"الفقي" في ذكرى العاشر من رمضان: الجيش رسم نظريات جديدة في عالم العسكرية
الأربعاء 15/يونيو/2016 - 09:13 م
ميادة فتحى
طباعة
أقامت مديرية الأوقاف بمحافظة كفر الشيخ،عدة احتفالات مساء اليوم الأربعاء، بمناسبة ذكري حرب العاشر من رمضان، السادس من أكتوبر عام 1973.
قال الشيخ سعد الفقي، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، أن حرب العاشر من رمضان التي خاضها الجيش المصري ضد الكيان الصهيوني، كانت معركة فاصلة فيها توحد المصريون وكانوا جميعًا علي قلب رجل واحد.
أضاف الفقي قائلًا" وكان الإيمان بالله سبيلًا لتحرير الأرض، وأحد أهم الأسباب للنصر، وقد تعالت صيحات الله أكبر وكانت زادًا للجنود على جبهة القتال"، مشيدًا بالروح القتالية للجندي المصري الذي أبلى بلاءًا حسنًا، ورسم نظريات جديدة في عالم العسكرية.
وقال وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، أن بطولات الجندي المصري تدرس الآن في الأكاديميات العسكرية علي مستوي العالم، مؤكدًا على أننا لا يمكن أن ننسي الشهداء والمصابين الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل عودة الأرض والكرامة، موضحًا إن من نتائج حرب العاشر من رمضان السادس من أكتوبر، تحطم خط بارليف هذا المانع المائي والذي لطالما روجت له إسرائيل أنه لن ينهار، وكسر الجمود الذي أحاط بالقضية العربية لمدة ست سنوات.
وأكد الفقي أن الجيش المصري هو من تكسر ت تحت أقدامه النظرية الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال لا يقهر.
و استطرد الفقي: أننا لن ننسي القادة الأفذاذ وعلي رأسهم الرئيس الراحل الشهيد محمد أنور السادات، والذي خاض بعد ذلك معارك المفاوضات والتي لا تقل ضراوة عن الحرب وحقق المستحيل، بعودة الأرض وفرض السيطرة الكاملة علي سيناء.
ودعا جموع المصريين إلي استلهام روح النصر واستنهاض الهمة التي سادت أبان حرب العاشر من رمضان، فما أحوجنا إلى التكاتف وبث روح العزيمة، لاسيما في مرحلة البناء التي يقودها الزعيم والقائد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، موجهًا التحية إلى الجيش المصري ضباطًا وجنودًا، في يوم عيدهم قائلًا: إن الجيش المصري يضم خيرة جنود الأرض وقد قال النبي صلي الله علية وسلم (إذا فتحتم مصر فاستوصوا بقبطها خيرًا واتخذوا منها جندًا كثيفًا فإنهم خير أجناد الأرض).
قال الشيخ سعد الفقي، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، أن حرب العاشر من رمضان التي خاضها الجيش المصري ضد الكيان الصهيوني، كانت معركة فاصلة فيها توحد المصريون وكانوا جميعًا علي قلب رجل واحد.
أضاف الفقي قائلًا" وكان الإيمان بالله سبيلًا لتحرير الأرض، وأحد أهم الأسباب للنصر، وقد تعالت صيحات الله أكبر وكانت زادًا للجنود على جبهة القتال"، مشيدًا بالروح القتالية للجندي المصري الذي أبلى بلاءًا حسنًا، ورسم نظريات جديدة في عالم العسكرية.
وقال وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، أن بطولات الجندي المصري تدرس الآن في الأكاديميات العسكرية علي مستوي العالم، مؤكدًا على أننا لا يمكن أن ننسي الشهداء والمصابين الذين ضحوا بالغالي والنفيس من أجل عودة الأرض والكرامة، موضحًا إن من نتائج حرب العاشر من رمضان السادس من أكتوبر، تحطم خط بارليف هذا المانع المائي والذي لطالما روجت له إسرائيل أنه لن ينهار، وكسر الجمود الذي أحاط بالقضية العربية لمدة ست سنوات.
وأكد الفقي أن الجيش المصري هو من تكسر ت تحت أقدامه النظرية الإسرائيلية بأن جيش الاحتلال لا يقهر.
و استطرد الفقي: أننا لن ننسي القادة الأفذاذ وعلي رأسهم الرئيس الراحل الشهيد محمد أنور السادات، والذي خاض بعد ذلك معارك المفاوضات والتي لا تقل ضراوة عن الحرب وحقق المستحيل، بعودة الأرض وفرض السيطرة الكاملة علي سيناء.
ودعا جموع المصريين إلي استلهام روح النصر واستنهاض الهمة التي سادت أبان حرب العاشر من رمضان، فما أحوجنا إلى التكاتف وبث روح العزيمة، لاسيما في مرحلة البناء التي يقودها الزعيم والقائد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، موجهًا التحية إلى الجيش المصري ضباطًا وجنودًا، في يوم عيدهم قائلًا: إن الجيش المصري يضم خيرة جنود الأرض وقد قال النبي صلي الله علية وسلم (إذا فتحتم مصر فاستوصوا بقبطها خيرًا واتخذوا منها جندًا كثيفًا فإنهم خير أجناد الأرض).