بالفيديو.. تقرير بريطاني يتوقع الدول المستهدفة من كوريا الشمالية
الإثنين 04/سبتمبر/2017 - 02:01 م
ترجمة: عواطف الوصيف
طباعة
زلزال كوريا الشمالية، الصناعي والسياسي، يستمر في زلزلة العالم، بعدما أعلنت عن نجاحها في اختبار قنبلة هيدروجينية يمكن تحميلها على صاروخ باليستي "عابر للقارات".
نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، تقريرا تكشف فيه عن الدول التي يمكن أن تضربها بيونج يانج بقنبلتها الهيدروجينية.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أن كوريا الشمالية تمكنت من تطوير أكثر من نوع صاروخ باليستي بعيد المدى، يمكن وضع رأس حربي نووي مصغر عليه، ليكون قادرا على ضرب عدد من الدول الغربية.
ويشير الخبراء إلى أن تطوير تلك الصواريخ والرأس النووي يثير مخاوف متزايدة من احتمالية اندلاع حرب عالمية جديدة، خاصة وأن مخاوف عديدة تنتاب الخبراء من تطوير بيونج يانج في لصاروخ بعيد المدى يمكنه ضرب دول بعيدة مثل، بريطانيا والولايات المتحدة.
وأوضحت كوريا الشمالية، أن بيونج يانج اختبرت قبل التجربة النووية السادسة صاروخين باليستين عابرين للقارات، من طراز "هواسونغ-14".
ويبلغ مدى الصاروخ الباليستي الأخير، "هواسونغ-14"، الذي اختبرته في 4 يوليو الماضي، لأكثر من 10 آلاف كيلومتر، وهو ما يجعل لندن في مرمى أهدافه، وكذلك مدنا مثل واشنطن ونيويورك.
ويمكن للصاروخ الباليستي الجديد أن يضرب معظم مدن الولايات المتحدة الكبرى، علاوة على أن بريطانيا وفرنسا ودول غربية عديدة تقع في مرمى الإصابة الخاصة به أيضا.
يذكر أن رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، حذر الأسبوع الماضي، من أن صواريخ بيونج يانج يمكن أن تصل بسهولة إلى أوروبا، أي أنها لا تشكل تهديدا مباشرا على جيرانها فقط.
وتعتقد تقارير استخباراتية كورية جنوبية أن جارتها الشمالية تخطط لإطلاق صاروخ باليستي آخر، عابر للقارات، ما قد يشير إلى أن التهديدات قد تكون واقعية بصورة كبيرة، بحسب "الديلي ميرور" البريطانية.
نشرت صحيفة "ديلي ميرور" البريطانية، تقريرا تكشف فيه عن الدول التي يمكن أن تضربها بيونج يانج بقنبلتها الهيدروجينية.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى أن كوريا الشمالية تمكنت من تطوير أكثر من نوع صاروخ باليستي بعيد المدى، يمكن وضع رأس حربي نووي مصغر عليه، ليكون قادرا على ضرب عدد من الدول الغربية.
ويشير الخبراء إلى أن تطوير تلك الصواريخ والرأس النووي يثير مخاوف متزايدة من احتمالية اندلاع حرب عالمية جديدة، خاصة وأن مخاوف عديدة تنتاب الخبراء من تطوير بيونج يانج في لصاروخ بعيد المدى يمكنه ضرب دول بعيدة مثل، بريطانيا والولايات المتحدة.
وأوضحت كوريا الشمالية، أن بيونج يانج اختبرت قبل التجربة النووية السادسة صاروخين باليستين عابرين للقارات، من طراز "هواسونغ-14".
ويبلغ مدى الصاروخ الباليستي الأخير، "هواسونغ-14"، الذي اختبرته في 4 يوليو الماضي، لأكثر من 10 آلاف كيلومتر، وهو ما يجعل لندن في مرمى أهدافه، وكذلك مدنا مثل واشنطن ونيويورك.
ويمكن للصاروخ الباليستي الجديد أن يضرب معظم مدن الولايات المتحدة الكبرى، علاوة على أن بريطانيا وفرنسا ودول غربية عديدة تقع في مرمى الإصابة الخاصة به أيضا.
يذكر أن رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، حذر الأسبوع الماضي، من أن صواريخ بيونج يانج يمكن أن تصل بسهولة إلى أوروبا، أي أنها لا تشكل تهديدا مباشرا على جيرانها فقط.
وتعتقد تقارير استخباراتية كورية جنوبية أن جارتها الشمالية تخطط لإطلاق صاروخ باليستي آخر، عابر للقارات، ما قد يشير إلى أن التهديدات قد تكون واقعية بصورة كبيرة، بحسب "الديلي ميرور" البريطانية.