قائمة بأهم الشخصيات المساندة لقطر في دعمها للإرهاب
الإثنين 10/يوليو/2017 - 04:40 م
عواطف الوصيف
طباعة
قطر، أزمة مر عليها أكثر من شهر، ولا تزال تشغل الرأي العام، على المستويين العربي والعالمي، تتوالى عليها المفاجأت و محاطة بالعديد من علامات الاستفهام والحيرة والخوف، والتفكير في العواقب الناجمة عنها.
يعلم الجميع أن الدول التي قررت مقاطعة قطر نهائيًا، عللت قرارها، في أنه بسبب دعمها للإرهاب وأنها تصر على التدخل في الشأن الداخلي للدول المجاورة لها، تلك الاتهامات التي نفتها قطر، واعتبرتها مجرد وسيلة، لممارسة ضغوط عليها، نحن بصدد إلقاء اتهامات، لكن ربما محاولة لتحليل كل النقاط التي تقال وتروج، ولا مانع من التفكير لمعرفة حقيقة أبعاد قضية قد يكون لها نتائج لن يواجه سلبياتها سوى شعوب المنطقة العربية.
الإرهاب
يعد الإرهاب هو الاتهام الأبرز، الموجه ضد قطر، وأنها داعمة له وتحاول أن تروجه وأن تثير حالة من الذعر، بين الدول المجاورة لها، والآن يصدر مشروع مكافحة التطرف، من المنظمة الدولية لمكافحة التهديدات الإرهابية، والتي يشارك فى إدارتها زعماء عالميين ودبلوماسيين سابقين، عن خريطة تشمل العديد من الأسماء وممثلي لتنظيمات وجماعات، تصفهم بأنهم أذرع إرهابية تخدم قطر في أغراضها الإرهابية والتطرفية.
الأبرز والأهم
لا شك سيدي القاريء، أن هناك من الأسماء والتنظيمات، ما يخطر ببالك وسط هذه القائمة، لكن هناك ما يعد ذكر أسمائهم أمرًا غريب، ربما لأنهم غير معروفين، أو ربما لما عرف عنهم عن سمعة طيبة وسيرة طيبة.
يوسف القرضاوي
عرف عن يوسف القرضاوي، بأنه واحدًا من أبرز وأهم دعاة الإسلام في الشرق الأوسط، ولابد من الإعتراف بأن يصل عدد محبيه والمستمعون له بالملايين، علاوة على الحريصين لمعرفة رؤيته لمختلف القضايا والفتاوى الإسلامية، لكن وضع تقرير المنظمة أسمه بين أبرز الشخصيات الإرهابية التي تعتمد عليها قطر، في تهديداتها.
السبب وراء وضع اسم القرضاوي، هو إتهامه بأنه مروج لفكر جماعة الإخوان المسلمين، علاوة على الدعوة التي كثيرًا ما وجهها والتي تتعلق بضرورة قتل مدنيين وجنود أمريكيين في العراق، إضافة إلى إعدام المثليين وقتل اليهود.
حماس والقاعدة والإخوان وطالبان
ينتاب إلى الأذهان كل من "حماس، والقاعدة، وجماعة الإخوان، طالبان"، بأنهم ضمن هذه القائمة، بالفعل هم على رأسها، لكل منهم فكرهم واعتقادهم وتوجهاتهم، التي يعتبرون أنها الوسيلة المثلى للدفاع عن الوطن، ولسنا بصدد تأييد أو تعارض، لكن سنحاول انتقاء أسماء معينة، من أعضاء وممثلي هذه الجماعات، ذكرت في التقرير، وصفت بالأذرع الرئيسية في ترويج الفكر الإرهابي والتطرفي.
فاضل محمد مظلوم
نائب وزير الدفاع السابق لطالبان، وصنف بأنه إرهابي من قبل الأمم المتحدة.
نور الله نوري
القائد العسكري السابق لطالبان.
عبد الحق وثيق
نائب مدير عام المخابرات السابق لطالبان
عبد الرحمن بن عمير النعيمي
صنفه كل من الاتحاد الأوروبي وتركيا، وبريطانيا، والولايات المتحدة، والأمم المتحدة، بأنه واحدًا من أبرز رموز الإرهاب في المنطقة، كونه حول ملايين الدولارات للتنظيمات التابعة للقاعدة، في سوريا والعراق والصومال.
خليفة محمد تركي الصبيعي
اجتمع عليه الجميع بأنه من أبرز، الرموز الإرهابية، كونه عمل على تحويل ملايين الدولارات، لقادة تنظيم القاعدة، في جنوب أسيا، علاوة على خالد شيخ محمد عقل، الذي وصف بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر.
سالم حسن خليفة راشد الكواري
صنف بأنه واحدا من أبرز الإرهابيين، كونه ساعد على تحويل ألاف الدولارات لممثلي القاعدة، عن طريق شبكة إيرانية، وسهل سفر العديد من المجندين المتطرفين إلى الخارج، وأمن الإفراج عن العديد من المعتقلين في طهران.
سعد بن سعد محمد شريان الكعبى
صنف إرهابيا، كونه طالب بتجميع تبرعات مالية، لممثلي جبهة النصرة عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي.
يعلم الجميع أن الدول التي قررت مقاطعة قطر نهائيًا، عللت قرارها، في أنه بسبب دعمها للإرهاب وأنها تصر على التدخل في الشأن الداخلي للدول المجاورة لها، تلك الاتهامات التي نفتها قطر، واعتبرتها مجرد وسيلة، لممارسة ضغوط عليها، نحن بصدد إلقاء اتهامات، لكن ربما محاولة لتحليل كل النقاط التي تقال وتروج، ولا مانع من التفكير لمعرفة حقيقة أبعاد قضية قد يكون لها نتائج لن يواجه سلبياتها سوى شعوب المنطقة العربية.
الإرهاب
يعد الإرهاب هو الاتهام الأبرز، الموجه ضد قطر، وأنها داعمة له وتحاول أن تروجه وأن تثير حالة من الذعر، بين الدول المجاورة لها، والآن يصدر مشروع مكافحة التطرف، من المنظمة الدولية لمكافحة التهديدات الإرهابية، والتي يشارك فى إدارتها زعماء عالميين ودبلوماسيين سابقين، عن خريطة تشمل العديد من الأسماء وممثلي لتنظيمات وجماعات، تصفهم بأنهم أذرع إرهابية تخدم قطر في أغراضها الإرهابية والتطرفية.
الأبرز والأهم
لا شك سيدي القاريء، أن هناك من الأسماء والتنظيمات، ما يخطر ببالك وسط هذه القائمة، لكن هناك ما يعد ذكر أسمائهم أمرًا غريب، ربما لأنهم غير معروفين، أو ربما لما عرف عنهم عن سمعة طيبة وسيرة طيبة.
يوسف القرضاوي
عرف عن يوسف القرضاوي، بأنه واحدًا من أبرز وأهم دعاة الإسلام في الشرق الأوسط، ولابد من الإعتراف بأن يصل عدد محبيه والمستمعون له بالملايين، علاوة على الحريصين لمعرفة رؤيته لمختلف القضايا والفتاوى الإسلامية، لكن وضع تقرير المنظمة أسمه بين أبرز الشخصيات الإرهابية التي تعتمد عليها قطر، في تهديداتها.
السبب وراء وضع اسم القرضاوي، هو إتهامه بأنه مروج لفكر جماعة الإخوان المسلمين، علاوة على الدعوة التي كثيرًا ما وجهها والتي تتعلق بضرورة قتل مدنيين وجنود أمريكيين في العراق، إضافة إلى إعدام المثليين وقتل اليهود.
حماس والقاعدة والإخوان وطالبان
ينتاب إلى الأذهان كل من "حماس، والقاعدة، وجماعة الإخوان، طالبان"، بأنهم ضمن هذه القائمة، بالفعل هم على رأسها، لكل منهم فكرهم واعتقادهم وتوجهاتهم، التي يعتبرون أنها الوسيلة المثلى للدفاع عن الوطن، ولسنا بصدد تأييد أو تعارض، لكن سنحاول انتقاء أسماء معينة، من أعضاء وممثلي هذه الجماعات، ذكرت في التقرير، وصفت بالأذرع الرئيسية في ترويج الفكر الإرهابي والتطرفي.
فاضل محمد مظلوم
نائب وزير الدفاع السابق لطالبان، وصنف بأنه إرهابي من قبل الأمم المتحدة.
نور الله نوري
القائد العسكري السابق لطالبان.
عبد الحق وثيق
نائب مدير عام المخابرات السابق لطالبان
عبد الرحمن بن عمير النعيمي
صنفه كل من الاتحاد الأوروبي وتركيا، وبريطانيا، والولايات المتحدة، والأمم المتحدة، بأنه واحدًا من أبرز رموز الإرهاب في المنطقة، كونه حول ملايين الدولارات للتنظيمات التابعة للقاعدة، في سوريا والعراق والصومال.
خليفة محمد تركي الصبيعي
اجتمع عليه الجميع بأنه من أبرز، الرموز الإرهابية، كونه عمل على تحويل ملايين الدولارات، لقادة تنظيم القاعدة، في جنوب أسيا، علاوة على خالد شيخ محمد عقل، الذي وصف بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر.
سالم حسن خليفة راشد الكواري
صنف بأنه واحدا من أبرز الإرهابيين، كونه ساعد على تحويل ألاف الدولارات لممثلي القاعدة، عن طريق شبكة إيرانية، وسهل سفر العديد من المجندين المتطرفين إلى الخارج، وأمن الإفراج عن العديد من المعتقلين في طهران.
سعد بن سعد محمد شريان الكعبى
صنف إرهابيا، كونه طالب بتجميع تبرعات مالية، لممثلي جبهة النصرة عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي.