دراسة: 13 ألف عمل إرهابي حول العالم في 2016
الأربعاء 23/أغسطس/2017 - 10:32 م
شريف صفوت
طباعة
نشر الاتحاد الوطني لدراسة الإرهاب والتصدي له "ستارت" في جامعة ميريلاند، اليوم الأربعاء، دراسة إحصائية دقيقة عن الأعمال الإرهابية التي شهدها العالم في عام 2016.
وذكرت الدراسة أنه خلال العام الماضي، وقع أكثر من 13 ألفًا و400 عمل إرهابي حول العالم، بتراجع نسبته 9% عن 2015، وبحصيلة بلغت أكثر من 34 ألف قتيل، بحسب أرقام جمعها باحثون في الجامعة الأمريكية.
وأوضحت الدراسة أن منطقة أوروبا الغربية لم تشهد سوى 2% من الهجمات في 2016، التي حصدت نسبة قتلى أقل من 1%، بتراجع 20% عن السنة السابقة، أما دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وإفريقيا جنوب الصحراء فوقعت بها 87% من الأعمال الإرهابية، بنسبة ضحايا بلغت 97%.
وفي 2016 تراجع عدد الضحايا بنسبة 10% عن 2015، مع العلم أن عدد القتلى في صفوف منفذي الاعتداءات تخطى 11 ألفًا و600 شخصًا، بحسب الدراسة السنوية.
وشهد 108 بلدان أعمالًا إرهابية في 2016، فيما شهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 10 من أصل 11 عملًا إرهابيًا اعتبروا الأكثر دموية، بينها 9 في العراق.
وسُجلت الحصيلة الأكبر للضحايا في يوليو في بغداد، حيث فجر انتحاري سيارته المفخخة في مركز تجاري في حي الكرادة، مما أوقع 382 قتيلًا على الأقل.
وتشير الدارسة إلى ارتفاع ملحوظ في استخدام السيارات كوسيلة لتنفيذ اعتداءات بدهس المارة في 2016، كما تؤكد الدراسة على أن "هذا التكتيك سبق أن تم استخدامه، إلا أن وتيرته ونسبة وفياته ارتفعتا بشكلٍ ملحوظ".
وذكرت الدراسة أنه خلال العام الماضي، وقع أكثر من 13 ألفًا و400 عمل إرهابي حول العالم، بتراجع نسبته 9% عن 2015، وبحصيلة بلغت أكثر من 34 ألف قتيل، بحسب أرقام جمعها باحثون في الجامعة الأمريكية.
وأوضحت الدراسة أن منطقة أوروبا الغربية لم تشهد سوى 2% من الهجمات في 2016، التي حصدت نسبة قتلى أقل من 1%، بتراجع 20% عن السنة السابقة، أما دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا وإفريقيا جنوب الصحراء فوقعت بها 87% من الأعمال الإرهابية، بنسبة ضحايا بلغت 97%.
وفي 2016 تراجع عدد الضحايا بنسبة 10% عن 2015، مع العلم أن عدد القتلى في صفوف منفذي الاعتداءات تخطى 11 ألفًا و600 شخصًا، بحسب الدراسة السنوية.
وشهد 108 بلدان أعمالًا إرهابية في 2016، فيما شهدت منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 10 من أصل 11 عملًا إرهابيًا اعتبروا الأكثر دموية، بينها 9 في العراق.
وسُجلت الحصيلة الأكبر للضحايا في يوليو في بغداد، حيث فجر انتحاري سيارته المفخخة في مركز تجاري في حي الكرادة، مما أوقع 382 قتيلًا على الأقل.
وتشير الدارسة إلى ارتفاع ملحوظ في استخدام السيارات كوسيلة لتنفيذ اعتداءات بدهس المارة في 2016، كما تؤكد الدراسة على أن "هذا التكتيك سبق أن تم استخدامه، إلا أن وتيرته ونسبة وفياته ارتفعتا بشكلٍ ملحوظ".