بعد مصرع 15 مصطاف.. مطالب بإغلاق شاطئ الموت "النخيل" سابقًا
الأحد 16/يوليو/2017 - 07:27 م
سارة صقر
طباعة
جاء مصرع أكثر من 15 شاب غرقًا على شاطئ "النخيل" بمنطقة العجمي في محافظة الأسكندرية، ليثير حالة من الذعر والخوف بين المواطنين، وذلك بسبب الدوامات الساحبة، وتعتبر الدوامات الساحبة أقوى أنواع الدوامات.
والداومة هي عدد من التيارات والتي تتخذ شكل دائري وتنتج هذه الدوامات عن الإحتكاكات الأفقية والرأسية وتحدد أنماط الدوران في شكل لولبي للرياح.
الأمر الذي أحدث حالة غليان بين مواقع التواصل الاجتماعي التي شنت هجمة شرسة على شاطئ النخيل، مطالبين بضرورة إغلاق شاطئ النخيل أو ما اسموه بشاطئ الموت، وحذروا من نزول البحر بمنطقة شاطئ النخيل، وذلك بسبب الحفر العميقة الموجودة برمال البحر.
كما أن جمعية 6 أكتوبر، المسئولة عن إدارة شاطئ النخيل غرب الإسكندرية، تبرأت من مسئوليتها عن إنقاذ حالات الغرق التي شهدها الشاطئ خلال الساعات الأخيرة، مؤكدة أن الضحايا غرقوا في غير أوقات العمل الرسمية لها.
وقالت الجمعية في بيان لها، إن الشاطئ شهد 3 حالات غرق كانت في الصباح الباكر، وهي حالة غرق في السادسة صباحا وتحرر محضر رقم 2 أحوال نقطة 6 أكتوبر، وحالة ثانية في السادسة ونصف صباحا وتحرر محضر رقم 3 أحوال نقطة أكتوبر، وحالة ثالثة في السابعة صباحا وتحرر محضر 4 أحوال نقطة أكتوبر، وجميعها تمت في غير أوقات العمل الرسمية لشركة الإنقاذ والتي تبدأ عملها من الثامنة صباحا وحتى آخر ضوء للنهار طبقا لتعليمات المحافظة والأجهزة الأمنية.
وشاطئ النخيل هو أحد شواطئ الإسكندرية التي تتبع منطقة العجمى، تبدأ من الكليو 20 طريق الإسكندرية مطروح وتنتهى في الكليو 21 وهى تابعة لحى 6 أكتوبر.
يعتبر شاطئ النخيل، والذي تم بناءة من قبل القوات المسلحة ليكون مصيف للضباط القوات المسلحة، من الشواطئ الجملية والتي تتميز بجمال تصاميم مبانيها من ناحية وكذلك يتميز بأسعارة التي تقل كثيرا عن شواطئ الساحل الشمالي الغربي.
ويطلق عليه المواطنون "مدينة 6 أكتوبر"، وتعد قرية النخيل أولى القرى السياحية التي انطلقت بعدها كل قرى الساحل الشمالي، ويواجه هذا الشاطئ السياحي العديد من المشاكل، وتعد المشكلة الأولى هي النظافة، ولا تقتصر فقط على الشاطئ بل الشوارع أيضًا، والتي اختفت منها تمامًا صناديق القمامة؛ لتتحول إلى ساحة لانتشار القمامة على مرمى البصر، وسط غياب تام من قبل جمعية 6 أكتوبر المسئولة عن القرية.
والداومة هي عدد من التيارات والتي تتخذ شكل دائري وتنتج هذه الدوامات عن الإحتكاكات الأفقية والرأسية وتحدد أنماط الدوران في شكل لولبي للرياح.
الأمر الذي أحدث حالة غليان بين مواقع التواصل الاجتماعي التي شنت هجمة شرسة على شاطئ النخيل، مطالبين بضرورة إغلاق شاطئ النخيل أو ما اسموه بشاطئ الموت، وحذروا من نزول البحر بمنطقة شاطئ النخيل، وذلك بسبب الحفر العميقة الموجودة برمال البحر.
كما أن جمعية 6 أكتوبر، المسئولة عن إدارة شاطئ النخيل غرب الإسكندرية، تبرأت من مسئوليتها عن إنقاذ حالات الغرق التي شهدها الشاطئ خلال الساعات الأخيرة، مؤكدة أن الضحايا غرقوا في غير أوقات العمل الرسمية لها.
وقالت الجمعية في بيان لها، إن الشاطئ شهد 3 حالات غرق كانت في الصباح الباكر، وهي حالة غرق في السادسة صباحا وتحرر محضر رقم 2 أحوال نقطة 6 أكتوبر، وحالة ثانية في السادسة ونصف صباحا وتحرر محضر رقم 3 أحوال نقطة أكتوبر، وحالة ثالثة في السابعة صباحا وتحرر محضر 4 أحوال نقطة أكتوبر، وجميعها تمت في غير أوقات العمل الرسمية لشركة الإنقاذ والتي تبدأ عملها من الثامنة صباحا وحتى آخر ضوء للنهار طبقا لتعليمات المحافظة والأجهزة الأمنية.
وشاطئ النخيل هو أحد شواطئ الإسكندرية التي تتبع منطقة العجمى، تبدأ من الكليو 20 طريق الإسكندرية مطروح وتنتهى في الكليو 21 وهى تابعة لحى 6 أكتوبر.
يعتبر شاطئ النخيل، والذي تم بناءة من قبل القوات المسلحة ليكون مصيف للضباط القوات المسلحة، من الشواطئ الجملية والتي تتميز بجمال تصاميم مبانيها من ناحية وكذلك يتميز بأسعارة التي تقل كثيرا عن شواطئ الساحل الشمالي الغربي.
ويطلق عليه المواطنون "مدينة 6 أكتوبر"، وتعد قرية النخيل أولى القرى السياحية التي انطلقت بعدها كل قرى الساحل الشمالي، ويواجه هذا الشاطئ السياحي العديد من المشاكل، وتعد المشكلة الأولى هي النظافة، ولا تقتصر فقط على الشاطئ بل الشوارع أيضًا، والتي اختفت منها تمامًا صناديق القمامة؛ لتتحول إلى ساحة لانتشار القمامة على مرمى البصر، وسط غياب تام من قبل جمعية 6 أكتوبر المسئولة عن القرية.