بالفيديو.. مناورات ضخمة للناتو للتعامل مع أي هجوم نووي من كوريا الشمالية
الثلاثاء 26/سبتمبر/2017 - 02:15 م
عواطف الوصيف
طباعة
أطلقت الولايات المتحدة وحلفاؤها في الناتو تدريبات عسكرية واسعة النطاق قبالة السواحل البريطانية من أجل اختبار سبل التعامل مع أي هجوم نووي ممكن من قبل كوريا الشمالية.
وأكدت صحيفة "إندبندنت" البريطانية أمس الاثنين أن تدريبات "الدرع الهائلة" تجري شمال غربي سواحل إسكتلندا بمشاركة آلاف العسكريين والمقاتلات والسفن الحربية، مضيفة أن الحلفاء يتدربون لأول مرة في القارة العجوز على اعتراض صواريخ حاملة للرؤوس النووية.
وأعلن وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون أن سيناريو التدريبات يقضي بالتصدي لتهديد من قبل كوريا الشمالية وغيرها من "الدول المارقة"، حسب تعبيره، مشددا على أن بريطانيا لا تزال في مقدمة البحث عن الرد الأكثر فعالية على الأخطار المتزايدة.
وأشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى أن "الدرع الهائلة" هي إحدى أكبر التدريبات التي استضافتها البلاد، وتستغرق شهرا كاملا حتى 18 أكتوبر بمشاركة مدمرة من طراز "تايب"-45، وفرقاطتين من طراز "تايب-23"، بمساندة 11 سفينة حربية أخرى وعشر طائرات و3.3 ألف عسكري من المملكة المتحدة.
وتشارك في التدريبات، علاوة على العسكريين الأمريكيين والبريطانيين، القوات الكندية والفرنسية والألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية، من أجل التدرب على رصد ومتابعة وتدمير الصواريخ الباليستية التي من المفترض أنها أطلقت نحو أحد الحلفاء.
من جانبه، أعلن الأسطول السادس للقوات البحرية الأمريكية أن هذه التدريبات، سوف تجرى كل عامين من أجل تطوير التنسيق بين الحلفاء في ردع أعدائهم.
تجدر الإشارة إلى أن ذلك يأتي في وقت لا يزال فيه التصعيد مستمرا بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، حيث يتبادل الطرفان تهديدات نارية، على خلفية سلسلة تجارب صاروخية باليستية ناجحة أجرتها بيونج يانج.
وأكدت صحيفة "إندبندنت" البريطانية أمس الاثنين أن تدريبات "الدرع الهائلة" تجري شمال غربي سواحل إسكتلندا بمشاركة آلاف العسكريين والمقاتلات والسفن الحربية، مضيفة أن الحلفاء يتدربون لأول مرة في القارة العجوز على اعتراض صواريخ حاملة للرؤوس النووية.
وأعلن وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون أن سيناريو التدريبات يقضي بالتصدي لتهديد من قبل كوريا الشمالية وغيرها من "الدول المارقة"، حسب تعبيره، مشددا على أن بريطانيا لا تزال في مقدمة البحث عن الرد الأكثر فعالية على الأخطار المتزايدة.
وأشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى أن "الدرع الهائلة" هي إحدى أكبر التدريبات التي استضافتها البلاد، وتستغرق شهرا كاملا حتى 18 أكتوبر بمشاركة مدمرة من طراز "تايب"-45، وفرقاطتين من طراز "تايب-23"، بمساندة 11 سفينة حربية أخرى وعشر طائرات و3.3 ألف عسكري من المملكة المتحدة.
وتشارك في التدريبات، علاوة على العسكريين الأمريكيين والبريطانيين، القوات الكندية والفرنسية والألمانية والهولندية والإيطالية والإسبانية، من أجل التدرب على رصد ومتابعة وتدمير الصواريخ الباليستية التي من المفترض أنها أطلقت نحو أحد الحلفاء.
من جانبه، أعلن الأسطول السادس للقوات البحرية الأمريكية أن هذه التدريبات، سوف تجرى كل عامين من أجل تطوير التنسيق بين الحلفاء في ردع أعدائهم.
تجدر الإشارة إلى أن ذلك يأتي في وقت لا يزال فيه التصعيد مستمرا بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، حيث يتبادل الطرفان تهديدات نارية، على خلفية سلسلة تجارب صاروخية باليستية ناجحة أجرتها بيونج يانج.