دراسة: "الكاكا" ترياق شافي لأمراض القلب والأوعية الدموية
الأربعاء 25/أكتوبر/2017 - 09:59 ص
محمد فوزي
طباعة
كشفت مجموعة من الدراسات الحديثة عن الفوائد المستترة في فاكهة الكاكا، فهي تقى من أمراض القلب والأوعية الدموية المخية، ولها نشاط ضد الميكروبات وهى مضادة للأكسدة، وتخفض الكوليستيرول الضار، لتصبح الكاكا فاكهة الاحلام والترياق الشافي لمختلف الإمراض .
وتعتبر الكاكا فاكهة الأساطير، حيث إنها حلوة الطعم ولذيذة غنية بالمواد المغذية المعززة للصحة والمناعة مثل الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وتتعدد ألوانها فتشمل البرتقالى والأصفر والبرتقالى المحمر والتى تكون أكثر نضجاً وأحلى طعماً.
الكاكا ثمرة منخفضة السعرات الحرارية، وهى مصدر جيد جدا لفيتامين "أ" والمنجنيز والألياف الغذائية ومصدر جيد لفيتامين سى، كما أنها غنية بالماء بنسبة 80% وقليلة الدهون، وغنية بالألياف الغذائية، وأغلبها تذوب فى الماء، وتقلل من الدهون الضارة، وكذلك فهى غنية بألياف البيكتين، والتى تعد الصمغ الطبيعى للنباتات التى تقى من أمراض القلب والشرايين التاجية والتى تغذى القلب، إذ تشكل شبكة محكمة تقلل من ارتفاع الدهون الضارة.
ومن كنوز الكاكا المهمة للصحة العامة والمناعة الكالسيوم والحديد والماغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والزنك الذى تحتاجه أغلب خلايا الجسم خاصة فى نمو الخلايا، ويحافظ على كفاءة الجهاز المناعى ويحسن الأداء الدراسى، والنحاس موجود فى الكاكا، وهو مهم لإنتاج الطاقة، وإنتاج هرمونات الغدة الدرقية، وإنتاج إنزيمات الأمعاء، وتكوين صبغات ميلانين الجلد والشعر والعين، وتكوين الموصلات العصبية الخاصة بالسعادة، ويدخل فى تكوين بروتين الكولاجين الذى يعمل كغراء طبيعى يلصق خلايا الأنسجة بجوار بعضها البعض، وتكوين المالين وهو الغلاف الذى يحمى الأعصاب، ويدخل فى تكوين بروتين الايلاستين المسئول عن مرونة الأنسجة خاصة الأوعية الدموية.
كما تحتوى الكاكا على السيلينيوم وهو مهم للمناعة، ويدخل فى تركيب 11 نوعا من البروتينات المهمة جداً للغدة الدرقية، ونقص السيلينيوم يسبب الربو الشعبى وبالكاكا بها أيضا المنجنيز وهو مهم لنمو وصلابة العظام ولتكوين الغضاريف ويزيد كثافة العظام.
تمنع الكاكا الإمساك بزيادة كمية الفضلات مع الإقلال من فترة بقائها فى القولون، وتتحلل ألياف الكاكا فى الأمعاءإلى أحماض دهنية تغذى البكتيريا النافعة التى تمنع الحساسيات، وتنشط الجهاز المناعى وتقى من السرطانات وتفيد فى الرجيم وخفض الوزن، حيث إنها تذوب فى الماء داخل الأمعاء وتنتفخ ويزداد حجمها فتسبب الإحساس بالشبع، وتكثر بها مضادات الأكسدة، خاصة فى الثمرة الناضجة، وتحافظ على الشباب، وتؤخر الشيخوخة وتحمى من الأمراض المزمنة.
وتحتوى كل 100 جرام من الكاكا على 1627 وحدة من فيتامين "أ" أى نحو 33% الاحتياج اليومى للشخص البالغ، وفيتامين "أ" مهم للبصر والجلد والمناعة المخاطية، البيتا كاروتين هو المصدر النباتى لفيتامين "أ"، وله قدرة على مكافحة السرطانات مثل سرطان عنق الرحم، سرطان المرئ، سرطان المعدة، سرطان الأمعاء، سرطان الرئة، سرطان الحلق، سرطان الرقبة، سرطان الفم.
الكاكا بها الليكوبين، وهو نوع من الكاروتينويدات غير الحلقية، ويعد بمثابة إكسير الشباب، فهو مضاد للأكسدة طبيعى قوى المفعول، يمنع تراكم الشوارد الحرة التى تتكون مع عمليات التمثيل الغذائى، ويوقف تأثيرها المدمر على خلايا الجسم، يفيد الجلد، يحمى من السرطانات، يفيد القلب، يقوى المناعة، ويحمى الجلد من التأثير الضار لأشعة الشمس، ويزيد الليكوبين من تماسك خلايا الجلد مع بعضها البعض مما يؤخر من ظهور تجاعيد الشيخوخة، ويحمى من السرطانات.
ويعد الليكوبين من أقوى مضادات الأكسدة، حيث يقلل من الكوليستيرول الضار المنخفض الكثافة ويمنع أكسدته، وبذلك لا يترسب على جدران الشرايين من الداخل، وينشط الجهاز المناعى ويزيد من أعداد وكفاءة الخلايا المناعية القاتلة للسرطانات، ويقلل من الآثار الجانبية للعلاج الكيماوى للسرطانات، وقلل التدخين من تركيز الليكوبين فى الجسم، ويفيد الجهاز التنفسى فهو يقلل من حدوث مرض تمدد الرئة، ويحافظ على مرونة الرئتين، ويقلل من أزمات الربو خاصة مع المجهود، ويقلل من الالتهابات التحسسية المصاحبة لحساسية الشعب الهوائية، ويقلل من الوسائط الكيمائية التى تسبب الحساسية، ويقلل من الخلايا التحسسية فى الدم والأنسجة، ويقلل من المخاط الذى يتسبب تراكمه فى ضيق الشعب الهوائية وبالتالى صعوبة التنفس.
تفيد الكاكا فى تنقية الجسم من السموم، وبرامج فقدان الوزن، والحفاظ على صحة العين، ورفع كفاءة الجهاز الهضمى، والوقاية من السرطانات، والحفاظ على الشباب وتأخير الشيخوخة، ويمكن تناول الكاكا طازجة أو مطهية كمربى، وفى تجميل الحلوى، وكعصير أو جافة لحمايتها من التلف، ويجب الاحتفاظ ببقايا الورق الأخضر على فوهتها لحين الاستخدام بعد النضوج.
تخزن الكاكا فى الثلاجة بعيدا عن غيرها من الثمار، ويجب تناولها فى غضون ثلاثة أيام، ويفضل تناول ثمرة الكاكا كلها كاملة بالجلد.
وتعتبر الكاكا فاكهة الأساطير، حيث إنها حلوة الطعم ولذيذة غنية بالمواد المغذية المعززة للصحة والمناعة مثل الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، وتتعدد ألوانها فتشمل البرتقالى والأصفر والبرتقالى المحمر والتى تكون أكثر نضجاً وأحلى طعماً.
الكاكا ثمرة منخفضة السعرات الحرارية، وهى مصدر جيد جدا لفيتامين "أ" والمنجنيز والألياف الغذائية ومصدر جيد لفيتامين سى، كما أنها غنية بالماء بنسبة 80% وقليلة الدهون، وغنية بالألياف الغذائية، وأغلبها تذوب فى الماء، وتقلل من الدهون الضارة، وكذلك فهى غنية بألياف البيكتين، والتى تعد الصمغ الطبيعى للنباتات التى تقى من أمراض القلب والشرايين التاجية والتى تغذى القلب، إذ تشكل شبكة محكمة تقلل من ارتفاع الدهون الضارة.
ومن كنوز الكاكا المهمة للصحة العامة والمناعة الكالسيوم والحديد والماغنيسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والزنك الذى تحتاجه أغلب خلايا الجسم خاصة فى نمو الخلايا، ويحافظ على كفاءة الجهاز المناعى ويحسن الأداء الدراسى، والنحاس موجود فى الكاكا، وهو مهم لإنتاج الطاقة، وإنتاج هرمونات الغدة الدرقية، وإنتاج إنزيمات الأمعاء، وتكوين صبغات ميلانين الجلد والشعر والعين، وتكوين الموصلات العصبية الخاصة بالسعادة، ويدخل فى تكوين بروتين الكولاجين الذى يعمل كغراء طبيعى يلصق خلايا الأنسجة بجوار بعضها البعض، وتكوين المالين وهو الغلاف الذى يحمى الأعصاب، ويدخل فى تكوين بروتين الايلاستين المسئول عن مرونة الأنسجة خاصة الأوعية الدموية.
كما تحتوى الكاكا على السيلينيوم وهو مهم للمناعة، ويدخل فى تركيب 11 نوعا من البروتينات المهمة جداً للغدة الدرقية، ونقص السيلينيوم يسبب الربو الشعبى وبالكاكا بها أيضا المنجنيز وهو مهم لنمو وصلابة العظام ولتكوين الغضاريف ويزيد كثافة العظام.
تمنع الكاكا الإمساك بزيادة كمية الفضلات مع الإقلال من فترة بقائها فى القولون، وتتحلل ألياف الكاكا فى الأمعاءإلى أحماض دهنية تغذى البكتيريا النافعة التى تمنع الحساسيات، وتنشط الجهاز المناعى وتقى من السرطانات وتفيد فى الرجيم وخفض الوزن، حيث إنها تذوب فى الماء داخل الأمعاء وتنتفخ ويزداد حجمها فتسبب الإحساس بالشبع، وتكثر بها مضادات الأكسدة، خاصة فى الثمرة الناضجة، وتحافظ على الشباب، وتؤخر الشيخوخة وتحمى من الأمراض المزمنة.
وتحتوى كل 100 جرام من الكاكا على 1627 وحدة من فيتامين "أ" أى نحو 33% الاحتياج اليومى للشخص البالغ، وفيتامين "أ" مهم للبصر والجلد والمناعة المخاطية، البيتا كاروتين هو المصدر النباتى لفيتامين "أ"، وله قدرة على مكافحة السرطانات مثل سرطان عنق الرحم، سرطان المرئ، سرطان المعدة، سرطان الأمعاء، سرطان الرئة، سرطان الحلق، سرطان الرقبة، سرطان الفم.
الكاكا بها الليكوبين، وهو نوع من الكاروتينويدات غير الحلقية، ويعد بمثابة إكسير الشباب، فهو مضاد للأكسدة طبيعى قوى المفعول، يمنع تراكم الشوارد الحرة التى تتكون مع عمليات التمثيل الغذائى، ويوقف تأثيرها المدمر على خلايا الجسم، يفيد الجلد، يحمى من السرطانات، يفيد القلب، يقوى المناعة، ويحمى الجلد من التأثير الضار لأشعة الشمس، ويزيد الليكوبين من تماسك خلايا الجلد مع بعضها البعض مما يؤخر من ظهور تجاعيد الشيخوخة، ويحمى من السرطانات.
ويعد الليكوبين من أقوى مضادات الأكسدة، حيث يقلل من الكوليستيرول الضار المنخفض الكثافة ويمنع أكسدته، وبذلك لا يترسب على جدران الشرايين من الداخل، وينشط الجهاز المناعى ويزيد من أعداد وكفاءة الخلايا المناعية القاتلة للسرطانات، ويقلل من الآثار الجانبية للعلاج الكيماوى للسرطانات، وقلل التدخين من تركيز الليكوبين فى الجسم، ويفيد الجهاز التنفسى فهو يقلل من حدوث مرض تمدد الرئة، ويحافظ على مرونة الرئتين، ويقلل من أزمات الربو خاصة مع المجهود، ويقلل من الالتهابات التحسسية المصاحبة لحساسية الشعب الهوائية، ويقلل من الوسائط الكيمائية التى تسبب الحساسية، ويقلل من الخلايا التحسسية فى الدم والأنسجة، ويقلل من المخاط الذى يتسبب تراكمه فى ضيق الشعب الهوائية وبالتالى صعوبة التنفس.
تفيد الكاكا فى تنقية الجسم من السموم، وبرامج فقدان الوزن، والحفاظ على صحة العين، ورفع كفاءة الجهاز الهضمى، والوقاية من السرطانات، والحفاظ على الشباب وتأخير الشيخوخة، ويمكن تناول الكاكا طازجة أو مطهية كمربى، وفى تجميل الحلوى، وكعصير أو جافة لحمايتها من التلف، ويجب الاحتفاظ ببقايا الورق الأخضر على فوهتها لحين الاستخدام بعد النضوج.
تخزن الكاكا فى الثلاجة بعيدا عن غيرها من الثمار، ويجب تناولها فى غضون ثلاثة أيام، ويفضل تناول ثمرة الكاكا كلها كاملة بالجلد.