الدفاع الإيراني: ترامب يريد خوض حرب عالمية
الخميس 12/أكتوبر/2017 - 12:31 م
عواطف الوصيف
طباعة
أكد وزير الدفاع الإيراني العميد أمير حاتمي، بأن إيران ستحبط بقوة الإجراءات، التي يقوم بها من وصفهم ب"الأعداء"، معتبراً الحرس الثوري بأنها المؤسسة الأقوى ضد الإرهاب وفي الخط الأمامي لمكافحته.
ورداً على التهديدات الأخيرة من واشنطن، قال العميد حاتمي، إن الحرس الثوري والجيش وسائر القوى في البلاد تقف موحدة ومتلاحمة أمام سياسات الحكومة الأمريكية وإجراءاتها العدائية وسوف لن تسمح لها بتعريض أمن المنطقة للخطر عبر توسيع نطاق الحرب النيابية والإرهاب.
واعتبر العميد حاتمي، الحرس الثوري بأنه القوة الأقوى ضد الإرهاب في المنطقة وأكثرها شعبية، وقال إن هذه المؤسسة الثورية متعلقة بجميع شعوب المنطقة ولقد بذلت من أجل صون أمن المنطقة واستقرارها، جهودا منقطعة النظير وتضحيات باهرة.
وصرح وزير الدفاع الإيراني، بأن الطريق الذي اختاره ترامب سيقود العالم نحو الحرب وإراقة الدماء ولا يليق بدولة تعتبر نفسها منادية للسلام ومدافعة عن حقوق الإنسان، وأضاف أن الشعب والنخب والعقلاء في أمريكا والعالم لا يتحملون مثل هذه السياسات والإجراءات المتسمة بالعنف والخطورة، على حد قوله.
ودعا العميد حاتمي، ترامب إلى عدم اتخاذ إجراء يتسبب في جعل عزله عن السلطة مطلباً عالمياً وإجراء ضروريا لإنهاء الحرب والعنف وزعزعة الأمن.
ورداً على التهديدات الأخيرة من واشنطن، قال العميد حاتمي، إن الحرس الثوري والجيش وسائر القوى في البلاد تقف موحدة ومتلاحمة أمام سياسات الحكومة الأمريكية وإجراءاتها العدائية وسوف لن تسمح لها بتعريض أمن المنطقة للخطر عبر توسيع نطاق الحرب النيابية والإرهاب.
واعتبر العميد حاتمي، الحرس الثوري بأنه القوة الأقوى ضد الإرهاب في المنطقة وأكثرها شعبية، وقال إن هذه المؤسسة الثورية متعلقة بجميع شعوب المنطقة ولقد بذلت من أجل صون أمن المنطقة واستقرارها، جهودا منقطعة النظير وتضحيات باهرة.
وصرح وزير الدفاع الإيراني، بأن الطريق الذي اختاره ترامب سيقود العالم نحو الحرب وإراقة الدماء ولا يليق بدولة تعتبر نفسها منادية للسلام ومدافعة عن حقوق الإنسان، وأضاف أن الشعب والنخب والعقلاء في أمريكا والعالم لا يتحملون مثل هذه السياسات والإجراءات المتسمة بالعنف والخطورة، على حد قوله.
ودعا العميد حاتمي، ترامب إلى عدم اتخاذ إجراء يتسبب في جعل عزله عن السلطة مطلباً عالمياً وإجراء ضروريا لإنهاء الحرب والعنف وزعزعة الأمن.