المخترع الصغير .. قصة طفل مطور برامج مشارك بـ"منتدى الشباب"
الإثنين 06/نوفمبر/2017 - 03:02 م
أحمد يونس
طباعة
انطلقت اليوم الاثنين ، جلسات منتدى شباب العالم بشرم الشيخ تحت عنوان "كيف يصنع العالم قادته؟".
وخلال الجلسة التى عقدت اليوم ، استحوذ الطفل الأسترالي يوما ذو العشر سنوات، على انتباه حضور الجلسة .
وروى قصة نجاحه القصيرة لحضور الجلسة قائلا: "بدأت فى التشفير الإلكترونى منذ سن السادسة، وما دفعنى لذلك هوالفضول نحو ما يدور بالحواسب، وبدأت بالألعاب على وسائل التواصل، وطورت موقع إلكترونى خاص بالألعاب ومهدت الأمر لأصدقائى، ثم تعملت كيفية تطوير التطبيقات عن طريق دورات تدريبية، والآن لدى ستة تطبيقات مختلفة ".
ثم انتقل الطفل الصغير فى الحديث عن مشاهد من حياته، بقوله: "أبى ساعدنى للبدء فى التشفير، وكان على أن أخوض التجربة، بذلت مجهود كبير وقرأت كتب حجمها عشرة آلاف صفحة، وحينما حضرت مؤتمر آبل، كنت مبهور وقابلت رئيس شركة آبل تيم كوك، وعددًا من القنوات طلبت إجراء حوارات معى، وقابلت ميشيل أوباما وكانت فى منتهى الود".
وفى سؤال له حول مستقبله، قال: "ما زلت متخبطا، لكنى أودّ أن استمر فى تطوير التطبيقات التى قد يستفيد منها العالم، وسيجعل العالم أكثر سلاما، أودّ أيضا أن أكون ملهما للآخرين"، مشيرًا إلى أن قدوته هو ستيف چوبز، بقوله: "محتوى حديثه دائمًا يعد من الأمور المؤثرة، يمثل حافزا بالنسبة لى، وقبل كل شئ أنا أحفز نفسى أيضًا".
وخلال الجلسة التى عقدت اليوم ، استحوذ الطفل الأسترالي يوما ذو العشر سنوات، على انتباه حضور الجلسة .
وروى قصة نجاحه القصيرة لحضور الجلسة قائلا: "بدأت فى التشفير الإلكترونى منذ سن السادسة، وما دفعنى لذلك هوالفضول نحو ما يدور بالحواسب، وبدأت بالألعاب على وسائل التواصل، وطورت موقع إلكترونى خاص بالألعاب ومهدت الأمر لأصدقائى، ثم تعملت كيفية تطوير التطبيقات عن طريق دورات تدريبية، والآن لدى ستة تطبيقات مختلفة ".
ثم انتقل الطفل الصغير فى الحديث عن مشاهد من حياته، بقوله: "أبى ساعدنى للبدء فى التشفير، وكان على أن أخوض التجربة، بذلت مجهود كبير وقرأت كتب حجمها عشرة آلاف صفحة، وحينما حضرت مؤتمر آبل، كنت مبهور وقابلت رئيس شركة آبل تيم كوك، وعددًا من القنوات طلبت إجراء حوارات معى، وقابلت ميشيل أوباما وكانت فى منتهى الود".
وفى سؤال له حول مستقبله، قال: "ما زلت متخبطا، لكنى أودّ أن استمر فى تطوير التطبيقات التى قد يستفيد منها العالم، وسيجعل العالم أكثر سلاما، أودّ أيضا أن أكون ملهما للآخرين"، مشيرًا إلى أن قدوته هو ستيف چوبز، بقوله: "محتوى حديثه دائمًا يعد من الأمور المؤثرة، يمثل حافزا بالنسبة لى، وقبل كل شئ أنا أحفز نفسى أيضًا".