في عيد ميلادها.. هؤلاء رجال خانوا ملكة الإحساس "إليسا"
الجمعة 27/أكتوبر/2017 - 04:49 م
آية محمد
طباعة
يحتفل موقع "المواطن"، اليوم الجمعة، بذكرى ميلاد ملكة الاحساس التي تعد واحدة من أهم الشخصيات الفنية.
اقتحمت "اليسا" عالم الشهرة وظهرت عام 1998، في فترة مشوارها الفنى لم تجد اليسا اقوى من كلمات اغانيها الدرامية "الكئيبة"، التي قدمتها لجمهورها لتوصف بها خيانة الرجال لها لتعبر بها عن مدى هذه الحالة وكان من ضمن هذه الاغاني.
مصدومة..
الشعور بخيبة الأمل بعد مرارة الخيانة تجسدها إليسا في أغنية "مصدومة"، "مصدومة بجد ومش بنطق ولا عارفة أرد.. مصدومة عشان شكله فى عينى بقى مش ولابد".
يامرايتي..
وقدمت إليسا في القصة القصيرة بالكليب نموذجا لإمرأة تتعرض للعنف المعنوي والجسدي من زوجها، الذي أنجبت منه طفلين، والذي يشعر بالغيرة الشديدة عليها، وفي إحدى المرات يضربها بشدة، حتى تقرر الانفصال عنه، لتبدأ حياة جديدة بعيدة عن هذه المشادات، وتقدم رسالة لكل امرأة بأن تكسر صمتها وألا تقبل بأي نهاية لحياتها.
عكس اللى شايفنها..
وقالوا "سعيدة في حياتها، واصلة لكل أحلامها، وباينة عليها فرحتها في ضحكتها وفي كلامها، وعايشة كإنّها ف جنة وكل الدنيا مالكاها".
كان كليب "عكس اللي شايفينها" جسدته اليسا فيه شخصية قصة حياة الراقصة اللبنانية الراحلة داني بسترس، التي انتحرت بسبب تأثرها بوفاة ابنها الوحيد، استطاعت فيه إليسا بيان حالة الاختلاف الكبيرة بين المشاعر التي كانت تعيشها هذه الراقصة الأرستقراطية من شهرة واسعة، وكذلك الألم النفسي الذي تعيشه، حتى إنها أصيبت بهلاوس جعلتها تتخيل ابنها وهو يغرق، وتأثير الفقد على ملامح وجهها.
مصدومة..
الشعور بخيبة الأمل بعد مرارة الخيانة تجسدها إليسا في أغنية "مصدومة"، "مصدومة بجد ومش بنطق ولا عارفة أرد.. مصدومة عشان شكله فى عينى بقى مش ولابد".
يامرايتي..
وقدمت إليسا في القصة القصيرة بالكليب نموذجا لإمرأة تتعرض للعنف المعنوي والجسدي من زوجها، الذي أنجبت منه طفلين، والذي يشعر بالغيرة الشديدة عليها، وفي إحدى المرات يضربها بشدة، حتى تقرر الانفصال عنه، لتبدأ حياة جديدة بعيدة عن هذه المشادات، وتقدم رسالة لكل امرأة بأن تكسر صمتها وألا تقبل بأي نهاية لحياتها.
عكس اللى شايفنها..
وقالوا "سعيدة في حياتها، واصلة لكل أحلامها، وباينة عليها فرحتها في ضحكتها وفي كلامها، وعايشة كإنّها ف جنة وكل الدنيا مالكاها".
كان كليب "عكس اللي شايفينها" جسدته اليسا فيه شخصية قصة حياة الراقصة اللبنانية الراحلة داني بسترس، التي انتحرت بسبب تأثرها بوفاة ابنها الوحيد، استطاعت فيه إليسا بيان حالة الاختلاف الكبيرة بين المشاعر التي كانت تعيشها هذه الراقصة الأرستقراطية من شهرة واسعة، وكذلك الألم النفسي الذي تعيشه، حتى إنها أصيبت بهلاوس جعلتها تتخيل ابنها وهو يغرق، وتأثير الفقد على ملامح وجهها.