آخرهم خالد يوسف.. مخرجون جسدوا "المثلية" في السينما المصرية
الثلاثاء 26/سبتمبر/2017 - 11:42 ص
![بعض المخرجين الذين](/upload/photo/news/31/0/600x338o/224.jpg?q=3)
بعض المخرجين الذين جسدوا المثلية الجنسية
نورا عبد العظيم
طباعة
لم يكن "يوسف شاهين" هو أول مخرج ينوه إلى المثلية في أفلامه، إلا أنه كان مختلفا بإبداعه، وبطبيعة أفكاره الغريبة عن المجتمع الشرقي، ويقدم "المواطن" عدد من المخرجين قدموا للسينما المصرية الحياة المثلية منذ بدايتها، ومن أبرز هؤلاء المخرجين:
1- صلاح أبو سيف..
مخرج فيلم الطريق المسدود عام 1957، و ويعد أول من بدأ بتجسيد "المثلية" في السينما بدور فرعي، دون التركيز عليه كليا، وكانت العلاقة عبارة عن نظرات وابتسامات خفيفة من الممثلة التي أدت هذا الدور، وتدعى ملك الجمل، ومن هنا كانت البداية، الفيلم بطولة فاتن حمامة، أحمد مظهر، وشكري سرحان.
وفي عام 1973 قام بإخراج فيلم "حمام الملاطيلي"، حيث جسد دور الشاذ "يوسف شعبان" الرسام الذي كان يجلب زبائنه من حمام الملاطيلي، ليتعمق بفكرة المثلية أكثر، وقابله النقاد بأن ذلك يعد من باب تقبل حرية الآخر، لأنه عرض رفض صاحب الحمام لما يفعله يوسف شعبان، وعرض فكرة الطبيب النفسي، الذي يحث المجتمع على فكرة تقبل الآخر، و بذلك أصبح "أبو سيف" هو أول من تطرق للحياة المثلية في السينما المصرية منذ الخمسينات من القرن الماضي.
2- نيازي مصطفى..
أخرج مصطفى فيلم "المتعة والعذاب"، والذي جسد حياة الفتاة المثلية التي قامت بدورها شمس البارودي، من أجل كرهها للرجال فوجدت في فتيات جنسها نوع آخر من المتعة مع النساء.
3- خليل شوقي..
أخرج "شوقي" فيلم جنون الشباب، وجسد هذا الدور "سناء يونس" في قصة حب مع صديقتها من طرف واحد، ولا ترغب في أي علاقة حب مع الجنس الآخر نتيجة لكرهها الشديد لهم، بسبب والدها، وانتحرت في نهاية المطاف عندما تزوجت صديقتها.
4-سمير سيف..
يأتي المخرج سمير سيف بفكرة المثلية في اتجاه آخر، وهو الذي يرفضه المجتمع كما في فيلمه "قطة على نار" المقتبس من النسخة الأمريكية التي جسدت بطولتها إليزابيث تايلور، وقام الفنان نور الشريف بتجسيد حياة الرجل المثلي مع صديقه، الذي لم يستطع العيش دونه حتى يتمكن من العلاج، على يد والده وزوجته بوسي في سياق أحداث الفيلم، ثم جاء سمير سيف فيما بعد بفيلم "ديل سمكة"، الذي تناول نفس الفكرة بشكل أوسع، وهي حرية الإنسان في اختيار طريقه العاطفي مثل العملي.
6- كمال الشيخ..
أخرج فيلم "الصعود إلى الهاوية"، الذي تدور أحداثه حول الموساد الإسرائيلي والتجنيد عن طريق الجنس المثلي بين مديحة كامل، وإيمان.
7-خالد يوسف..
1- صلاح أبو سيف..
مخرج فيلم الطريق المسدود عام 1957، و ويعد أول من بدأ بتجسيد "المثلية" في السينما بدور فرعي، دون التركيز عليه كليا، وكانت العلاقة عبارة عن نظرات وابتسامات خفيفة من الممثلة التي أدت هذا الدور، وتدعى ملك الجمل، ومن هنا كانت البداية، الفيلم بطولة فاتن حمامة، أحمد مظهر، وشكري سرحان.
وفي عام 1973 قام بإخراج فيلم "حمام الملاطيلي"، حيث جسد دور الشاذ "يوسف شعبان" الرسام الذي كان يجلب زبائنه من حمام الملاطيلي، ليتعمق بفكرة المثلية أكثر، وقابله النقاد بأن ذلك يعد من باب تقبل حرية الآخر، لأنه عرض رفض صاحب الحمام لما يفعله يوسف شعبان، وعرض فكرة الطبيب النفسي، الذي يحث المجتمع على فكرة تقبل الآخر، و بذلك أصبح "أبو سيف" هو أول من تطرق للحياة المثلية في السينما المصرية منذ الخمسينات من القرن الماضي.
2- نيازي مصطفى..
أخرج مصطفى فيلم "المتعة والعذاب"، والذي جسد حياة الفتاة المثلية التي قامت بدورها شمس البارودي، من أجل كرهها للرجال فوجدت في فتيات جنسها نوع آخر من المتعة مع النساء.
3- خليل شوقي..
أخرج "شوقي" فيلم جنون الشباب، وجسد هذا الدور "سناء يونس" في قصة حب مع صديقتها من طرف واحد، ولا ترغب في أي علاقة حب مع الجنس الآخر نتيجة لكرهها الشديد لهم، بسبب والدها، وانتحرت في نهاية المطاف عندما تزوجت صديقتها.
4-سمير سيف..
يأتي المخرج سمير سيف بفكرة المثلية في اتجاه آخر، وهو الذي يرفضه المجتمع كما في فيلمه "قطة على نار" المقتبس من النسخة الأمريكية التي جسدت بطولتها إليزابيث تايلور، وقام الفنان نور الشريف بتجسيد حياة الرجل المثلي مع صديقه، الذي لم يستطع العيش دونه حتى يتمكن من العلاج، على يد والده وزوجته بوسي في سياق أحداث الفيلم، ثم جاء سمير سيف فيما بعد بفيلم "ديل سمكة"، الذي تناول نفس الفكرة بشكل أوسع، وهي حرية الإنسان في اختيار طريقه العاطفي مثل العملي.
5- أشرف فهمي..
قدم أشرف فهمي فيلم "رحلة داخل امرأة"، الذي يجسد حياة المرأة التي خانها الزوج، لتنطلق بعد ذلك بحياة مثلية شاذة مع نساء أخريات.
قدم أشرف فهمي فيلم "رحلة داخل امرأة"، الذي يجسد حياة المرأة التي خانها الزوج، لتنطلق بعد ذلك بحياة مثلية شاذة مع نساء أخريات.
6- كمال الشيخ..
أخرج فيلم "الصعود إلى الهاوية"، الذي تدور أحداثه حول الموساد الإسرائيلي والتجنيد عن طريق الجنس المثلي بين مديحة كامل، وإيمان.
7-خالد يوسف..
جسد "يوسف" الحياة المثلية في السينما المصرية، كما تعلمها على يد أستاذه يوسف شاهين في فيله حين ميسرة، الذي جسدت بطولته كلا من غادة عبدالرازق و سمية الخشاب.