مذيعة بجنوب السودان: يجب ضم رياك مشار لـ"إتفاق القاهرة"
الجمعة 17/نوفمبر/2017 - 08:47 م
سيد مصطفى
طباعة
قالت سيسليا جوزيف مكير، المذيعة بتليفزيون جنوب السودان، أن الاتفاق الذي رعته القاهرة هو خطوة هامة، وتعتبر الخطوة الرسمية الأولى التي تتبناها المخابرات المصرية لرأب الصدع بعد انفجار الحرب الأهلية بجنوب السودان، وسبقتها دعوة القاهرة لرياك مشار في عام 2004.
وأكدت "جوزيف" في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن "إعلان القاهرة" يأتي تتويجًا للاتفاقيات الموقعة بين مجموعة القادة السابقين والحكومة، والتي وقعت بأوغندا وتنزانيا، لتوحيد الحركة الشعبية، ولكنها أغفلت جناح رياك مشار، وهو الجناح الذي يحمل السلاح حاليًا، بينما المجموعة الموقعة تعد معارضة سلمية.
وأضافت أن المجموعة الموقعة كان لها مقعدين بالحكومة نصت عليهم الإتفاقية الموقعة بين رياك ماشار وسيلفا كير، وبعد الإتفاق الجديد سيعودون إليهم، معربة عن أملها في دمج المعارضة المسلحة لهذا الإتفاق.
يذكر أن مقر المخابرات العامة المصرية، قد شهد التوقيع على وثيقة "إعلان القاهرة" لتوحيد الحركة الشعبية لتحرير السودان، بشقيها الحكومى ومجموعة القادة السابقين، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الأوغندى يورى موسيفنى، وذلك فى إطار جهود دعم السلام ووقف الحرب فى جنوب السودان.
وأكدت "جوزيف" في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن "إعلان القاهرة" يأتي تتويجًا للاتفاقيات الموقعة بين مجموعة القادة السابقين والحكومة، والتي وقعت بأوغندا وتنزانيا، لتوحيد الحركة الشعبية، ولكنها أغفلت جناح رياك مشار، وهو الجناح الذي يحمل السلاح حاليًا، بينما المجموعة الموقعة تعد معارضة سلمية.
وأضافت أن المجموعة الموقعة كان لها مقعدين بالحكومة نصت عليهم الإتفاقية الموقعة بين رياك ماشار وسيلفا كير، وبعد الإتفاق الجديد سيعودون إليهم، معربة عن أملها في دمج المعارضة المسلحة لهذا الإتفاق.
يذكر أن مقر المخابرات العامة المصرية، قد شهد التوقيع على وثيقة "إعلان القاهرة" لتوحيد الحركة الشعبية لتحرير السودان، بشقيها الحكومى ومجموعة القادة السابقين، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الأوغندى يورى موسيفنى، وذلك فى إطار جهود دعم السلام ووقف الحرب فى جنوب السودان.