دراسة: المسكنات تسبب القلق والرعاش
الإثنين 24/يوليو/2017 - 10:47 م
رويترز
طباعة
قال باحثون فى مجال الدواء، إن تقليل حصول المرضى على جرعات من الأدوية المسكنة للألم الأفيونية، يمكن أن يخفف الألم من أجل صحة أفضل.
ومن أشهر المسكنات الأفيونية الأوكسيكودون والهيدروكودون، وغالبًا توصف هذه الأدوية على المدى الطويل لعلاج ألم التهاب المفاصل، وآلام الغضروف، أسفل الظهر.
وتختلف الدكتورة تمارا هجريش من المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض، مع تلك النصائح، قائلة إن تخفيف الأدوية المسكنة قد يكون لها أعراضا انسحابية مثل القلق، والأرق، وآلام البطن، والرعاش.
وينصح الباحثون بالقيام بتقليل الجرعات تدريجيا، مع الدعم بمواد مسكنة أخرى غير أفيونية والمتابعة مع الطبيب.
ومن أشهر المسكنات الأفيونية الأوكسيكودون والهيدروكودون، وغالبًا توصف هذه الأدوية على المدى الطويل لعلاج ألم التهاب المفاصل، وآلام الغضروف، أسفل الظهر.
وتختلف الدكتورة تمارا هجريش من المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض، مع تلك النصائح، قائلة إن تخفيف الأدوية المسكنة قد يكون لها أعراضا انسحابية مثل القلق، والأرق، وآلام البطن، والرعاش.
وينصح الباحثون بالقيام بتقليل الجرعات تدريجيا، مع الدعم بمواد مسكنة أخرى غير أفيونية والمتابعة مع الطبيب.