ارتفاع جماعي للأسهم الأوروبية مدعومة بمكاسب شركات الطاقة والتعدين
الأربعاء 12/يوليو/2017 - 09:40 م
شريف صفوت
طباعة
ارتفعت الأسهم الأوروبية، اليوم الأربعاء، مدعومًة بمكاسب شركات الطاقة والتعدين ونتائج قوية من بنك دي.إن.بي النرويجي ونبرة أميل إلى تيسير السياسة النقدية من جانيت يلين رئيسة مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.5%، وكذلك مؤشر أسهم منطقة اليورو ومؤشر الأسهم القيادية في أفضل مكسب يومي منذ 24 ابريل الماضي، عندما فاز إيمانويل ماكرون بالجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية، الأمر الذي بدد مخاوف السوق من مقدم رئيس فرنسي ينتهج سياسات الحماية التجارية.
وكانت الأسهم الأوروبية مرتفعة في المعاملات المبكرة وتلقت دعمًا إضافيًا بعد الظهر عندما قلصت يلين توقعات رفع سعر الفائدة الأمريكية أكثر من مرة هذا العام.
وارتفعت جميع القطاعات بقيادة التعدين والإنشاءات والرعاية الصحية، وبطء وتيرة رفع الفائدة يصب في صالح الأسهم التي تستفيد عندما تكون عوائدها أعلى نسبيًا من فئات الأصول الأخرى مثل السندات.
وقاد بنك دي.إن.بي النرويجي قطاع البنوك وصعد سهمه 5.7%، بعد نتائج فاقت التوقعات بكثير للربع الثاني من العام بفضل زيادة في هوامش الإقراض وتراجع الخسائر في محفظته.
وفي المقابل واصل سهم "بيرسون للنشر التعليمي" تراجعه الذي بدأه أمس الثلاثاء، عندما أعلنت الشركة خططًا لبيع حصتها في دار النشر "بنجوين راندوم هاوس" لينزل السهم نحو 4.7% مع قيام شركات السمسرة بخفض تصنيفاتها له وتقديراتها لقيمته العادلة.
وارتفع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 1.5%، وكذلك مؤشر أسهم منطقة اليورو ومؤشر الأسهم القيادية في أفضل مكسب يومي منذ 24 ابريل الماضي، عندما فاز إيمانويل ماكرون بالجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية، الأمر الذي بدد مخاوف السوق من مقدم رئيس فرنسي ينتهج سياسات الحماية التجارية.
وكانت الأسهم الأوروبية مرتفعة في المعاملات المبكرة وتلقت دعمًا إضافيًا بعد الظهر عندما قلصت يلين توقعات رفع سعر الفائدة الأمريكية أكثر من مرة هذا العام.
وارتفعت جميع القطاعات بقيادة التعدين والإنشاءات والرعاية الصحية، وبطء وتيرة رفع الفائدة يصب في صالح الأسهم التي تستفيد عندما تكون عوائدها أعلى نسبيًا من فئات الأصول الأخرى مثل السندات.
وقاد بنك دي.إن.بي النرويجي قطاع البنوك وصعد سهمه 5.7%، بعد نتائج فاقت التوقعات بكثير للربع الثاني من العام بفضل زيادة في هوامش الإقراض وتراجع الخسائر في محفظته.
وفي المقابل واصل سهم "بيرسون للنشر التعليمي" تراجعه الذي بدأه أمس الثلاثاء، عندما أعلنت الشركة خططًا لبيع حصتها في دار النشر "بنجوين راندوم هاوس" لينزل السهم نحو 4.7% مع قيام شركات السمسرة بخفض تصنيفاتها له وتقديراتها لقيمته العادلة.