الدراجات التشاركية الصينية تدخل السوق الامريكي
الأربعاء 20/سبتمبر/2017 - 10:36 ص
وكالات
طباعة
أعلنت شركة "موبايك" الصينية إحدى أكبر شركات الدراجات التشاركية في الصين اليوم -الأربعاء - دخولها إلى السوق الامريكى.
وقالت الشركة في بيان لها اليوم إن دراجاتها باتت متوافرة الآن في شوارع العاصمة الأمريكية واشنطن ما يجعل من الولايات المتحدة سابع سوق تجارية خارجية للشركة بعد كل من بريطانيا وإيطاليا واليابان وسنغافورة وتايلاند وماليزيا.
من جانبه قال هو وي وي مؤسس الشركة :" إننا في غاية السعادة أن تصبح واشنطن أول مقصد لشركتنا في سوق أمريكا الشمالية حيث ستعمل موبايك على نشر ثقافة الدراجات التشاركية من خلال العمل مع المدن عبر أرجاء العالم فدخول السوق الأمريكية يعتبر خطوة مفتاحية.. ولذلك فإن موبايك تتطلع قدما للعمل مع المزيد من المدن داخل الولايات المتحدة لجعل قيادة الدراجات وسيلة نقل أكثر راحة واقتصادية وصداقة للبيئة".
وقبل دخولها الولايات المتحدة، أنشأت موبايك شراكة مع شركة "إيه تي آند تي" الأمريكية العملاقة للاتصالات وشركة "كوالكوم" من أجل توفير خدمة الدراجات التشاركية للركاب المحليين.
وباتت خدمة الدراجات التشاركية واسعة الشعبية بشكل كبير في الصين نظرا لما توفره من ميزات معقولة وجيدة للناس فضلا عن انخفاض تكلفتها حيث يوجد حاليا 16 مليون دراجة تشاركية في الشوارع ونحو 100 ألف موظف عامل في هذه الصناعة وذلك وفقا لما ذكره مكتب الإعلام التابع لمجلس الدولة في وقت سابق من الشهر الجاري.
ويركب نحو 50 مليون شخص الدراجات في الصين يوميا ما يعني استخدام كل دراجة ثلاث مرات يوميا في المتوسط.
وعلى خلفية النجاح الباهر محليا لتجربة الدراجات التشاركية، قامت الشركات الصينية الرائدة في هذا المجال بالتوسع نحو الأسواق الخارجية حيث تعتبر شركتا "موبايك" و "أوفو" أكبر شركتين متنافستين في هذا السوق.
وقالت الشركة في بيان لها اليوم إن دراجاتها باتت متوافرة الآن في شوارع العاصمة الأمريكية واشنطن ما يجعل من الولايات المتحدة سابع سوق تجارية خارجية للشركة بعد كل من بريطانيا وإيطاليا واليابان وسنغافورة وتايلاند وماليزيا.
من جانبه قال هو وي وي مؤسس الشركة :" إننا في غاية السعادة أن تصبح واشنطن أول مقصد لشركتنا في سوق أمريكا الشمالية حيث ستعمل موبايك على نشر ثقافة الدراجات التشاركية من خلال العمل مع المدن عبر أرجاء العالم فدخول السوق الأمريكية يعتبر خطوة مفتاحية.. ولذلك فإن موبايك تتطلع قدما للعمل مع المزيد من المدن داخل الولايات المتحدة لجعل قيادة الدراجات وسيلة نقل أكثر راحة واقتصادية وصداقة للبيئة".
وقبل دخولها الولايات المتحدة، أنشأت موبايك شراكة مع شركة "إيه تي آند تي" الأمريكية العملاقة للاتصالات وشركة "كوالكوم" من أجل توفير خدمة الدراجات التشاركية للركاب المحليين.
وباتت خدمة الدراجات التشاركية واسعة الشعبية بشكل كبير في الصين نظرا لما توفره من ميزات معقولة وجيدة للناس فضلا عن انخفاض تكلفتها حيث يوجد حاليا 16 مليون دراجة تشاركية في الشوارع ونحو 100 ألف موظف عامل في هذه الصناعة وذلك وفقا لما ذكره مكتب الإعلام التابع لمجلس الدولة في وقت سابق من الشهر الجاري.
ويركب نحو 50 مليون شخص الدراجات في الصين يوميا ما يعني استخدام كل دراجة ثلاث مرات يوميا في المتوسط.
وعلى خلفية النجاح الباهر محليا لتجربة الدراجات التشاركية، قامت الشركات الصينية الرائدة في هذا المجال بالتوسع نحو الأسواق الخارجية حيث تعتبر شركتا "موبايك" و "أوفو" أكبر شركتين متنافستين في هذا السوق.