محمد نجيب.. مدافع بدرجة "مقاتل"
الخميس 17/أغسطس/2017 - 12:31 م
"مقاتل من الدرجة الأولى" لم تكن هذه كلمات يوجهها مدرب الأهلي إلى أحد اللاعبين الشباب في صفوف الفريق، إنما كانت من نصيب محمد نجيب الذي يفصله 5 أشهر فقط عن إتمام عامه الـ35 ، ولكنه يحمل من الجينات الأهلاوية؛ ما يجعله يبذل كل ما يملك حتى تظل راية القلعة الحمراء خفاقة دائما .
"مصلحة الأهلي أولًا" هو عنوان وفاء محمد نجيب للقميص الأحمر، فلم يفتعل أية مشكلة منذ أن خطت قدماه في الجزيرة عام 2011، وسواء كان يشارك أساسيًا أو يتواجد على دكة البدلاء، فهو مساند للفريق ولا يريد سوى أن يظل الأهلي على طريق البطولات.
ويُقال إن التقدم في السن يؤثر على مستوى المدافعين سريعًا، خاصة إذا كنت لاعبًا في فريق كبير مثل الأهلي فلن تجد من يتحمل عثراتك، ولكن نجيب تمكن من أن يكون حالة استثنائية، وأن يعوض تقدمه في السن باستخدام الخبرة والذكاء في تضييق المساحات على المنافسين؛ ليظل «مدافع الأهلي الوفي» حائط صد منيعا أمام مرمى القلعة الحمراء.
لم يختلف أي مدير فني درب الأهلي منذ عام 2011 وحتى الآن على محمد نجيب، فسواء كان محليًا أو أجنبيًا، فستجده يُعجب بروح محمد نجيب والتزامه التكتيكي في الملعب في تطبيق التعليمات دون تراخٍ أو تهاون أيًا كان المنافس.
يبقى سر نجاح أي لاعب كرة قدم في عالم الساحرة المستديرة هو أن يعلم مدى قدراته الفنية ويؤدي في حدودها، وهذا هو ما جعلنا نرى محمد نجيب يحافظ على مستواه الفني حتى بعد اقترب من إتمام عامه الـ35.
"يستحق تمثالًا داخل في الأهلي"، «نموذج لأي لاعب محترف.. ودائمًا ما يكسب الرهان» تلك هي تعليقات محمد هاني، وسعد سمير عن مدافع الفريق الوفي الذي ربما لا يتواجد في الصورة كثيرًا عقب التتويج بالبطولات، ولكنه بلا شك جندي مجهول، كتب اسمه في الكثير من السطور بتاريخ الأهلي.
"مصلحة الأهلي أولًا" هو عنوان وفاء محمد نجيب للقميص الأحمر، فلم يفتعل أية مشكلة منذ أن خطت قدماه في الجزيرة عام 2011، وسواء كان يشارك أساسيًا أو يتواجد على دكة البدلاء، فهو مساند للفريق ولا يريد سوى أن يظل الأهلي على طريق البطولات.
ويُقال إن التقدم في السن يؤثر على مستوى المدافعين سريعًا، خاصة إذا كنت لاعبًا في فريق كبير مثل الأهلي فلن تجد من يتحمل عثراتك، ولكن نجيب تمكن من أن يكون حالة استثنائية، وأن يعوض تقدمه في السن باستخدام الخبرة والذكاء في تضييق المساحات على المنافسين؛ ليظل «مدافع الأهلي الوفي» حائط صد منيعا أمام مرمى القلعة الحمراء.
لم يختلف أي مدير فني درب الأهلي منذ عام 2011 وحتى الآن على محمد نجيب، فسواء كان محليًا أو أجنبيًا، فستجده يُعجب بروح محمد نجيب والتزامه التكتيكي في الملعب في تطبيق التعليمات دون تراخٍ أو تهاون أيًا كان المنافس.
يبقى سر نجاح أي لاعب كرة قدم في عالم الساحرة المستديرة هو أن يعلم مدى قدراته الفنية ويؤدي في حدودها، وهذا هو ما جعلنا نرى محمد نجيب يحافظ على مستواه الفني حتى بعد اقترب من إتمام عامه الـ35.
"يستحق تمثالًا داخل في الأهلي"، «نموذج لأي لاعب محترف.. ودائمًا ما يكسب الرهان» تلك هي تعليقات محمد هاني، وسعد سمير عن مدافع الفريق الوفي الذي ربما لا يتواجد في الصورة كثيرًا عقب التتويج بالبطولات، ولكنه بلا شك جندي مجهول، كتب اسمه في الكثير من السطور بتاريخ الأهلي.