الشيخ زويد قبل نحو عامين، مطالبًا الشعب المصري بالإلتفاف حول القوات المسلحة الباسلة والشرطة المصرية، في الحرب ضد الإرهاب.
وأوضح رئيس "المصريين الأحرار"، أن معركة مصر لاجتثاث الإرهاب، ماضية وبكل عزم، وبات من الواضح مدى ارتباط ما تتعرض له مصر من مؤامرات وهجمات إرهابية، بالنجاح الذي تحرزه مصر وحلفائها في محاصرة من يدعمون الإرهاب، وآخره الاجتماع الرباعي لمصر والسعودية والإمارات والبحرين، مطالبًا دول العالم بالتعاون والتكاتف لمحاصرة رعاة الإرهاب ومن يوفرون له الملاذ الآمن، للقضاء على طاعون العصر الذي يهدد إستقرار كل دول العالم وليس الدول العربية فحسب.
واختتم "خليل"، تصريحاته، مؤكدًا أن الحرب على الإرهاب والعناصر التكفيرية، ليست فقط مواجهة أمنية، بل تحتاج أيضا إلى نشر الفكر الديني الوسيط ومحاربة الأفكار المتطرفة، وهو الدور الذي يجب أن تقوم به كل مؤسسات المجتمع، مطالبًا بالتعجيل في تشكيل المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب.
وأشاد "خليل"، باستبسال أبطال قواتنا المسلحة، الذين استطاعوا إحباط هجوم إرهابى كبير للعناصر التكفيرية على بعض نقاط التمركز جنوب رفح، مما أسفر عن مقتل أكثر من 40 تكفيرى وتدمير سياراتهم وأسلحتهم، يذكرنا بإحباط القوات المسلحة الباسلة لهجوم التكفيريين على الشيخ زويد قبل نحو عامين، مطالبًا الشعب المصري بالإلتفاف حول القوات المسلحة الباسلة والشرطة المصرية، في الحرب ضد الإرهاب.
وأوضح رئيس "المصريين الأحرار"، أن معركة مصر لاجتثاث الإرهاب، ماضية وبكل عزم، وبات من الواضح مدى ارتباط ما تتعرض له مصر من مؤامرات وهجمات إرهابية، بالنجاح الذي تحرزه مصر وحلفائها في محاصرة من يدعمون الإرهاب، وآخره الاجتماع الرباعي لمصر والسعودية والإمارات والبحرين، مطالبًا دول العالم بالتعاون والتكاتف لمحاصرة رعاة الإرهاب ومن يوفرون له الملاذ الآمن، للقضاء على طاعون العصر الذي يهدد إستقرار كل دول العالم وليس الدول العربية فحسب.
واختتم "خليل"، تصريحاته، مؤكدًا أن الحرب على الإرهاب والعناصر التكفيرية، ليست فقط مواجهة أمنية، بل تحتاج أيضا إلى نشر الفكر الديني الوسيط ومحاربة الأفكار المتطرفة، وهو الدور الذي يجب أن تقوم به كل مؤسسات المجتمع، مطالبًا بالتعجيل في تشكيل المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب.