بالصور.. "المواطن" يرصد الهروب الكبير.. إقبال شديد على شاطئ "روميل" بسبب الحر
السبت 26/أغسطس/2017 - 04:09 م
محمد القاضي / تصوير- سمر غانم
طباعة
شهد شاطئ "روميل" بمدينة مرسي مطروح، صباح اليوم السبت، إقبالًا متزايدًا من المصطافين والأهالي على الشاطئ، حيث تفضل الأهالي الاستمتاع بمياه شواطئ مطروح هروبًا من الأجواء الحارة وزحام القاهرة ومحافظات الدلتا، ويطلق أهالي مطروح على أغسطس "شهر الزحام".
ورصدت كاميرا "المواطن" ما يزيد عن 20 صورة ترصد الإقبال على شواطئ مدينة مرسى مطروح، وخاصة شاطئ "روميل"، والزحام الذي تشهده المحافظة قبل أيام من عيد الأضحى المبارك.
وتعتبر جميع شواطئ مرسي مطروح، مفتوحة مجانًا، فلا توجد شواطئ خاصة، إلا قليلًا، فهي شواطئ عامة ما عدا عدد قليل جدًا خاص بالفنادق التي تقع عليه، وتنتشر الشواطئ شرقًا وغربًا، ويتميز مصيف مطروح بقدرته على استيعاب جميع الشرائح الاجتماعية والاقتصادية مهما بلغ تفاوتها، في ظل توافر السكن المصيفى الذي يتناسب مع الفقراء ومحدودي الدخل والأثرياء، كما تلجأ كثير من الأسر والمجموعات الشبابية، إلى تنظيم رحلات اليوم الواحد لقضاء يوم على شواطئ مطروح والاستمتاع بها والعودة إلى بلادهم مساء، من خلال أتوبيسات يستأجرونها طوال اليوم؛ لتوفير النفقات.
وتعتبر تكاليف الإعاشة عادية، خلال موسم الصيف السياحي بمطروح، فأسعار المواد الغذائية والخضر والفاكهة واللحوم تماثل الأسعار بالمحافظات الأخرى أو أقل منها، رغم أنها أكثر جودة، وعدم استغلال أهالي مطروح من أصحاب المحلات والأسواق، إضافة للشعور بالأمان والراحة في جميع الأماكن بالمحافظة، التي تتمتع بالاستقرار الأمني وانخفاض مستوى الجرائم والنزاعات.
ورصدت كاميرا "المواطن" ما يزيد عن 20 صورة ترصد الإقبال على شواطئ مدينة مرسى مطروح، وخاصة شاطئ "روميل"، والزحام الذي تشهده المحافظة قبل أيام من عيد الأضحى المبارك.
وتعتبر جميع شواطئ مرسي مطروح، مفتوحة مجانًا، فلا توجد شواطئ خاصة، إلا قليلًا، فهي شواطئ عامة ما عدا عدد قليل جدًا خاص بالفنادق التي تقع عليه، وتنتشر الشواطئ شرقًا وغربًا، ويتميز مصيف مطروح بقدرته على استيعاب جميع الشرائح الاجتماعية والاقتصادية مهما بلغ تفاوتها، في ظل توافر السكن المصيفى الذي يتناسب مع الفقراء ومحدودي الدخل والأثرياء، كما تلجأ كثير من الأسر والمجموعات الشبابية، إلى تنظيم رحلات اليوم الواحد لقضاء يوم على شواطئ مطروح والاستمتاع بها والعودة إلى بلادهم مساء، من خلال أتوبيسات يستأجرونها طوال اليوم؛ لتوفير النفقات.
وتعتبر تكاليف الإعاشة عادية، خلال موسم الصيف السياحي بمطروح، فأسعار المواد الغذائية والخضر والفاكهة واللحوم تماثل الأسعار بالمحافظات الأخرى أو أقل منها، رغم أنها أكثر جودة، وعدم استغلال أهالي مطروح من أصحاب المحلات والأسواق، إضافة للشعور بالأمان والراحة في جميع الأماكن بالمحافظة، التي تتمتع بالاستقرار الأمني وانخفاض مستوى الجرائم والنزاعات.