"مجدي عبد الغفار".. الوزير الذي انكسرت علي عتبته أسطورة الإخوان الإرهابية
السبت 09/سبتمبر/2017 - 09:09 م
اية محمد
طباعة
تاريخ من الانجازات حفرت رتوشها علي وجهه، وصوتًا جهر بالقسم على خدمة الوطن ورعاية أراضيه، وقامته تعلو وسفينته تمخر بثقة وثبات منقطعي النظير، عقديته إرساء الأمن والاستقرار، تاريخًا من الاصرار والمثابرة مهما بلغت التضحيات.
مناصبه
مجدي عبد الغفار، وزير داخلية حكومة شريف إسماعيل، تولي منصبه منذ عامين، في التغيير الوزاري لحكومة رئيس الوزراء السابق إبراهيم محلب، ولد عام 1953، في ريف مصر بمركز تلا بالمنوفية، تخرج من كلية الشرطة عام 1974، التحق بجهاز مباحث أمن الدولة وتدرج فيه حتي شغل منصب مدير إدارة عامة بالقطاع، وذلك قبل قبل توليه رئاسة جهاز الأمن الوطني عقب ثورة يناير.
قراراته
ازدحم تاريخه بانجازات عدة وقرارات تاريخية، والتي كان أبرزها عودة ﺿﺒﺎﻁ أﻣﻦ ﺍﻟدﻭﻟﻪ ﺍلمفصولين منذ ﻋﺎﻡ 2011، اطلاق اسم أﻣﻦ ﺍﻟدولة من جديد فوﻕ ﻣﺒﺎﻧﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ، تعاون وزارتي الصحة والداخلية في وضع كاميرات مراقبة علي بوابات المستشفيات الحكومية والخاصة ومن يتقاعس توقع عليه عقوبة قد تصل إلي غلق المستشفى، وقف الزيارة عن المسجونين من الجماعات الإرهابية بعد اكتشاف أنهم يوجهون بأعمال إرهابية، كما أنه أمر بإنشاء قسم تحت مسمى مكافحة الجريمة الالكترونية، نشر التحقيقات التي تثبت تورط الاخوان في أعمال الارهاب والتخريب.
الجانب الإنساني لـ"عبد الغفار"
ولم يغفل اللواء عبد الغفار الجانب التوعوي والإنساني منذ توليه الوزارة، ولم يغفل اللواء عبدالغفار خلال العام الماضي والذي ظهر جلياً في موقفه مع أسر السجناء والمفرج عنهم، من خلال تقديم مساعدات مالية وعينية.
الخدمات الجماهيرية بالداخل والخارج
كما تم في عهده تطوير فروع ومكاتب السجل المدني وإنشاء مكاتب ووحدات إصدار على مستوى واسع بالجمهورية، في محاولة منه لتخفيف الحمل علي المواطنين، فضلاً عن الخدمات التي يقدمها قطاع الداخلية للمصريين المقيمين بالخارج.
خلال العام الماضي فقط تم إصدار ما يقرب من 33 مليونا و 222 ألفا و468 بطاقة تحقيق شخصية ووثائق مميكنة، وخدمات يقدمها القطاع للمصريين المقيمين بالخارج، بزيادة قدرها 544% مقارنة بعام 2015.
انجازاته
كما تم في عهده كشف غموض جرائم "حسم" الإرهابية، التي كان أبرزها محاولة اغتيال مفتى الجمهورية السابق، علي جمعة، واغتيال العميد عادل رجائى قائد الفرقة التاسعة مدرعات، أمام منزله بمدينة العبور، ومحاولة اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبدالعزيز، بحى البنفسج بالقاهرة الجديدة، باستخدام عبوة ناسفة تم تفجيرها عن بعد بالقرب من موكبه.
ومحاولة اغتيال القاضى أحمد أبوالفتوح، عضو محكمة الجنايات، ، بمحاولة تفجير سيارته أثناء توجهه لاداء صلاة الجمعة بأحد أحياء مدينة نصر بالقاهرة، وذلك لاصدار المحكمة حكم علي الرئيس المعزول محمد مرسي، وعدد من قياداته، خلال عامين نجح عبد الغفار، فى إنهاء سطوة أمناء الشرطة بالوزارة.
مناصبه
مجدي عبد الغفار، وزير داخلية حكومة شريف إسماعيل، تولي منصبه منذ عامين، في التغيير الوزاري لحكومة رئيس الوزراء السابق إبراهيم محلب، ولد عام 1953، في ريف مصر بمركز تلا بالمنوفية، تخرج من كلية الشرطة عام 1974، التحق بجهاز مباحث أمن الدولة وتدرج فيه حتي شغل منصب مدير إدارة عامة بالقطاع، وذلك قبل قبل توليه رئاسة جهاز الأمن الوطني عقب ثورة يناير.
قراراته
ازدحم تاريخه بانجازات عدة وقرارات تاريخية، والتي كان أبرزها عودة ﺿﺒﺎﻁ أﻣﻦ ﺍﻟدﻭﻟﻪ ﺍلمفصولين منذ ﻋﺎﻡ 2011، اطلاق اسم أﻣﻦ ﺍﻟدولة من جديد فوﻕ ﻣﺒﺎﻧﻰ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ، تعاون وزارتي الصحة والداخلية في وضع كاميرات مراقبة علي بوابات المستشفيات الحكومية والخاصة ومن يتقاعس توقع عليه عقوبة قد تصل إلي غلق المستشفى، وقف الزيارة عن المسجونين من الجماعات الإرهابية بعد اكتشاف أنهم يوجهون بأعمال إرهابية، كما أنه أمر بإنشاء قسم تحت مسمى مكافحة الجريمة الالكترونية، نشر التحقيقات التي تثبت تورط الاخوان في أعمال الارهاب والتخريب.
الجانب الإنساني لـ"عبد الغفار"
ولم يغفل اللواء عبد الغفار الجانب التوعوي والإنساني منذ توليه الوزارة، ولم يغفل اللواء عبدالغفار خلال العام الماضي والذي ظهر جلياً في موقفه مع أسر السجناء والمفرج عنهم، من خلال تقديم مساعدات مالية وعينية.
الخدمات الجماهيرية بالداخل والخارج
كما تم في عهده تطوير فروع ومكاتب السجل المدني وإنشاء مكاتب ووحدات إصدار على مستوى واسع بالجمهورية، في محاولة منه لتخفيف الحمل علي المواطنين، فضلاً عن الخدمات التي يقدمها قطاع الداخلية للمصريين المقيمين بالخارج.
خلال العام الماضي فقط تم إصدار ما يقرب من 33 مليونا و 222 ألفا و468 بطاقة تحقيق شخصية ووثائق مميكنة، وخدمات يقدمها القطاع للمصريين المقيمين بالخارج، بزيادة قدرها 544% مقارنة بعام 2015.
انجازاته
كما تم في عهده كشف غموض جرائم "حسم" الإرهابية، التي كان أبرزها محاولة اغتيال مفتى الجمهورية السابق، علي جمعة، واغتيال العميد عادل رجائى قائد الفرقة التاسعة مدرعات، أمام منزله بمدينة العبور، ومحاولة اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبدالعزيز، بحى البنفسج بالقاهرة الجديدة، باستخدام عبوة ناسفة تم تفجيرها عن بعد بالقرب من موكبه.
ومحاولة اغتيال القاضى أحمد أبوالفتوح، عضو محكمة الجنايات، ، بمحاولة تفجير سيارته أثناء توجهه لاداء صلاة الجمعة بأحد أحياء مدينة نصر بالقاهرة، وذلك لاصدار المحكمة حكم علي الرئيس المعزول محمد مرسي، وعدد من قياداته، خلال عامين نجح عبد الغفار، فى إنهاء سطوة أمناء الشرطة بالوزارة.