روشتة فورية لأشهر مشكلات الزوجات خلال العلاقة الحميمة
السبت 05/أغسطس/2017 - 05:22 م
آية محمد
طباعة
مشكلات العلاقة الحميمة حساسة للغاية وموجعة نفسيًا، وغالبًا ما يظن أصحابها أنهم وحدهم المصابين بها، ما يجعلهم مُحبطين أكثر، لذلك سنخبركِ هنا بأشهر شكاوى الزوجات من العلاقة الحميمة.
-لا أهتم بالعلاقة الحميمة:
غالبًا ما تأتي هذه الشكوى من السيدات، وهذا يرجع بصورة كبيرة إلى اختلاف رؤية كل من الرجل والمرأة للعلاقة الحميمة، فالعلاقة الناجحة بالنسبة للزوج هي عملية الإيلاج والقذف، بينما الأمر بالنسبة للزوجة يختلف بصورة كبيرة، فعلى الرغم من أن النشوة الجنسية مهمة لها بالطبع، فهي ليست المعيار الوحيد لجودة العلاقة، فالاستمتاع خلالها والشعور بالاسترخاء والتواصل مع زوجها هم أكبر دليل على الحميمية بينهما.
-نحن متعبان لدرجة أننا غير قادرين على ممارسة العلاقة:
في كثير من الأوقات، يكون الزوجان متعبين للغاية، سواءً نفسيًا أو جسمانيًا للقيام بالعلاقة الحميمة، ولكن أيضًا يتعلق الأمر بالكسل، فمن لديه الوقت والجهد لمشاهدة التليفزيون أو استخدام الجهاز اللوحي، يستطيع استقطاع بعضًا من جهده لممارسة العلاقة الحميمة.
في هذه الحالة، يجب على الزوجين وضع جدول لعدد مرات العلاقة الحميمة في الأسبوع، والالتزام به مهما كان الوضع، بعد قليل من الالتزام تصبح العلاقة الحميمة مليئة بالتشويق مع مزيد من الطاقة للقيام بها.
-أرغب في تجربة أشياء جديدة، ولكن زوجي يرفض:
الأشياء الجديدة في العلاقة الحميمة مثل الألعاب أو الأوضاع المختلفة، أو تمثيل الأدوار أو لبس الملابس التنكرية، قد تكون رغبة أحد طرفي العلاقة فقط، ما يؤدي لحدوث مشكلات وجفاء.
لكن في البداية، يجب التوضيح للطرف الرافض أن العلاقة الحميمة بوضعها الحالي مرضية تمامًا للطرف الآخر، وأنه سعيد بها، لكن فقط يريد بعض الاختلاف ليستمتعا معًا.
هناك أيضًا بعض الأزواج والزوجات، الذين يخشون استخدام الألعاب الجنسية وغيرها في البداية، لكن بعد قليل يستمتعون بالأمر ويجدونها مثيرة، ويبدأ نوع جديد من الثقة بينهما، المشكلة في الألعاب الجنسية وغيرها أن أحد الزوجين قد يشعر بالتهديد أو بعدم رضا الطرف الآخر عن العلاقة بشكلها الحالي.
-زوجي يكره الجنس الفموي:
لو كان أحد طرفي العلاقة يحب الجنس الفموي والطرف الآخر يكرهه، قد يؤدي ذلك إلى التأثير على العلاقة الحميمة بصورة سلبية، ولكن يجب التفكير في الجنس الفموي كوسيلة لإسعاد الطرف الآخر، والزيادة من الحميمية بين الزوجين.
-لا أهتم بالعلاقة الحميمة:
غالبًا ما تأتي هذه الشكوى من السيدات، وهذا يرجع بصورة كبيرة إلى اختلاف رؤية كل من الرجل والمرأة للعلاقة الحميمة، فالعلاقة الناجحة بالنسبة للزوج هي عملية الإيلاج والقذف، بينما الأمر بالنسبة للزوجة يختلف بصورة كبيرة، فعلى الرغم من أن النشوة الجنسية مهمة لها بالطبع، فهي ليست المعيار الوحيد لجودة العلاقة، فالاستمتاع خلالها والشعور بالاسترخاء والتواصل مع زوجها هم أكبر دليل على الحميمية بينهما.
-نحن متعبان لدرجة أننا غير قادرين على ممارسة العلاقة:
في كثير من الأوقات، يكون الزوجان متعبين للغاية، سواءً نفسيًا أو جسمانيًا للقيام بالعلاقة الحميمة، ولكن أيضًا يتعلق الأمر بالكسل، فمن لديه الوقت والجهد لمشاهدة التليفزيون أو استخدام الجهاز اللوحي، يستطيع استقطاع بعضًا من جهده لممارسة العلاقة الحميمة.
في هذه الحالة، يجب على الزوجين وضع جدول لعدد مرات العلاقة الحميمة في الأسبوع، والالتزام به مهما كان الوضع، بعد قليل من الالتزام تصبح العلاقة الحميمة مليئة بالتشويق مع مزيد من الطاقة للقيام بها.
-أرغب في تجربة أشياء جديدة، ولكن زوجي يرفض:
الأشياء الجديدة في العلاقة الحميمة مثل الألعاب أو الأوضاع المختلفة، أو تمثيل الأدوار أو لبس الملابس التنكرية، قد تكون رغبة أحد طرفي العلاقة فقط، ما يؤدي لحدوث مشكلات وجفاء.
لكن في البداية، يجب التوضيح للطرف الرافض أن العلاقة الحميمة بوضعها الحالي مرضية تمامًا للطرف الآخر، وأنه سعيد بها، لكن فقط يريد بعض الاختلاف ليستمتعا معًا.
هناك أيضًا بعض الأزواج والزوجات، الذين يخشون استخدام الألعاب الجنسية وغيرها في البداية، لكن بعد قليل يستمتعون بالأمر ويجدونها مثيرة، ويبدأ نوع جديد من الثقة بينهما، المشكلة في الألعاب الجنسية وغيرها أن أحد الزوجين قد يشعر بالتهديد أو بعدم رضا الطرف الآخر عن العلاقة بشكلها الحالي.
-زوجي يكره الجنس الفموي:
لو كان أحد طرفي العلاقة يحب الجنس الفموي والطرف الآخر يكرهه، قد يؤدي ذلك إلى التأثير على العلاقة الحميمة بصورة سلبية، ولكن يجب التفكير في الجنس الفموي كوسيلة لإسعاد الطرف الآخر، والزيادة من الحميمية بين الزوجين.