الاستهانة بالمقدسات من أجل عيون الراقصات.. صافينار لم تكن الأولى.. وفيفي عبده تطالب بـ"سيلفي" مع الله
الثلاثاء 18/يوليو/2017 - 11:39 ص
أحمد مصطفى
طباعة
يبدو أن هناك بعض الأشخاص من داخل مجتمعنا الشرقي المتحفظ، يسعون إلى تغيير العادات والتقاليد التي ترعرعنا عليها ونشأنا في كنفها، خاصة وأن الجهر بالذنب بقصد أو بدون قصد باتت عادة تتنامى إلى مسامعنا يوميا ينتقدها الأغلبية المتحفظة ويبيحها البعض الأخر معللين ذلك بالحرية الشخصية.
وعلى الرغم من أن الشعب المتحفظ يتخلله روح التسامح، إلا انه يفقد تلك العادة لمجرد أن يتعرض أحد إلى ديانته التي يعتبرها خط أحمر، أو الاستهانة بالمقدسات والعبث في منهجها تحت أي مسمى تعتبر من المحظورات التي لا يقبل بها مطلقاً.
ومن هنا نستعرض لكم عددًا من الأزمات الفنية التي تعرضت إلى المقدسات الدينية أبطلها "راقصات".
صافينار ترقص أعلى مأذنة
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يحتوي على لوحة إعلانية مثبتة أعلى مأذنة خاصة بأحد المساجد يتخللها فقرة استعراضية للراقصة الأرمينية صافينار، وهو ما أثار حفيظة الكثير من الجمهور، الذين طالبوا بالتحقيق في الواقعة ومعرفة من وراء ذلك، معتبرين أن ما حدث لا يمكن السكوت عليه، خاصة وان اللوحة الإعلانية تم تثبيتها ما بين المآذنة والقبة الخاصة بالمسجد.
الراقصة الروسية "ريزيدا جانيولينا" ترقص في المسجد
لم تكن واقعة صافيناز هي الأولى ولكن هناك واقعة كانت بطلتها الراقصة الروسية "ريزيدا جانيولينا"، والتي رقصت في باحة المسجد الأبيض، بتتارستان الروسية، وهو ما جعل الكثير من المسلمين يهاجمونها بل ورفعوا ضدها دعوى ضدها بانتهاك المشاعر الدينية والتعدي على الثوابت المقدسة.
وهو ما جعلها تقدم اعتذارًا عما بدر منها عبر موقع "كوناكتي” الروسي، قائلة إذا كان الكليب قد ألحق الضرر بمشاعر الآخرين فأنا اعتذر عما صدر مني".
فيفي عبده تطالب بـ"سيلفي" مع الله
ظهرت الراقصة الاستعراضية فيفي عبده في إحدى اللقاءات، أثناء الاحتفال برأس السنة الميلادية، وطالبت بالتقاط "سلفي"، مع الله.
الأمر الذي أثار ردود أفعال قوية تجاه فيفي، حيث طالبها البعض بالاعتذار عما بدر منها وتوضيح مقاصدها، بينما شن الإعلامي تامر أمين هجومًا حادًا عليها، خلال برنامجه "الحياة اليوم"، المذاع عبر فضائية الحياة، مؤكدا أن الراقصات دائماً ما يستهينوا بالدين.
وعلى الرغم من أن الشعب المتحفظ يتخلله روح التسامح، إلا انه يفقد تلك العادة لمجرد أن يتعرض أحد إلى ديانته التي يعتبرها خط أحمر، أو الاستهانة بالمقدسات والعبث في منهجها تحت أي مسمى تعتبر من المحظورات التي لا يقبل بها مطلقاً.
ومن هنا نستعرض لكم عددًا من الأزمات الفنية التي تعرضت إلى المقدسات الدينية أبطلها "راقصات".
صافينار ترقص أعلى مأذنة
تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو، يحتوي على لوحة إعلانية مثبتة أعلى مأذنة خاصة بأحد المساجد يتخللها فقرة استعراضية للراقصة الأرمينية صافينار، وهو ما أثار حفيظة الكثير من الجمهور، الذين طالبوا بالتحقيق في الواقعة ومعرفة من وراء ذلك، معتبرين أن ما حدث لا يمكن السكوت عليه، خاصة وان اللوحة الإعلانية تم تثبيتها ما بين المآذنة والقبة الخاصة بالمسجد.
الراقصة الروسية "ريزيدا جانيولينا" ترقص في المسجد
لم تكن واقعة صافيناز هي الأولى ولكن هناك واقعة كانت بطلتها الراقصة الروسية "ريزيدا جانيولينا"، والتي رقصت في باحة المسجد الأبيض، بتتارستان الروسية، وهو ما جعل الكثير من المسلمين يهاجمونها بل ورفعوا ضدها دعوى ضدها بانتهاك المشاعر الدينية والتعدي على الثوابت المقدسة.
وهو ما جعلها تقدم اعتذارًا عما بدر منها عبر موقع "كوناكتي” الروسي، قائلة إذا كان الكليب قد ألحق الضرر بمشاعر الآخرين فأنا اعتذر عما صدر مني".
فيفي عبده تطالب بـ"سيلفي" مع الله
ظهرت الراقصة الاستعراضية فيفي عبده في إحدى اللقاءات، أثناء الاحتفال برأس السنة الميلادية، وطالبت بالتقاط "سلفي"، مع الله.
الأمر الذي أثار ردود أفعال قوية تجاه فيفي، حيث طالبها البعض بالاعتذار عما بدر منها وتوضيح مقاصدها، بينما شن الإعلامي تامر أمين هجومًا حادًا عليها، خلال برنامجه "الحياة اليوم"، المذاع عبر فضائية الحياة، مؤكدا أن الراقصات دائماً ما يستهينوا بالدين.