"فايد": أجهزة الدولة تعمل في منظومة متناغمة لخدمة الفلاح
الجمعة 01/يوليو/2016 - 11:15 ص
أميرة سليمان
طباعة
قال الدكتور عصام فايد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، إن كافة أجهزة الدولة منذ بداية عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، تعمل في منظومة متناغمة لخدمة الفلاح المصري، الذي يعد العمود الفقري للإنتاج في مصر.
وأشار "فايد" إلى أن قطاع الزراعة شهد طفرة غير مسبوقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي: قائلًا: "قد آن الأوان أن ينفض الفلاح المصري التراب عن كاهله في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي وضعه في العقل والقلب معًا".
وذكر وزير الزراعة أن من أهم الإنجازات التي تحققت في عهد الرئيس السيسي، مشروع المليون ونصف المليون فدان، والذي سيغير وجه مصر في السنوات المقبلة، لافتًا إلى أن وزارة الزراعة أعدت الدراسات الخاصة بالمشروع، ووضعت التراكيب المحصولية لمناطق المشروع المختلفة، والبالغ عددها 13 منطقة، في 8 محافظات، تقع غالبيتها في صعيد مصر وسيناء، طبقًا لحالة المناخ وتحليل التربة ودرجة ملوحة المياه.
وأوضح أنه تم أيضًا إصدار قانون الزراعة التعاقدية، والذي يتيح للفلاح التعاقد على محصوله قبل الزراعة، وبسعر وعائد مجز للزراعة، لافتًا إلى أنه تم تفعيل هذا القانون من خلال إنشاء مركز الزراعات التعاقدية، بحيث يكون وسيط بين المزارع والتاجر من خلال إجراء التعاقدات والتحكيم بين الطرفين، والتيسير على المزارعين في تسويق محاصيلهم، وهذه كانت مشكلة كبيرة تؤرق المزارع لسنوات طويلة.
وأشار "فايد" إلى أن قطاع الزراعة شهد طفرة غير مسبوقة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي: قائلًا: "قد آن الأوان أن ينفض الفلاح المصري التراب عن كاهله في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي وضعه في العقل والقلب معًا".
وذكر وزير الزراعة أن من أهم الإنجازات التي تحققت في عهد الرئيس السيسي، مشروع المليون ونصف المليون فدان، والذي سيغير وجه مصر في السنوات المقبلة، لافتًا إلى أن وزارة الزراعة أعدت الدراسات الخاصة بالمشروع، ووضعت التراكيب المحصولية لمناطق المشروع المختلفة، والبالغ عددها 13 منطقة، في 8 محافظات، تقع غالبيتها في صعيد مصر وسيناء، طبقًا لحالة المناخ وتحليل التربة ودرجة ملوحة المياه.
وأوضح أنه تم أيضًا إصدار قانون الزراعة التعاقدية، والذي يتيح للفلاح التعاقد على محصوله قبل الزراعة، وبسعر وعائد مجز للزراعة، لافتًا إلى أنه تم تفعيل هذا القانون من خلال إنشاء مركز الزراعات التعاقدية، بحيث يكون وسيط بين المزارع والتاجر من خلال إجراء التعاقدات والتحكيم بين الطرفين، والتيسير على المزارعين في تسويق محاصيلهم، وهذه كانت مشكلة كبيرة تؤرق المزارع لسنوات طويلة.