الجالية المصرية بفرنسا: مصر استعادت دورها الريادي في أفريقيا عبر جهود السيسي
الخميس 07/ديسمبر/2017 - 09:28 ص
أ ش أ
طباعة
أكد جبريل محفوظ مقرر اتحاد الجالية المصرية بفرنسا ورئيس جمعية التضامن المصري الفرنسي أن مصر استعادت دورها الريادي في قارة أفريقيا، عبر الجهود التي يبذلها الرئيس عبد الفتاح السيسي منذ توليه المسؤولية، مشيرا إلى أن مشاركته في مؤتمر "أفريقيا 2017 " تأتي من منطلق دور الجاليات المصرية بالخارج في دعم قضايا الوطن، ومنها الجانب الاقتصادية، ومد يد التعاون مع القارة الأفريقية والتعرف على الفرص الاستثمارية المختلفة.
وقال محفوظ - في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن المشاركة في المؤتمر تفتح المجال للاتصال والحوار المباشر مع صانعي القرار السياسي والاقتصادي في مختلف دول القارة المتواجدين في المؤتمر، من رؤساء دول وحكومات ووزراء ومؤسسات اقتصادية بحضور ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضاف أن هناك دورا مهما يقع على عاتقنا نحن الجاليات المصرية بالخارج، يتمثل في العمل على تقوية العلاقات مع الجاليات الأفريقية بدول المهجر، خاصة في الدول الأوروبية لتحقيق المزيد من التعاون، وبث التوعية عن الفرص المتاحة في دول القارة الأفريقية وإمكانية خلق مشروعات متنوعة تهدف إلى التنمية المستدامة ومحاربة ظاهرة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، والذي يتساقط ضحاياها غرقا في البحر المتوسط وأغلبهم من شباب القارة الأفريقية.
وأوضح أن الاستقرار الاقتصادي يدفع إلى تحقيق الاستقرار السياسي والعمل على محاربة الإرهاب والقضاء عليه والذي تعاني منه العديد من دول القارة.
وأشار إلى أن المؤتمر يأتي في توقيت بالغ الحساسية والأهمية من عدة أوجه، كما أنه فرصة للترويج للسياحة في مصر وفي مقدمتها مدينة شرم الشيخ، ويبعث رسالة للعالم بأن أعداء الإنسانية يخربون ويدمرون ويقتلون ولكن مصر تعمل دوما على البناء والتعمير والتنمية والتعاون مع الأشقاء، وتعمق علاقاتها مع القارة السمراء.
وقال محفوظ - في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الأوسط - إن المشاركة في المؤتمر تفتح المجال للاتصال والحوار المباشر مع صانعي القرار السياسي والاقتصادي في مختلف دول القارة المتواجدين في المؤتمر، من رؤساء دول وحكومات ووزراء ومؤسسات اقتصادية بحضور ورعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضاف أن هناك دورا مهما يقع على عاتقنا نحن الجاليات المصرية بالخارج، يتمثل في العمل على تقوية العلاقات مع الجاليات الأفريقية بدول المهجر، خاصة في الدول الأوروبية لتحقيق المزيد من التعاون، وبث التوعية عن الفرص المتاحة في دول القارة الأفريقية وإمكانية خلق مشروعات متنوعة تهدف إلى التنمية المستدامة ومحاربة ظاهرة الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا، والذي يتساقط ضحاياها غرقا في البحر المتوسط وأغلبهم من شباب القارة الأفريقية.
وأوضح أن الاستقرار الاقتصادي يدفع إلى تحقيق الاستقرار السياسي والعمل على محاربة الإرهاب والقضاء عليه والذي تعاني منه العديد من دول القارة.
وأشار إلى أن المؤتمر يأتي في توقيت بالغ الحساسية والأهمية من عدة أوجه، كما أنه فرصة للترويج للسياحة في مصر وفي مقدمتها مدينة شرم الشيخ، ويبعث رسالة للعالم بأن أعداء الإنسانية يخربون ويدمرون ويقتلون ولكن مصر تعمل دوما على البناء والتعمير والتنمية والتعاون مع الأشقاء، وتعمق علاقاتها مع القارة السمراء.