جامعة المنوفية والسادات يحتفلان باليوم العالمى للسياحة بمكتبة الإسكندرية
الخميس 28/سبتمبر/2017 - 11:36 ص
حسناء حسن
طباعة
شارك الدكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنوفية، والدكتور أحمد القاصد نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا، فى فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للسياحة بمكتبة الإسكندرية الذى نظمته كلية السياحة والفنادق جامعة مدينة السادات.
يأتى ذلك فى إطار الاحتفال باليوم العالمي للسياحة برعاية أحمد بيومى رئيس جامعة السادات والدكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنوفية.
وأشار الدكتور أحمد القاصد نائب رئيس جامعة المنوفية للدراسات العليا، فى كلمته التى ألقاها اليوم، إلى أن مصر إحدى الدول الرائدة فى العالم فى مجال السياحة العلاجية منذ الستينات والسبعينات من القرن الماضى وحتى منتصف الثمانينيات وبعد ذلك استمدت دول أوربا والهند ولبنان، السياحة العلاجية مطالبا بعودة السياحة العلاجية إلى مصر بشكل قوى.
وأكد القاصد، ضرورة التركيز على المدن الجديدة وأماكن صناعة السياحة العلاجية فى مصر مثل التجمع الخامس وشرم الشيخ وأسوان وذلك لما لها من مقومات انتشار السياحة العلاجية كوجود مطارات دولية ومستشفيات مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية،، وبها مزارات سياحية وتتمتع بجو جاف.
وفى نهاية كلمته طالب بضرورة تحسين جودة المستشفيات وعمل مجموعات متكاملة لتنشيط السياحة العلاجية بها جراحات السمنة وعلاج الأورام والأمراض الجلدية والرمد وتضم كافة الاستشاريين، ووضع خطط استراتيجية واضحة الأهداف، وعمل تسويق جيد داخل مصر وخارجها للسياحة العلاجية، وإنشاء برامج للسياحة العلاجية على مستوى طلاب السياحة والفنادق.
وتابعت أنه سوف يكون لجامعتى المنوفية والسادات الصدارة فى عمل أول برنامج تعاون لتنشيط السياحة العلاجية على مستوى الجامعات يشارك فيها الكليات الطبية والمستشفيات الجامعية بالمنوفية ولجنة السياحة والفنادق تحت رعاية الدكتورة منال مسعود عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة السادات.
يأتى ذلك فى إطار الاحتفال باليوم العالمي للسياحة برعاية أحمد بيومى رئيس جامعة السادات والدكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنوفية.
وأشار الدكتور أحمد القاصد نائب رئيس جامعة المنوفية للدراسات العليا، فى كلمته التى ألقاها اليوم، إلى أن مصر إحدى الدول الرائدة فى العالم فى مجال السياحة العلاجية منذ الستينات والسبعينات من القرن الماضى وحتى منتصف الثمانينيات وبعد ذلك استمدت دول أوربا والهند ولبنان، السياحة العلاجية مطالبا بعودة السياحة العلاجية إلى مصر بشكل قوى.
وأكد القاصد، ضرورة التركيز على المدن الجديدة وأماكن صناعة السياحة العلاجية فى مصر مثل التجمع الخامس وشرم الشيخ وأسوان وذلك لما لها من مقومات انتشار السياحة العلاجية كوجود مطارات دولية ومستشفيات مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية،، وبها مزارات سياحية وتتمتع بجو جاف.
وفى نهاية كلمته طالب بضرورة تحسين جودة المستشفيات وعمل مجموعات متكاملة لتنشيط السياحة العلاجية بها جراحات السمنة وعلاج الأورام والأمراض الجلدية والرمد وتضم كافة الاستشاريين، ووضع خطط استراتيجية واضحة الأهداف، وعمل تسويق جيد داخل مصر وخارجها للسياحة العلاجية، وإنشاء برامج للسياحة العلاجية على مستوى طلاب السياحة والفنادق.
وتابعت أنه سوف يكون لجامعتى المنوفية والسادات الصدارة فى عمل أول برنامج تعاون لتنشيط السياحة العلاجية على مستوى الجامعات يشارك فيها الكليات الطبية والمستشفيات الجامعية بالمنوفية ولجنة السياحة والفنادق تحت رعاية الدكتورة منال مسعود عميد كلية السياحة والفنادق بجامعة السادات.