الإعلام الفرنسي: ماكرون يشيد بعلاقات فرنسا مع مصر
الأربعاء 25/أكتوبر/2017 - 09:36 ص
محمد محمود
طباعة
أشاد الرئيس الفرنسى ايمانويل ماكرون بتعميق العلاقات الأمنية والدبلوماسية مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، خلال محادثاتهما فى باريس.
ووفقا لوسائل الإعلام الفرنسية أكد ماكرون كيف كانت مصر شريكا حيويا في مكافحة التطرف الإسلامي في الشرق الأوسط وأوروبا، وكذلك مفتاح البحث عن حلول سياسية دائمة في ليبيا وسوريا التي مزقتها الحروب.
وأكد "ماكرون" فى مؤتمر صحفى مشترك أن الهدف المشترك لمصر وفرنسا هو محاربة المتطرفين والإرهاب الذي اودى بحياة المئات من الضحايا فى البلدين "قائلا إن "المعركة الاولى التى نشترك فيها هى مكافحة الإرهاب".
وأضاف "ماكرون" أنه كان قد قال إن مكافحة التطرف "يجب أن تتم مع احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان"، لكنه رفض توجيه أي نقد لمصر فيما تزعمه منظمات حقوق الإنسان بوجود انتهاكات.
وقال ماكرون" "بصفتي الرئيس الفرنسى" لن أقبل أن تقدم إحدى القيادات الاخرى دروسا حول كيفية إدارة بلادى، وأعتقد أنه وفقا لسيادة الدول فأنا لست هنا لتقديم الدروس دون مراعاة السياق".
وأشارت تقارير وسائل الإعلام إلى أن الرئيس الفرنسي الذي انتخب في مايو، وعد بسياسة خارجية عملية موجهة نحو تحقيق نتائج أفضل على مستوى علاقات فرنسا بالدول الأخرى، ولكن أيضا يرى أن فرنسا تؤيد مهمتها التاريخية المتمثلة في الدفاع عن حقوق الإنسان.
ويتوافق نهجه مع القادة الأوروبيين الآخرين الذين يرون في الرئيس السيسي مصدرا للاستقرار.
ووفقا لوسائل الإعلام الفرنسية أكد ماكرون كيف كانت مصر شريكا حيويا في مكافحة التطرف الإسلامي في الشرق الأوسط وأوروبا، وكذلك مفتاح البحث عن حلول سياسية دائمة في ليبيا وسوريا التي مزقتها الحروب.
وأكد "ماكرون" فى مؤتمر صحفى مشترك أن الهدف المشترك لمصر وفرنسا هو محاربة المتطرفين والإرهاب الذي اودى بحياة المئات من الضحايا فى البلدين "قائلا إن "المعركة الاولى التى نشترك فيها هى مكافحة الإرهاب".
وأضاف "ماكرون" أنه كان قد قال إن مكافحة التطرف "يجب أن تتم مع احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان"، لكنه رفض توجيه أي نقد لمصر فيما تزعمه منظمات حقوق الإنسان بوجود انتهاكات.
وقال ماكرون" "بصفتي الرئيس الفرنسى" لن أقبل أن تقدم إحدى القيادات الاخرى دروسا حول كيفية إدارة بلادى، وأعتقد أنه وفقا لسيادة الدول فأنا لست هنا لتقديم الدروس دون مراعاة السياق".
وأشارت تقارير وسائل الإعلام إلى أن الرئيس الفرنسي الذي انتخب في مايو، وعد بسياسة خارجية عملية موجهة نحو تحقيق نتائج أفضل على مستوى علاقات فرنسا بالدول الأخرى، ولكن أيضا يرى أن فرنسا تؤيد مهمتها التاريخية المتمثلة في الدفاع عن حقوق الإنسان.
ويتوافق نهجه مع القادة الأوروبيين الآخرين الذين يرون في الرئيس السيسي مصدرا للاستقرار.