بالتخصص: كالعادة التوانسة شربوها "سادة"
الأحد 24/سبتمبر/2017 - 04:44 ص
اشرف فاروق
طباعة
كالعادة "عكنن" الأهلي على الفرق التونسية بشكل عام، والترجي التونسي بشكل خاص، بعدما قهر زعيم تونس في ملعبه ووسط جماهيره، ليكمل بطل مصر سلسلة تفوقه على الفرق التونسية.
بالأرقام والتاريخ الأهلي هو بعبع الأندية التونسية، بطل القرن لا يتأثر بالتعثر على ملعبه عندما يواجه فريق تونسي، البطل الأسطوري، دائما ما يكون في الموعد، ويعود من بعيد ويحقق الانتصار في عقر دار منافسيه التوانسة.
فعلها الأهلي في 2001 عندما تعثر في لقاء الذهاب بالقاهرة وتعادل سلبيا مع الترجي في نصف نهائي دوري الأبطال، لكنه كان في الموعد، وأقصى الفريق التونسي بعدما تعادل معه في الإياب بهدف لكل منهما.
في 2006، سقط الأهلي في فخ التعادل 1-1 أمام الصفاقسي في ذهاب نهائي دوري الأبطال ، وظن الضيوف أنهم فازوا باللقب، وذهب الأهلي إلى تونس، ليحقق فوزا تاريخيا بأقدام محمد أبو تريكة ويفوز باللقب.
في 2012 تعادل الأهلي مع الترجي 1-1 في ذهاب نهائي البطولة الأفريقية، ورغم توقع الجميع بضياع اللقب، إلا أن المارد الأحمر فاز في لقاء الإياب بهدفين مقابل هدف ليفوز باللقب.
وأخيرا كرر الأهلي الدرس، وعاقب الترجي بعدما عطله الفريق التونسي في لقاء الذهاب بالتعادل 2-2، وحقق الأهلي فوزا غاليا على "المكشخ" في "وش السعد" ملعب رادس، وسجل هدفين مقابل هدف، ليخطف تذكرة التأهل لنصف النهائي.
بالأرقام والتاريخ الأهلي هو بعبع الأندية التونسية، بطل القرن لا يتأثر بالتعثر على ملعبه عندما يواجه فريق تونسي، البطل الأسطوري، دائما ما يكون في الموعد، ويعود من بعيد ويحقق الانتصار في عقر دار منافسيه التوانسة.
فعلها الأهلي في 2001 عندما تعثر في لقاء الذهاب بالقاهرة وتعادل سلبيا مع الترجي في نصف نهائي دوري الأبطال، لكنه كان في الموعد، وأقصى الفريق التونسي بعدما تعادل معه في الإياب بهدف لكل منهما.
في 2006، سقط الأهلي في فخ التعادل 1-1 أمام الصفاقسي في ذهاب نهائي دوري الأبطال ، وظن الضيوف أنهم فازوا باللقب، وذهب الأهلي إلى تونس، ليحقق فوزا تاريخيا بأقدام محمد أبو تريكة ويفوز باللقب.
في 2012 تعادل الأهلي مع الترجي 1-1 في ذهاب نهائي البطولة الأفريقية، ورغم توقع الجميع بضياع اللقب، إلا أن المارد الأحمر فاز في لقاء الإياب بهدفين مقابل هدف ليفوز باللقب.
وأخيرا كرر الأهلي الدرس، وعاقب الترجي بعدما عطله الفريق التونسي في لقاء الذهاب بالتعادل 2-2، وحقق الأهلي فوزا غاليا على "المكشخ" في "وش السعد" ملعب رادس، وسجل هدفين مقابل هدف، ليخطف تذكرة التأهل لنصف النهائي.