المسماري: 90% من الأرض الليبية أصبح تحت سيطرة الجيش
الإثنين 11/سبتمبر/2017 - 11:59 م
شريف صفوت
طباعة
قال العميد أحمد المسماري المتحدث باسم القوات المسلحة الليبية، اليوم الإثنين، أن "مدينة مصراتة وبعض المناطق حول مصراتة تحت المجلس البلدي في مصراته، وأيضًا مدينة طرابلس ليست تحت سيطرة القوات المسلحة العربية الليبية بشكل فعلي، ولكن تم إنشاء منطقة عسكرية، وتم تجميع الضباط والأفراد والعسكريين".
وأشار المسماري إلى أن مدينة درنة أصبحت "تحت سيطرة القوة الموالية للجيش الليبي، ولكن أطراف درنة والجبال وبعض المغارات فيها تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي، ونحن نعتبرها جيوب منتهية".
وأضاف "90 بالمئة من الأرض الليبية أصبح تحت سيطرة الجيش الليبي، عدا المنطقة المحصورة تحديدًا من مدينة سرت إلى مدينة طرابلس، وهو الشريط الساحلي الذي يمتد لـ500 كيلومتر، بعرض حوالي 20 كيلومترًا".
وأكد المتحدث باسم القوات المسلحة الليبية، أن العسكريين الليبيين في كل المناطق لديهم شعور أنه لا يمكن قيام دولة ليبية آمنة ومستقرة إلا بقيام القوات المسلحة وقيام الجيش الوطني أولًا، مشيرًا إلى أنه لا يوجد مبدأ لتقسيم البلاد شرقًا وغربًا بين العسكريين في ليبيا.
وأوضح المسماري أن هناك تواصل مع ضباط من مدينة مصراتة، ويعقدون اجتماعات متواصلة مع القيادة العامة للجيش، مؤكدًا أنه سيكون هناك استكمال للمشاورات السابقة في القاهرة للانتهاء من بعض التفاهمات الإدارية، ومشيرًا إلى أنه يتحدث من الجهة العسكرية فقط لا السياسية.
وأضاف أن المناطق العسكرية الأربع من شأنها تسهيل قيادة العمليات العسكري، وتسهيل الإمداد اللوجيستي للمناطق التي توجد فيها صراعات واشتباكات، مثل المنطقة العسكرية الوسطى، وأيضًا حل مشاكل العسكريين.
وأكد المسماري أن القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية جاهزة لكل التحركات الجديدة، من إمكانيات مادية ومعنوية، لعدم تعطيل تحركات القوات، وفق خطة من القيادة العامة، موضحًا أن الجيش الليبي هو الوحيد القادر على التحرك والسيطرة على الأرض.
وأشار المسماري إلى أن مدينة درنة أصبحت "تحت سيطرة القوة الموالية للجيش الليبي، ولكن أطراف درنة والجبال وبعض المغارات فيها تحت سيطرة تنظيم داعش الإرهابي، ونحن نعتبرها جيوب منتهية".
وأضاف "90 بالمئة من الأرض الليبية أصبح تحت سيطرة الجيش الليبي، عدا المنطقة المحصورة تحديدًا من مدينة سرت إلى مدينة طرابلس، وهو الشريط الساحلي الذي يمتد لـ500 كيلومتر، بعرض حوالي 20 كيلومترًا".
وأكد المتحدث باسم القوات المسلحة الليبية، أن العسكريين الليبيين في كل المناطق لديهم شعور أنه لا يمكن قيام دولة ليبية آمنة ومستقرة إلا بقيام القوات المسلحة وقيام الجيش الوطني أولًا، مشيرًا إلى أنه لا يوجد مبدأ لتقسيم البلاد شرقًا وغربًا بين العسكريين في ليبيا.
وأوضح المسماري أن هناك تواصل مع ضباط من مدينة مصراتة، ويعقدون اجتماعات متواصلة مع القيادة العامة للجيش، مؤكدًا أنه سيكون هناك استكمال للمشاورات السابقة في القاهرة للانتهاء من بعض التفاهمات الإدارية، ومشيرًا إلى أنه يتحدث من الجهة العسكرية فقط لا السياسية.
وأضاف أن المناطق العسكرية الأربع من شأنها تسهيل قيادة العمليات العسكري، وتسهيل الإمداد اللوجيستي للمناطق التي توجد فيها صراعات واشتباكات، مثل المنطقة العسكرية الوسطى، وأيضًا حل مشاكل العسكريين.
وأكد المسماري أن القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية جاهزة لكل التحركات الجديدة، من إمكانيات مادية ومعنوية، لعدم تعطيل تحركات القوات، وفق خطة من القيادة العامة، موضحًا أن الجيش الليبي هو الوحيد القادر على التحرك والسيطرة على الأرض.