وكيل المخابرات الأسبق: هناك خلافًا في التوجهات السياسية بالأطراف الفلسطينية
الخميس 14/ديسمبر/2017 - 10:19 م
أحمد خالد
طباعة
أكد اللواء أسامة الجريدلي، وكيل جهاز المخابرات العامة الأسبق، أن الهدف الأساسي من إتمام المصالحة الفلسطينية هو إنهاء الانقسام السياسي والأيديولوجي، قائلًا إن المصالحة مستندة على بنود اتفاق القاهرة في أبريل 2011 الذي انبثق عنه مجموعة من اللجان المتخصصة للحكومة والانتخابات الرئاسية والبرلمانية والأمن، وتبقى مجموعة من نقاط الاختلاف تدخلت مصر لحل تلك نقاط الخلاف.
وأشار "الجريدلي" فى برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، إلى أن مصر وضعت مجموعة من البنود لإتمام المصالحة الفلسطينية، موضحًا أنه توجد عقبات وتساؤلات كثيرة فى طريق إتمام المصالحة الفلسطينية ومنها: "ما هو مصير سلاح حركة حماس، ومن الذي يسيطر على المعابر، هل حركة حماس والتنظيمات الفلسطينية مستعدة تسليم خرائط الأنفاق للسلطة الفلسطينية".
وأشار "وكيل المخابرات الأسبق"، إلى أن هناك خلافًا فى التوجهات السياسية والأيديولوجية بالأطراف الفلسطينية، كما يوجد هناك فريق يؤمن بالاستمرارية والآخر يرغب فى حمل السلاح والمقاومة.
وأشار "الجريدلي" فى برنامج "حقائق وأسرار" المذاع على قناة "صدى البلد"، إلى أن مصر وضعت مجموعة من البنود لإتمام المصالحة الفلسطينية، موضحًا أنه توجد عقبات وتساؤلات كثيرة فى طريق إتمام المصالحة الفلسطينية ومنها: "ما هو مصير سلاح حركة حماس، ومن الذي يسيطر على المعابر، هل حركة حماس والتنظيمات الفلسطينية مستعدة تسليم خرائط الأنفاق للسلطة الفلسطينية".
وأشار "وكيل المخابرات الأسبق"، إلى أن هناك خلافًا فى التوجهات السياسية والأيديولوجية بالأطراف الفلسطينية، كما يوجد هناك فريق يؤمن بالاستمرارية والآخر يرغب فى حمل السلاح والمقاومة.