ماكرون لمحمد بن سلمان: "ممكن تسلفني"
السبت 11/نوفمبر/2017 - 11:58 ص
عواطف الوصيف
طباعة
أصدر قصر الإليزيه، بيان يشرح من خلاله أهم النقاط التي تناولها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في اللقاء الذي جمع بينه وبين ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، في الرياض يوم الخميس، حيث ركز ماكرون على طلب مساعدات مالية للقوة العسكرية المشتركة بين الدول الخمس في منطقة الساحل الافريقي.
وقالت الرئاسة الفرنسية: "هناك استعداد من جانب السلطات السعودية، لدعم قوة الدول الخمس في الساحل، في إطار اجتماع الدعم المقرر في بروكسل"، وتشير التقديرات إلى أن القوة ما زالت بحاجة لتمويل قدره 100 مليون دولار.
ودعمت فرنسا المبادرة التي اطلقتها الدول الخمس في الساحل الافريقي، وهم موريتانيا، مالي، بوركينا فاسو، تشاد والنيجر"، وذلك لتشكيل قوة عسكرية مشتركة، الغرض منها مكافحة الجماعات المتطرفة المنتشرة، في المثلث الحدودي بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر.
من جانبه أعرب الاتحاد الاوروبي عن دعمه لهذه الدول الخمس، خلال اجتماع سيعقد في بروكسل في 14 ديسمبر المقبل، ويشارك فيه قادة هذه الدول ونظرائهم في الاتحاد الاوروبي.
يشار إلى أن الاتحاد الاوروبي، قد قرر في سبتمبر الماضي، أن يساهم بمبلغ 50 مليون يورو لدعم هذه القوة العسكرية المشتركة التي قامت الاسبوع الماضي بأول عملية لها.
وفي البدء قدّرت الموازنة التشغيلية لهذه القوة بـ423 مليون يورو، لكن هذا المبلغ يمكن خفضه الى 240 مليون يورو، ووعدت الدول الخمس الاعضاء في القوة بأن تساهم كل منها بمبلغ 10 ملايين يورو بينما وعدت فرنسا بالمساهمة بمبلغ 8 ملايين يورو، اما الولايات المتحدة فوعدت بالمساهمة بمبلغ 60 مليون دولار.
يشار إلى أن ماكرون اجرى زيارة خاطفة الى السعودية مساء الخميس، التقى خلالها ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، تلك الزيارة التي لم تكن مدرجة على جدول اعمال ماكرون، بل تقررت في نفس اليوم، اثناء وجود الرئيس الفرنسي في الامارات العربية المتحدة للمشاركة في افتتاح متحف اللوفر ابوظبي.
وقالت الرئاسة الفرنسية: "هناك استعداد من جانب السلطات السعودية، لدعم قوة الدول الخمس في الساحل، في إطار اجتماع الدعم المقرر في بروكسل"، وتشير التقديرات إلى أن القوة ما زالت بحاجة لتمويل قدره 100 مليون دولار.
ودعمت فرنسا المبادرة التي اطلقتها الدول الخمس في الساحل الافريقي، وهم موريتانيا، مالي، بوركينا فاسو، تشاد والنيجر"، وذلك لتشكيل قوة عسكرية مشتركة، الغرض منها مكافحة الجماعات المتطرفة المنتشرة، في المثلث الحدودي بين مالي وبوركينا فاسو والنيجر.
من جانبه أعرب الاتحاد الاوروبي عن دعمه لهذه الدول الخمس، خلال اجتماع سيعقد في بروكسل في 14 ديسمبر المقبل، ويشارك فيه قادة هذه الدول ونظرائهم في الاتحاد الاوروبي.
يشار إلى أن الاتحاد الاوروبي، قد قرر في سبتمبر الماضي، أن يساهم بمبلغ 50 مليون يورو لدعم هذه القوة العسكرية المشتركة التي قامت الاسبوع الماضي بأول عملية لها.
وفي البدء قدّرت الموازنة التشغيلية لهذه القوة بـ423 مليون يورو، لكن هذا المبلغ يمكن خفضه الى 240 مليون يورو، ووعدت الدول الخمس الاعضاء في القوة بأن تساهم كل منها بمبلغ 10 ملايين يورو بينما وعدت فرنسا بالمساهمة بمبلغ 8 ملايين يورو، اما الولايات المتحدة فوعدت بالمساهمة بمبلغ 60 مليون دولار.
يشار إلى أن ماكرون اجرى زيارة خاطفة الى السعودية مساء الخميس، التقى خلالها ولي العهد السعودي الامير محمد بن سلمان، تلك الزيارة التي لم تكن مدرجة على جدول اعمال ماكرون، بل تقررت في نفس اليوم، اثناء وجود الرئيس الفرنسي في الامارات العربية المتحدة للمشاركة في افتتاح متحف اللوفر ابوظبي.