كيف تستفيد مصر من مدينة المعرفة التكنولوجية بالعاصمة الإدارية الجديدة ؟
الخميس 21/سبتمبر/2017 - 10:13 ص
وائل الطوخى
طباعة
تسعى الحكومة المصرية لدعم مجالات البحث العلمى والتطوير التكنولوجى من خلال الاستثمار فى العقول بمجالات الإبداع والابتكار وريادة الأعمال ومراكز الأبحاث.
ولاشك أن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى بانشاء مدينة المعرفة خلال معرض ومؤتمر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات النسخة الماضية كان انتصارا حقيقيا لمواكبة التقدم التكنولوجى العالمى من شأنها احداث ثورة معلوماتية وتقنية بقطاع الاتصالات والتكنولوجيا المصرى.
يقدم المواطن تحليلا لأبرز المعلومات المتعلقة بمشروع مدينة المعرفة الجديدة فضلا عن كيفية استفادة مصر منها:
- ساهم قرب مدينة المعرفة من العاصمة الأدارية الجديدة فى إلغاء إنشاء المنطقة التكنولوجية بالعاشر من رمضان واستبدالها بها.
- يتم تنفيذ مشروع المدينة على 4 مراحل بعد اجراءات تخصيصها.
- تصل مساحتها لحوالى 301 فدان بنظام "المدن المغلقة" بالعاصمة الإدارية الجديد
- تضم مراكز للأبحاث والعلوم والابتكار وريادة الأعمال والسوفت وير وتطبيقات الكمبيوتر.
- تضم مراكز ومعاهد للتدريب التكنولوجي بها تعمل على تأهيل الشباب ورفع وعيهم وكفاءتهم بنظم التكنولوجيا الحديثة وتوظيفها لصالح المجتمع.
- تتضمن وسائل نقل ذكية من خلال إقامة محطات لشحن السيارات والأتوبيسات كهربائيا ودراسة تشغيل سيارات بدون سائقين.
- تعتمد المدينة على تكنولوجيا المعلومات المتطورة فى تصميمات المنشآت، والاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، ومعالجة المياه، ومراعاتها لكافة الأبعاد البيئية.
- تخضع المدينة لإدارة شركة واحات السيلكون التى تم تأسيسها برأس مال مليار جنيه، لإنشاء القرى التكنولوجية.
- هى شركة مساهمة مصرية طبقًا للقانون رقم 159 لسنة 1981 ولائحته التنفيذية على شراكة بين هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "ايتيدا" وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لتخطيط وتنفيذ مبانى ومناطق تكنولوجية متخصصة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
- تساهم مدينة المعرفة فى توفير 500 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، وتحقيق مفهوم التنمية المستدامة، وتساعد على التحول للمجتمع الرقمى.
- أعطى الرئيس عبد الفتاح السيسى التوجيهات بتدشينها خلال مؤتمر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات "كايرو اى سى تى" خلال العام الماضى.
- لم يتم بدء العمل فيها رسميا حتى الآن حيث انتهت شركة Mott MacDonald Group""، شركة بريطانية متخصصة فى الاستشارات الهندسية، من اعداد التصميات والرسومات الخاصة بالمدينة.
- وعد وزير الاتصالات المهندس ياسر القاضى بانجاز الكثير منها خلال 2017 ويجرى حاليًا تنفيذ تصميمها.
- وقعت وزارة الاتصالات اتفاقيات مبدئية مع عدد من المؤسسات العلمية والجامعات التى ستكون داخل المدينة.
- اقتربت وزارة الاتصالات من الانتهاء من كافة التصميمات، وستقوم على مخاطبة المستثمرين خلال الفترة المقبلة تمهيدًا لبدء الأعمال الإنشائية للمدينة،.
من جانبه قال الدكتور حمدى الليثى رئيس مجلس ادارة شركة ليناتل لحلول الاتصالات إن تخطيط المدينة يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية، هي البنية التحتية، وتخطيط البيئة، بالإضافة إلى الخدمات التي تتيحها المدينة.
وأشار الليثى إلى أن كابلات الألياف الضوئية هي أساس البنية التحتية الذكية لتقديم خدمات الإنترنت والاتصالات في كل مكان والتحكم من خلال هذه البنية في منظومة المرافق داخل هذه المدينة لذلك يجب تطوير وتحسين جودة الخدمة بها.
وأضاف أن هناك نوعين من المباني والتصميمات داخل المدن الذكية وهي المناطق السكنية المرتبطة بشبكة الألياف الضوئية التي توفر الإنترنت والاتصالات داخلها فضلا عن المرافق ومحطات النقل بالإضافة إلى الكاميرات وتقنيات التحكم في المنظومة، والنوع الثاني من المباني وهي المباني الحكومية والوزارات المتصلة أيضا بالألياف الضوئية لتوفير السرعات العالية للإنترنت في كل الأماكن وفي المواصلات والمرافق.
ولاشك أن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى بانشاء مدينة المعرفة خلال معرض ومؤتمر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات النسخة الماضية كان انتصارا حقيقيا لمواكبة التقدم التكنولوجى العالمى من شأنها احداث ثورة معلوماتية وتقنية بقطاع الاتصالات والتكنولوجيا المصرى.
يقدم المواطن تحليلا لأبرز المعلومات المتعلقة بمشروع مدينة المعرفة الجديدة فضلا عن كيفية استفادة مصر منها:
- ساهم قرب مدينة المعرفة من العاصمة الأدارية الجديدة فى إلغاء إنشاء المنطقة التكنولوجية بالعاشر من رمضان واستبدالها بها.
- يتم تنفيذ مشروع المدينة على 4 مراحل بعد اجراءات تخصيصها.
- تصل مساحتها لحوالى 301 فدان بنظام "المدن المغلقة" بالعاصمة الإدارية الجديد
- تضم مراكز للأبحاث والعلوم والابتكار وريادة الأعمال والسوفت وير وتطبيقات الكمبيوتر.
- تضم مراكز ومعاهد للتدريب التكنولوجي بها تعمل على تأهيل الشباب ورفع وعيهم وكفاءتهم بنظم التكنولوجيا الحديثة وتوظيفها لصالح المجتمع.
- تتضمن وسائل نقل ذكية من خلال إقامة محطات لشحن السيارات والأتوبيسات كهربائيا ودراسة تشغيل سيارات بدون سائقين.
- تعتمد المدينة على تكنولوجيا المعلومات المتطورة فى تصميمات المنشآت، والاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، ومعالجة المياه، ومراعاتها لكافة الأبعاد البيئية.
- تخضع المدينة لإدارة شركة واحات السيلكون التى تم تأسيسها برأس مال مليار جنيه، لإنشاء القرى التكنولوجية.
- هى شركة مساهمة مصرية طبقًا للقانون رقم 159 لسنة 1981 ولائحته التنفيذية على شراكة بين هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "ايتيدا" وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لتخطيط وتنفيذ مبانى ومناطق تكنولوجية متخصصة فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
- تساهم مدينة المعرفة فى توفير 500 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، وتحقيق مفهوم التنمية المستدامة، وتساعد على التحول للمجتمع الرقمى.
- أعطى الرئيس عبد الفتاح السيسى التوجيهات بتدشينها خلال مؤتمر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات "كايرو اى سى تى" خلال العام الماضى.
- لم يتم بدء العمل فيها رسميا حتى الآن حيث انتهت شركة Mott MacDonald Group""، شركة بريطانية متخصصة فى الاستشارات الهندسية، من اعداد التصميات والرسومات الخاصة بالمدينة.
- وعد وزير الاتصالات المهندس ياسر القاضى بانجاز الكثير منها خلال 2017 ويجرى حاليًا تنفيذ تصميمها.
- وقعت وزارة الاتصالات اتفاقيات مبدئية مع عدد من المؤسسات العلمية والجامعات التى ستكون داخل المدينة.
- اقتربت وزارة الاتصالات من الانتهاء من كافة التصميمات، وستقوم على مخاطبة المستثمرين خلال الفترة المقبلة تمهيدًا لبدء الأعمال الإنشائية للمدينة،.
من جانبه قال الدكتور حمدى الليثى رئيس مجلس ادارة شركة ليناتل لحلول الاتصالات إن تخطيط المدينة يعتمد على ثلاثة عناصر رئيسية، هي البنية التحتية، وتخطيط البيئة، بالإضافة إلى الخدمات التي تتيحها المدينة.
وأشار الليثى إلى أن كابلات الألياف الضوئية هي أساس البنية التحتية الذكية لتقديم خدمات الإنترنت والاتصالات في كل مكان والتحكم من خلال هذه البنية في منظومة المرافق داخل هذه المدينة لذلك يجب تطوير وتحسين جودة الخدمة بها.
وأضاف أن هناك نوعين من المباني والتصميمات داخل المدن الذكية وهي المناطق السكنية المرتبطة بشبكة الألياف الضوئية التي توفر الإنترنت والاتصالات داخلها فضلا عن المرافق ومحطات النقل بالإضافة إلى الكاميرات وتقنيات التحكم في المنظومة، والنوع الثاني من المباني وهي المباني الحكومية والوزارات المتصلة أيضا بالألياف الضوئية لتوفير السرعات العالية للإنترنت في كل الأماكن وفي المواصلات والمرافق.