المتحدث الرسمي لـ"وعي": يجب توحيد الجهود للتصدي للتطرف والإرهاب
الثلاثاء 18/يوليو/2017 - 02:59 م
شروق ايمن
طباعة
أكد المستشار هاني رياض القللي، المتحدث الرسمي لحركة وعى للتثقيف السياسي، أن الإرهاب الأسود يبدأ بفكرة في عقول البشر، وتتطور بعد ذلك إلى كيان يتبنى الأفكار الشاذة المخربة، مضيفًا أنه لابد من مقاومة التطرف والإرهاب بالعودة إلى التنشئة الاجتماعية المغايرة للتنشئة الجهادية التكفيرية.
وقال "القللي"، في بيان له اليوم، إن هذه الفترة يجب أن نتكاتف جميعًا لمواجهة الفكر الأصولي الظلامي، الذي لا يعترف بالآخر، كما أن مواجهة الفكر لا تتم إلا بفكر آخر مضاد له، ويجب القضاء على الأفكار الظلامية بتجفيف منابعها من تعاليم عصور الانحطاط والضعف والانحلال والخروج من عقلية إتباع الآباء.
وأضاف المتحدث الرسمي لحركة "وعي"، أنه يجب توحيد الجهود للتصدي لكل الأفكار المتطرفة والدنيئة التي من شأنها النيل من الوطن، ويجب أن يتحمل المجتمع الدولي مسئولياته لمحاربة الإرهاب، مشيرًا إلى أن مواجهته تتم من خلال تكثيف الجهود لنشر قيم التسامح بمواجهة كل من يسيء إلى الأديان السماوية أو يمس رموزها ومقدساتها.
وأشار "القللي"، إلى أن المنطقة موجود بها جماعات متطرفة إرهابية، والأوامر تأتي من الحلف الثلاثي قطر وتركيا وإيران، ليتم خلط الأوراق والتلاعب بمصائر الشعوب الدول الثلاث، مؤكدًا أن الدول الثلاث قامت طيلة السنوات الماضية بدعم الجماعات الإرهابية كل حسب إمكاناته وموقعه السياسي والجغرافي، قائلا "إن المعركة مع قطر ليست إلا واجهة للمعركة العالمية مع الإرهاب بكل أفرعه، والفترة المقبلة ستكشف المزيد من تفاصيل المؤامرات".
وقال "القللي"، في بيان له اليوم، إن هذه الفترة يجب أن نتكاتف جميعًا لمواجهة الفكر الأصولي الظلامي، الذي لا يعترف بالآخر، كما أن مواجهة الفكر لا تتم إلا بفكر آخر مضاد له، ويجب القضاء على الأفكار الظلامية بتجفيف منابعها من تعاليم عصور الانحطاط والضعف والانحلال والخروج من عقلية إتباع الآباء.
وأضاف المتحدث الرسمي لحركة "وعي"، أنه يجب توحيد الجهود للتصدي لكل الأفكار المتطرفة والدنيئة التي من شأنها النيل من الوطن، ويجب أن يتحمل المجتمع الدولي مسئولياته لمحاربة الإرهاب، مشيرًا إلى أن مواجهته تتم من خلال تكثيف الجهود لنشر قيم التسامح بمواجهة كل من يسيء إلى الأديان السماوية أو يمس رموزها ومقدساتها.
وأشار "القللي"، إلى أن المنطقة موجود بها جماعات متطرفة إرهابية، والأوامر تأتي من الحلف الثلاثي قطر وتركيا وإيران، ليتم خلط الأوراق والتلاعب بمصائر الشعوب الدول الثلاث، مؤكدًا أن الدول الثلاث قامت طيلة السنوات الماضية بدعم الجماعات الإرهابية كل حسب إمكاناته وموقعه السياسي والجغرافي، قائلا "إن المعركة مع قطر ليست إلا واجهة للمعركة العالمية مع الإرهاب بكل أفرعه، والفترة المقبلة ستكشف المزيد من تفاصيل المؤامرات".