عمرو موسى عن مذكراته: حاولت أن لا أقول شيئًا بدون توثيق
الأربعاء 13/سبتمبر/2017 - 10:32 م
محمد القاضي
طباعة
قال الدكتور عمرو موسى الأمين الأسبق لجامعة الدول العربية، إنه حاول على قدر كبير من الإمكان أثناء كتابته لمذكراته أن لا يقول شيئًا بدون توثيق، لافتًا إلى أنه طلب من وزير الخارجية الحالي سامح شكري، الإطلاع على بعض الوثائق التاريخية لكي لا يكتب شيئًا بدون توثيق.
وأضاف "موسى" خلال كلمته بحفل توقيع مذكراته بفندق "ماريوت"، أنه استعان بشهادات من السياسيين المعاصرين عن مواقف معينة، وسجلوا سردهم للأحداث، مؤكدًا على أن من يطلع على المذكرات سوف يعلم حركة وأساسيات التاريخ والمسيرة المصرية، والتي بنت في مزاياها في الفترة الأخيرة.
وأشار "موسى" إلى أن مصر تمر بمرحلة صعبة وغاية في الدقة، لافتًا إلى أن مصر كانت خرجت القوة الناعمة المصرية، وكوكب الشرق والقراء والمنشدين، مؤكدًا على أن مصر بلد عظيم، وأنها لا تزال صوت العدل والاعتدال، وأن المصريون لن ييأسوا، وأن الطريق ما زال طويل وصعب، ولن نفقد الأمل، موضحًا أنه إن لم تعد مصر لدورها سوف تزداد المنطقة سوءا ودمارا.
وأضاف "موسى" خلال كلمته بحفل توقيع مذكراته بفندق "ماريوت"، أنه استعان بشهادات من السياسيين المعاصرين عن مواقف معينة، وسجلوا سردهم للأحداث، مؤكدًا على أن من يطلع على المذكرات سوف يعلم حركة وأساسيات التاريخ والمسيرة المصرية، والتي بنت في مزاياها في الفترة الأخيرة.
وأشار "موسى" إلى أن مصر تمر بمرحلة صعبة وغاية في الدقة، لافتًا إلى أن مصر كانت خرجت القوة الناعمة المصرية، وكوكب الشرق والقراء والمنشدين، مؤكدًا على أن مصر بلد عظيم، وأنها لا تزال صوت العدل والاعتدال، وأن المصريون لن ييأسوا، وأن الطريق ما زال طويل وصعب، ولن نفقد الأمل، موضحًا أنه إن لم تعد مصر لدورها سوف تزداد المنطقة سوءا ودمارا.