"فتح": إسرائيل وحدها تتحمل عواقب جرائمها
الثلاثاء 26/سبتمبر/2017 - 09:21 ص
عواطف الوصيف
طباعة
قال منير الجاغوب، رئيس المكتب الإعلامي في مفوضية التعبئة والتنظيم لحركة فتح الفلسطينية، إن إسرائيل وحدها تتحمل ردود الفعل الفلسطينية على جرائم الاحتلال كاملة، مشيرًا إلى أن على إسرائيل إذا ما استمرت في عدوانها المتواصل على الشعب الفلسطيني ألا تتوقع إلا المزيد من العنف.
وأكد "الجاغوب"، اليوم الثلاثاء: "على إسرائيل أن تدرك جيدا تبعات ما تقوم به من استمرار دفعها باتجاه خيار العنف وسياسة هدم البيوت والتهجير القسري للمقدسيين والاقتحامات المتوالية من قبل قطعان المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المعززة بقواتها ليل نهار وقتل الفلسطينيتين بدم بارد على حواجزها المنتشرة في الأراضي المحتلة عام 1967".
وأشار "الجاغوب"، إلى أن عملية القدس جاءت بعد تغليب كل الأصوات الإسرائيلية فوق كل الفرص الداعية للسلام، وإنعدام تحقيق أية رؤية تؤمن حقوق الشعب الفلسطيني، لافتًا إلى حالة اللجوء الواضحة للاحتلال الإسرائيلي إلى خيار القوة العسكرية ضد الشعب الفلسطيني، والتي لا تفرق ما بين الكهل والطفل والمرأة.
وأضاف "الجاغوب"، أن رفض إسرائيل للإمتثال لكل المواثيق الدولية والاتفاقات التي تلزمها بوقف الاستيطان المتفشي داخل أراضينا الفلسطينية ورفضها إنهاء الاحتلال للأراضي الفلسطينية وتركيزها عل توسعة استيطانها في الأراضي المحتلة عام 1967 وتحقيق مشاريعها العنصرية ضد كل مبادئ الإعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، الأمر الذي حول المشهد الداخلي لواقع يائس بعيد عن طموحات وتطلعات شعبنا وأحلامه بالحرية والاستقلال، مجددًا التأكيد أن على إسرائيل أن تنهي احتلالها للأراضي الفلسطينية وأن تنسحب منها وأن تؤمن بسلام حقيقي بعيدا عن العنف والإذلال اليومي للفلسطينيين.
وأكد "الجاغوب"، اليوم الثلاثاء: "على إسرائيل أن تدرك جيدا تبعات ما تقوم به من استمرار دفعها باتجاه خيار العنف وسياسة هدم البيوت والتهجير القسري للمقدسيين والاقتحامات المتوالية من قبل قطعان المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المعززة بقواتها ليل نهار وقتل الفلسطينيتين بدم بارد على حواجزها المنتشرة في الأراضي المحتلة عام 1967".
وأشار "الجاغوب"، إلى أن عملية القدس جاءت بعد تغليب كل الأصوات الإسرائيلية فوق كل الفرص الداعية للسلام، وإنعدام تحقيق أية رؤية تؤمن حقوق الشعب الفلسطيني، لافتًا إلى حالة اللجوء الواضحة للاحتلال الإسرائيلي إلى خيار القوة العسكرية ضد الشعب الفلسطيني، والتي لا تفرق ما بين الكهل والطفل والمرأة.
وأضاف "الجاغوب"، أن رفض إسرائيل للإمتثال لكل المواثيق الدولية والاتفاقات التي تلزمها بوقف الاستيطان المتفشي داخل أراضينا الفلسطينية ورفضها إنهاء الاحتلال للأراضي الفلسطينية وتركيزها عل توسعة استيطانها في الأراضي المحتلة عام 1967 وتحقيق مشاريعها العنصرية ضد كل مبادئ الإعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني، الأمر الذي حول المشهد الداخلي لواقع يائس بعيد عن طموحات وتطلعات شعبنا وأحلامه بالحرية والاستقلال، مجددًا التأكيد أن على إسرائيل أن تنهي احتلالها للأراضي الفلسطينية وأن تنسحب منها وأن تؤمن بسلام حقيقي بعيدا عن العنف والإذلال اليومي للفلسطينيين.