شاهد في " مقتل ميادة أشرف": جماعة الاخوان كلفت المعزول إصدار قرارات عفو رئاسي للقيادات
الإثنين 18/سبتمبر/2017 - 02:02 م
معتز محمد
طباعة
تستمع محكمة جنايات القاهرة، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، المنعقدة بمعهد أمناء الشرطة، لأقوال الشهود في محاكمة 48 من عناصر لجان العمليات النوعية لجماعة الإخوان الإرهابية، بتهمة إرتكاب أحداث عنف بمنطقة عين شمس، أسفرت عن مقتل الصحفية ميادة أشرف والطفل شريف عبد الرؤوف والمواطنة ماري جورج.
وقال اللواء عادل عذب، الشاهد الأول بجلسة اليوم، أنه كان مسئول عن متبعة نشاط الاخوان، الذي قال أن التنظيم المسلح ارتكبت العديد من العمليات العدائية في ذلك التوقيت، واغتيال العديد من الشخصيات العامة منها إغتيال النقراشي باشا، والذي أحدث مجموعة من الانتقادات واسعة وانتهت بصدور قرار الحل الأول للجماعة ٤نوفمبر 1948.
وأضاف استمر نشاط الإخوان حتى ظهر سيد قطب، الذي أدخل الفكر التكفيري للجماعة، ونظم الجناح العسكري المسلح للجماعة الهدف منه تصفية جمال عبد الناصر، والتي أدت لقرار الحل الثاني عام ٥٤.
وأشار الشاهد إلى أن جماعة الإخوان قفزت على الحكم في أعقاب ثورة 25يناير، وكلفوا الرئيس المعزول محمد مرسي بإصدار قرار العفو عن كوادرهم من الجماعات الإسلامية، الذي شملت ١٧ من المحكوم عليهم بالإعدام، و٣ من المحكوم عليهم ١٥ عام، و٨من المحكوم عليهم بالمؤبد، وغيرهم بالإضافة ل ٩ من قيادات الجماعة الإرهابية.
تعقد الجلسة بعضوية المستشارين رأفت زكي محمود ومختار صابر العشماوي، وأمانة حمدي الشناوي وأشرف شاكر.
وأظهرت التحقيقات، تورط قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وقيادات التحالف الداعم للإخوان والمسمى بـ"تحالف دعم الشرعية"، في تأسيس لجان عمليات نوعية تضم مسلحين كجناح عسكرى للجماعة الإرهابية، بغرض استهداف الإعلاميين ومنعهم من كشف جرائمهم واستهداف المسيحيين لخرق نسيج الوحدة الوطنية، وإثارة الفوضى فى البلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة لإسقاط الدولة.
واعترف المتهمون في تحقيقات النيابة العام، بالانضمام للجان العمليات النوعية الإخوانية، وتدبيرهم للتجمهر، وإحراز الأسلحة النارية، والذخائر، والمفرقعات وإطلاق بعضهم أعيرة صوب المواطنين والإعلاميين وقوات الشرطة.
وقال اللواء عادل عذب، الشاهد الأول بجلسة اليوم، أنه كان مسئول عن متبعة نشاط الاخوان، الذي قال أن التنظيم المسلح ارتكبت العديد من العمليات العدائية في ذلك التوقيت، واغتيال العديد من الشخصيات العامة منها إغتيال النقراشي باشا، والذي أحدث مجموعة من الانتقادات واسعة وانتهت بصدور قرار الحل الأول للجماعة ٤نوفمبر 1948.
وأضاف استمر نشاط الإخوان حتى ظهر سيد قطب، الذي أدخل الفكر التكفيري للجماعة، ونظم الجناح العسكري المسلح للجماعة الهدف منه تصفية جمال عبد الناصر، والتي أدت لقرار الحل الثاني عام ٥٤.
وأشار الشاهد إلى أن جماعة الإخوان قفزت على الحكم في أعقاب ثورة 25يناير، وكلفوا الرئيس المعزول محمد مرسي بإصدار قرار العفو عن كوادرهم من الجماعات الإسلامية، الذي شملت ١٧ من المحكوم عليهم بالإعدام، و٣ من المحكوم عليهم ١٥ عام، و٨من المحكوم عليهم بالمؤبد، وغيرهم بالإضافة ل ٩ من قيادات الجماعة الإرهابية.
تعقد الجلسة بعضوية المستشارين رأفت زكي محمود ومختار صابر العشماوي، وأمانة حمدي الشناوي وأشرف شاكر.
وأظهرت التحقيقات، تورط قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وقيادات التحالف الداعم للإخوان والمسمى بـ"تحالف دعم الشرعية"، في تأسيس لجان عمليات نوعية تضم مسلحين كجناح عسكرى للجماعة الإرهابية، بغرض استهداف الإعلاميين ومنعهم من كشف جرائمهم واستهداف المسيحيين لخرق نسيج الوحدة الوطنية، وإثارة الفوضى فى البلاد، واستهداف مؤسسات الدولة وسلطاتها العامة لإسقاط الدولة.
واعترف المتهمون في تحقيقات النيابة العام، بالانضمام للجان العمليات النوعية الإخوانية، وتدبيرهم للتجمهر، وإحراز الأسلحة النارية، والذخائر، والمفرقعات وإطلاق بعضهم أعيرة صوب المواطنين والإعلاميين وقوات الشرطة.