التعليم العالي: نسعى لتقديم كافة التسهيلات للطلاب السعوديين بمصر
الخميس 10/أغسطس/2017 - 10:44 م
أحمد مصطفى
طباعة
أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، حرص مصر على دعم علاقات التعاون العلمى والتعليمى مع المملكة العربية السعودية، واستعداد الوزارة لتقديم كافة التيسيرات اللازمة للطلاب السعوديين للدراسة في الجامعات المصرية، وتذليل كافة الصعوبات التي تواجههم، واستيعاب أكبر عدد من هؤلاء الطلاب للدراسة بالجامعات المصرية.
جاء ذلك خلال لقاء الوزير بالدكتور أحمد بن محمد العيسى وزير التعليم السعودي، اليوم الخميس، وذلك بمقر مكتبه بالرياض.
وأشاد "عبد الغفار" بالعلاقات الأخوية بين مصر والسعودية وخاصة فى المجالات التعليمية والثقافية والبحثية، والتى تتسم بالعمق والتعاون البناء، مشيراً إلى دعم مصر لهذه العلاقات واستمرارها والوصول بها إلى مستوى أكثر تميزاً.
وأكد الوزير أن الجامعات المصرية حريصة تماماً على تحقيق الجودة والإتاحة معاً، وتضم العديد من الكليات الفريدة من نوعها والبرامج المتميزة والتى تشمل كافة التخصصات العلمية الحديثة.
وأضاف أن الفترة القادمة ستشهد استحداث روافد تعليمية جديدة في تخصصات هامة تستوعب الزيادة في أعداد الطلاب سنوياً، موضحاً أن الوزارة لديها خطة استراتيجية لزيادة أعداد الطلاب الوافدين بالجامعات المصرية، مشيرًا إلى المشاركة المصرية فى المعرض الدولي للجامعات الذى تنظمه المملكة سنويًا للجامعات الدولية لعرض إمكانيات الجامعات المصرية وتسويقها لجذب أكبر عدد من الوافدين للدراسة بها.
وبحث الجانبان إمكانية تبادل الخبرات في مجال البحث العلمي لتحقيق أعظم استفادة بين البلدين خاصة في مجال الزراعة والبترول وتحلية المياه، وكذا تم بحث إمكانية عقد مؤتمر علمي سنوي بين البلدين بهدف توفير فرصة للمهنيين والطلاب من مختلف المجالات التعليمية والبحثية، وذلك بمشاركة نخبة من الباحثين والعلماء والطلاب لتبادل الخبرات والأفكار الجديدة.
جاء ذلك خلال لقاء الوزير بالدكتور أحمد بن محمد العيسى وزير التعليم السعودي، اليوم الخميس، وذلك بمقر مكتبه بالرياض.
وأشاد "عبد الغفار" بالعلاقات الأخوية بين مصر والسعودية وخاصة فى المجالات التعليمية والثقافية والبحثية، والتى تتسم بالعمق والتعاون البناء، مشيراً إلى دعم مصر لهذه العلاقات واستمرارها والوصول بها إلى مستوى أكثر تميزاً.
وأكد الوزير أن الجامعات المصرية حريصة تماماً على تحقيق الجودة والإتاحة معاً، وتضم العديد من الكليات الفريدة من نوعها والبرامج المتميزة والتى تشمل كافة التخصصات العلمية الحديثة.
وأضاف أن الفترة القادمة ستشهد استحداث روافد تعليمية جديدة في تخصصات هامة تستوعب الزيادة في أعداد الطلاب سنوياً، موضحاً أن الوزارة لديها خطة استراتيجية لزيادة أعداد الطلاب الوافدين بالجامعات المصرية، مشيرًا إلى المشاركة المصرية فى المعرض الدولي للجامعات الذى تنظمه المملكة سنويًا للجامعات الدولية لعرض إمكانيات الجامعات المصرية وتسويقها لجذب أكبر عدد من الوافدين للدراسة بها.
وبحث الجانبان إمكانية تبادل الخبرات في مجال البحث العلمي لتحقيق أعظم استفادة بين البلدين خاصة في مجال الزراعة والبترول وتحلية المياه، وكذا تم بحث إمكانية عقد مؤتمر علمي سنوي بين البلدين بهدف توفير فرصة للمهنيين والطلاب من مختلف المجالات التعليمية والبحثية، وذلك بمشاركة نخبة من الباحثين والعلماء والطلاب لتبادل الخبرات والأفكار الجديدة.