بالصور.. صيادو المنوفية يستغيثون من تسرب مياه الصرف بالبحر الفرعوني
الأحد 01/أكتوبر/2017 - 10:43 م
الصيادين
منير والي
طباعة
سادت حالة من الغضب بين صيادين كفر الخضرة مركز الباجور بمحافظة المنوفية، بسبب تفريغ مياه الصرف الصحي في مياه البحر الفرعوني.
ورصدت عدسة "المواطن"، التلوث الداهم الذي يشكل خطرًا على حياة المواطنين نتيجة تسرب مياه الصرف الصحي من محطة صرف كفر الخضرة، والتي تصب في البحر الفرعونى، قائلاً: "هذا البحر مياهه غير جارية بل واقفة تمامًا كالبرك ويعد مصدر رزق لأكثر من 6 آلاف أسرة".
وتساءل أحد الصيادين: "ماذا نفعل في حل المشكلة، كل صياد يحمل رخصة من مكتب المسطحات المائية فهذا البحر مصدر رزقهم الوحيد؟".
وناشد المسئولين بسرعة التحرك قبل تشريد العديد من الأسر وأصحاب العمل بسبب هذا التلوث الذى يصب في البحر الفرعوني.
وأكد الصيادين: "احنا عايشين في حالة من القلق بين أهالي البلاد لتدهور معيشتهم بعد وهذا البحر يعد من البحور الأثرية كما يعد من أكبر ثروة سمكية في جمهورية مصر العربية وهذا للعلم".
وأشار أهالي أسر الصيادين، إلى أن هذه المحطة من التخطيط المبدئي أن يكون صرف المياه في مكان آخر، ولسهوله الأمر على المهندسين والاستيلاء على مبالغ من المال، تم التزوير في الأوراق ليكون البحر الفرعوني مصرف للمحطة، ولكن هذا البحر من قديم الزمان ويوجد ما يثبت أنه بحر فرعوني من قديم الزمان وكأنه مياهه جارية ويعيشون ويعملون كثير من الناس فيه لأن هذا مصدر رزقهم الحالي والجاري، ولذلك نود أن يكون الأمر في غاية الأهمية".
ورصدت عدسة "المواطن"، التلوث الداهم الذي يشكل خطرًا على حياة المواطنين نتيجة تسرب مياه الصرف الصحي من محطة صرف كفر الخضرة، والتي تصب في البحر الفرعونى، قائلاً: "هذا البحر مياهه غير جارية بل واقفة تمامًا كالبرك ويعد مصدر رزق لأكثر من 6 آلاف أسرة".
وتساءل أحد الصيادين: "ماذا نفعل في حل المشكلة، كل صياد يحمل رخصة من مكتب المسطحات المائية فهذا البحر مصدر رزقهم الوحيد؟".
وناشد المسئولين بسرعة التحرك قبل تشريد العديد من الأسر وأصحاب العمل بسبب هذا التلوث الذى يصب في البحر الفرعوني.
وأكد الصيادين: "احنا عايشين في حالة من القلق بين أهالي البلاد لتدهور معيشتهم بعد وهذا البحر يعد من البحور الأثرية كما يعد من أكبر ثروة سمكية في جمهورية مصر العربية وهذا للعلم".
وأشار أهالي أسر الصيادين، إلى أن هذه المحطة من التخطيط المبدئي أن يكون صرف المياه في مكان آخر، ولسهوله الأمر على المهندسين والاستيلاء على مبالغ من المال، تم التزوير في الأوراق ليكون البحر الفرعوني مصرف للمحطة، ولكن هذا البحر من قديم الزمان ويوجد ما يثبت أنه بحر فرعوني من قديم الزمان وكأنه مياهه جارية ويعيشون ويعملون كثير من الناس فيه لأن هذا مصدر رزقهم الحالي والجاري، ولذلك نود أن يكون الأمر في غاية الأهمية".
أخبار تهمك
