حملة "مؤيدون" تُعلن دوافعها لإعادة ترشح الرئيس السيسي مرة أخرى
السبت 26/أغسطس/2017 - 01:28 م
شروق ايمن
طباعة
أطلق المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، ورئيس المجلس المصري للقبائل المصرية والعربية، حملة "مؤيدون"، لإعادة إنتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي مرة أخرى.
وتتبنى الحملة، في بيان لها، اليوم السبت، توضيح وشرح وتبسيط الاستراتيجية التي رسمها الرئيس السيسي للعمل الوطني خلال فترته الرئاسية الأولى على مدار 7 سنوات، والتي تتمثل في 7 محاور رئيسية.
وأضافت الحملة، أن المحور الأول هو إعطاء أولوية مُلحة لمكافحة الإرهاب والفساد، وإنشاء المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، ومحورها الثاني هو الاهتمام بمعدومي الدخل والفقراء عبر ثلاث أنواع من الإعانات، وهم "معاش الضمان الاجتماعي، ومعاشي تكافل وكرامة للأرامل والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وعمل شبكة ضمان اجتماعي للمهمشين وسد دين الغارمات وتبني خطة للحماية الاجتماعية بتكلفة 58 مليار جنيه.
وأشارت الحملة، أن المحور الثالث ركز على بذل الجهد في تأسيس وتشييد بنية أساسية تحتاجها البلاد بشدة، تتمثل في توفير الكهرباء والطرق والكباري والمساكن وتطوير العشوائيات، وإدخال الغاز إلى المنازل، وبناء محطات مياه الشرب ومحطات معالجة المياه من أجل تفادي الأثار السلبية للسد الأثيوبي.
وتابعت الحملة، أن المحور الرابع يتمثل في عودة العلاقات المصرية الأفريقية، والاهتمام بعلاقات مصر بدول الحوض والجوار الأفريقي، والمحيط العربي، وتعدد العلاقات الدولية شرقًا وغربًا، فضلًا عن أن المحور الخامس ركز على إعادة تسليح الجيش المصري على أعلى المستويات وتعدد مصادر السلاح المصري من دول عديدة.
ولفتت إلى أن المحور السادس تضمن سرعة إنجاز اتفاقيات ترسيم حدود مصر البحرية في البحرين الأبيض والأحمر، وعقد الإتفاقيات وإبرامها مع الدول المشاطئة لنا، لكي نتمكن من استخراج ثرواتنا الطبيعية وخيراتنا من البترول والغاز، تمهيدًا لإحداث اكتفاء ذاتي من الطاقة كمرحلة أولى، ثم الدخول إلى مرحله التصدير.
بينما ركز المحور السابع، على عمل منظومة لتوصيل المواد التموينية مجانًا للمستحقين، ومنظومه لتوصيل الخبز المدعوم وإعادة تدوير الدعم وتوصيله لمستحقيه، وتحرير سعر الصرف والتوقف عن المحافظة على سعر وهمي للعمله من خلال ضخ ملايين الدولارات يوميًا بالأسواق، والتوقف عن ذلك توفيرًا للعملة الصعبة، وتمكينًا للصادرات المصرية من الإنطلاق، ومحاولة لإصلاح العيوب الهيكليه في الاقتصاد المصري.
وتتبنى الحملة، في بيان لها، اليوم السبت، توضيح وشرح وتبسيط الاستراتيجية التي رسمها الرئيس السيسي للعمل الوطني خلال فترته الرئاسية الأولى على مدار 7 سنوات، والتي تتمثل في 7 محاور رئيسية.
وأضافت الحملة، أن المحور الأول هو إعطاء أولوية مُلحة لمكافحة الإرهاب والفساد، وإنشاء المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب والتطرف، ومحورها الثاني هو الاهتمام بمعدومي الدخل والفقراء عبر ثلاث أنواع من الإعانات، وهم "معاش الضمان الاجتماعي، ومعاشي تكافل وكرامة للأرامل والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة، وعمل شبكة ضمان اجتماعي للمهمشين وسد دين الغارمات وتبني خطة للحماية الاجتماعية بتكلفة 58 مليار جنيه.
وأشارت الحملة، أن المحور الثالث ركز على بذل الجهد في تأسيس وتشييد بنية أساسية تحتاجها البلاد بشدة، تتمثل في توفير الكهرباء والطرق والكباري والمساكن وتطوير العشوائيات، وإدخال الغاز إلى المنازل، وبناء محطات مياه الشرب ومحطات معالجة المياه من أجل تفادي الأثار السلبية للسد الأثيوبي.
وتابعت الحملة، أن المحور الرابع يتمثل في عودة العلاقات المصرية الأفريقية، والاهتمام بعلاقات مصر بدول الحوض والجوار الأفريقي، والمحيط العربي، وتعدد العلاقات الدولية شرقًا وغربًا، فضلًا عن أن المحور الخامس ركز على إعادة تسليح الجيش المصري على أعلى المستويات وتعدد مصادر السلاح المصري من دول عديدة.
ولفتت إلى أن المحور السادس تضمن سرعة إنجاز اتفاقيات ترسيم حدود مصر البحرية في البحرين الأبيض والأحمر، وعقد الإتفاقيات وإبرامها مع الدول المشاطئة لنا، لكي نتمكن من استخراج ثرواتنا الطبيعية وخيراتنا من البترول والغاز، تمهيدًا لإحداث اكتفاء ذاتي من الطاقة كمرحلة أولى، ثم الدخول إلى مرحله التصدير.
بينما ركز المحور السابع، على عمل منظومة لتوصيل المواد التموينية مجانًا للمستحقين، ومنظومه لتوصيل الخبز المدعوم وإعادة تدوير الدعم وتوصيله لمستحقيه، وتحرير سعر الصرف والتوقف عن المحافظة على سعر وهمي للعمله من خلال ضخ ملايين الدولارات يوميًا بالأسواق، والتوقف عن ذلك توفيرًا للعملة الصعبة، وتمكينًا للصادرات المصرية من الإنطلاق، ومحاولة لإصلاح العيوب الهيكليه في الاقتصاد المصري.