بالفيديو..بعد رفع اسمه من الإنتربول شاهد التاريخ الإجرامي للقرضاوي
الإثنين 11/سبتمبر/2017 - 11:51 م
أمنية زايد
طباعة
قال الإعلامي وائل الإبراشي، أن الشيخ يوسف القرضاوي في رقابه دماء شباب كثيرا ومن ضمنهم الشباب الذي افتا لهم بانه يجوز السفر للجهاد في صفوف المجاهدين في سوريا والعراق واليمن تحت مسمي الجيش الحر وأيضا الإنضمام داعش الإرهابية.
وعرض الإبراشي ،تقريرا خلال تقديمه برنامجه" العاشرة مساء" المذاع عبر فضائية" دريم" ،الإثنين، حيث ذكر به :" قررت الشرطة الدولية الانتربول بحذف اسم يوسف القرضاوي من قوائم المطلوبين أمنيا، بالرغم من صدور أحكام ضده بالإعدام والسجن في قضايا حرق وقتل وتحريض في مصر".
كما أوضح التقرير:"ولم يذكر الانتربول سبب حذف اسم القرضاوي وآخرين من جماعة الإخوان الإرهابية من ضمنهم وجدي غنيم وعاصمعبد الماجد من قوائم المطلوبين أمنيا والمطلوب ملاحقتهم وتسليمهم للسلطات بلدهم لإدانتهم بأحكام قضايا اقتحام السجون والقتل والتحريض عليه وحرق منشآت عامة وخاصة وممتلكات".
كما خاطبت السلطات المصرية الانتربول للاستفسار عن سبب رفع هؤلاء المطلوبين من النشرة الحمراء التي تصدر وتعمم علي كافة الدول في ملاحقة المطلوبين، وبالرغم من ذلك قام أحد المحامين الدوليين لافت الي أن جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية تطالب أحد المحاكم الأوربية بعدم تسليم المطلوبين الي السلطات المصرية مستندين الي تقارير منظمة هيومن رايتس واتش.
يذكر أن القرضاوي صاحب تاريخ طويل مع جماعة الإخوان الإرهابية ويعد من اشهر قياداتها ،حيث يعتبره البعض منظم الجماعة الأول، كما عرض عليه منصب المرشد عدة مرات حيث كان يحضر جميع الإجتماعات العالمية للإخوان كممثل لهم في قطر.
وكان أول من حرض ضد الشرطة والقوات المسلحة عقب فض اعتصام رابعة والنهضة بإصدار فتوي دعي فيها جماعة الإخوان الإرهابية لاستخدام العنف بدعوي الدفاع عن النفس ،كما حرض عبر قناة الجزيرة في عام ٢٠١٣ علي قتل كل من يتظاهر ضد الرئيس المعزول محمد مرسي وافتي قتل الجنود المصريين والعمليات الانتحارية .
وصدرت ضده أحكام بالإعدام في قضية الهروب من سجن وادي النطرون ويواجه دعاوي قضائية بإسقاط الجنسية المصرية عنه لتحريضه ضد مصر وانضمامه للجماعة الإرهابية.
وعرض الإبراشي ،تقريرا خلال تقديمه برنامجه" العاشرة مساء" المذاع عبر فضائية" دريم" ،الإثنين، حيث ذكر به :" قررت الشرطة الدولية الانتربول بحذف اسم يوسف القرضاوي من قوائم المطلوبين أمنيا، بالرغم من صدور أحكام ضده بالإعدام والسجن في قضايا حرق وقتل وتحريض في مصر".
كما أوضح التقرير:"ولم يذكر الانتربول سبب حذف اسم القرضاوي وآخرين من جماعة الإخوان الإرهابية من ضمنهم وجدي غنيم وعاصمعبد الماجد من قوائم المطلوبين أمنيا والمطلوب ملاحقتهم وتسليمهم للسلطات بلدهم لإدانتهم بأحكام قضايا اقتحام السجون والقتل والتحريض عليه وحرق منشآت عامة وخاصة وممتلكات".
كما خاطبت السلطات المصرية الانتربول للاستفسار عن سبب رفع هؤلاء المطلوبين من النشرة الحمراء التي تصدر وتعمم علي كافة الدول في ملاحقة المطلوبين، وبالرغم من ذلك قام أحد المحامين الدوليين لافت الي أن جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية تطالب أحد المحاكم الأوربية بعدم تسليم المطلوبين الي السلطات المصرية مستندين الي تقارير منظمة هيومن رايتس واتش.
يذكر أن القرضاوي صاحب تاريخ طويل مع جماعة الإخوان الإرهابية ويعد من اشهر قياداتها ،حيث يعتبره البعض منظم الجماعة الأول، كما عرض عليه منصب المرشد عدة مرات حيث كان يحضر جميع الإجتماعات العالمية للإخوان كممثل لهم في قطر.
وكان أول من حرض ضد الشرطة والقوات المسلحة عقب فض اعتصام رابعة والنهضة بإصدار فتوي دعي فيها جماعة الإخوان الإرهابية لاستخدام العنف بدعوي الدفاع عن النفس ،كما حرض عبر قناة الجزيرة في عام ٢٠١٣ علي قتل كل من يتظاهر ضد الرئيس المعزول محمد مرسي وافتي قتل الجنود المصريين والعمليات الانتحارية .
وصدرت ضده أحكام بالإعدام في قضية الهروب من سجن وادي النطرون ويواجه دعاوي قضائية بإسقاط الجنسية المصرية عنه لتحريضه ضد مصر وانضمامه للجماعة الإرهابية.