يقوم أطباء بلجيكيون على دراسة أكثر من 3000 دماغا بشريا بمستشفى الأمراض العقلية الجديد.

حيث  سيدرسون ويقارنون أدمغة البشر الذين كانوا مصابين بأمراض مثل الفُصام وجنون العظمة والاكتئاب الشديد خلال سنوات الخمسينات والستينات والتي لم تتناول الأدوية مع أدمغة الحالات التي عاشت خلال السنوات الأخيرة الماضية وتناولت مختلف الأدوية والمسكنات المضادة لهذه الأمراض العقلية.

ومن المنتظر ان تظهر النتائج الأولى لهذه الدراسة بحلول نهاية السنة الجارية، حيث يطمح الأطباء إلى إيجاد علاجات فعالة لمختلف الأمراض العقلية.

واستقر الفريق الطبي في مستشفى جديد في بلجيكا قادما من مستشفى بلندن حيث لم تعد المساحة كافية لإجراء دراسات معمقة على أزيد من 5000 دماغا بشريا جمعوا منذ الخمسينيات.

المستشفى اللندني كان يحتفظ بهذه الأمخاخ في مادة الفورمول.