الشخصيات الفلسطينية المستقلة: إطلاق الصواريخ يرعب الصهاينة.. وقرار ترامب لا قيمة له
الجمعة 15/ديسمبر/2017 - 05:52 م
سيد مصطفى
طباعة
قال حازم الصوراني، مستشار الأمين العام للشخصيات الفلسطينية المستقلة بغزة، أن قرار ترامب لا قيمة له، فترامب لا يمثل الشعب الفلسطيني ولا الأمة العربية اصلا، والقدس عاصمة الدولة الفلسطينية شاء من شاء وأبى من أبى، مبينًا أن القدس لها رجالها وسيدافعون عنها قانونيا ودبلوماسيا واقليميا وعربيا.
وأكد "الصوراني" في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن ترامب أنهى أي دور دبلوماسي لأي اتفاقيات سلام، وأعلن انحيازه للصهاينة بشكل واضح، ودفن كل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية والانسانية.
وأوضح أن عمليات المقاومة أمر طبيعي في قطاع غزة لأن فلسطين كلها لا زالت تخضع تحت الاحتلال الصهيوني، ولكن المقاومة ستصمد وترد على الصهاينة بكل أشكال المقاومة.
وبيّن "الصوراني" أن الانتفاضة لم تنتهي لانها مستمر منذ 1987 الانتفاضة الأولى، واستمرت لتُخلق بثانية 2001، والآن انتفاضة القدس والدفاع عنها ولكننا نعطي فرصة لدعاة السلام ان يكون وقت للمفاوضات على امل حلول منصفة وعادلة للدولة الفلسطينية، ولكن الصهاينة والامريكيين دائما يماطلون بأي اتفاقيات.
وأضاف أن إطلاق الصواريخ له جدوى، فالصهاينة يخافون من كل شي فما بالك من صوت الصاروخ، فصورايخ المقاومة الفلسطينية شرف للأمة العربية لتحرير القدس، فعلى الفلسطينيين أن يرعبوهم في منازلهم وبيوتهم وفي كل مكان، وكما قال المصطفى "ص": "شهدائنا في الجنة وقتلاهم في النار".
وأشار إلى أن خيارات الفلسطينيين مفتوحة لمعركة التحرير والدفاع عن المقدسات العربية وتحرير القدس من الصهاينة وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.
وأكد "الصوراني" في تصريحات خاصة لـ"المواطن"، أن ترامب أنهى أي دور دبلوماسي لأي اتفاقيات سلام، وأعلن انحيازه للصهاينة بشكل واضح، ودفن كل الاتفاقيات والمعاهدات الدولية والانسانية.
وأوضح أن عمليات المقاومة أمر طبيعي في قطاع غزة لأن فلسطين كلها لا زالت تخضع تحت الاحتلال الصهيوني، ولكن المقاومة ستصمد وترد على الصهاينة بكل أشكال المقاومة.
وبيّن "الصوراني" أن الانتفاضة لم تنتهي لانها مستمر منذ 1987 الانتفاضة الأولى، واستمرت لتُخلق بثانية 2001، والآن انتفاضة القدس والدفاع عنها ولكننا نعطي فرصة لدعاة السلام ان يكون وقت للمفاوضات على امل حلول منصفة وعادلة للدولة الفلسطينية، ولكن الصهاينة والامريكيين دائما يماطلون بأي اتفاقيات.
وأضاف أن إطلاق الصواريخ له جدوى، فالصهاينة يخافون من كل شي فما بالك من صوت الصاروخ، فصورايخ المقاومة الفلسطينية شرف للأمة العربية لتحرير القدس، فعلى الفلسطينيين أن يرعبوهم في منازلهم وبيوتهم وفي كل مكان، وكما قال المصطفى "ص": "شهدائنا في الجنة وقتلاهم في النار".
وأشار إلى أن خيارات الفلسطينيين مفتوحة لمعركة التحرير والدفاع عن المقدسات العربية وتحرير القدس من الصهاينة وإعلان الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف.