غدًا.. انطلاق فعاليات مؤتمر "نحو بيئة أفضل" بالإسكندرية
الأحد 17/ديسمبر/2017 - 11:18 ص
أحمد سعيد
طباعة
تنطلق أعمال المؤتمر الدولى الحادى عشر عن الهندسة نحو بيئة أفضل تحت عنوان "سد الفجوة بين البحث العلمى والحكومة والصناعة"، غدا الإثنين، والذي تنظمه كلية الهندسة جامعة الإسكندرية، وذلك في تمام التاسعة والنصف صباحا، بفندق فلسطين، تحت رعاية الدكتور خالد فهمى، وزير البيئة، والدكتور خالد عبد الغفار، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، والدكتور محمد سلطان، محافظ الإسكندرية، والدكتور عصام الكردى، رئيس الجامعة، وتستمر فعاليات 3 أيام برئاسة الدكتور عبد العزيز قنصوه، عميد كلية الهندسة.
ويناقش المؤتمر 83 بحثًا حول استخدام مصادر مياه تقليدية لسد الفجوة فى الطلب على المياه، والحفاظ على نوعية المياه السطحية والجوفية والحد من تلوث المياه وترشيد استهلاكها، وتقليل ملوثات البحيرات لاستغلال الميـاه بالشكـل الأمثـل، وحماية الشواطئ والمنشآت البحرية من تأثير النحر والترسيب، والتكامل البيئى داخل محطات الطاقة النووية، والطرق الخضراء للحفاظ على التراث، والتخطيط العمرانى للمدن بما يتوافق مع البيئة، واستخدام مواد جديدة صديقة للبيئة فى إنشاء الكبارى والمبانى العالية، وأنظمة تحلية المياه بطرق بيئية حديثة، ومعالجة المياه باستخدام مواد صديقة للبيئة، وإدارة المخلفات الصناعية والصلبة، والعمل على إيجاد حلول تكنولوجية لتحديات الطاقة والبترول والغاز وصولًا إلى التكامل البيئى المنشود.
وقال الدكتور خالد جعفر، وكيل كلية الهندسة وسكرتير عام المؤتمر، إنه سيتم تخصيص جلسة نقاشية فى المؤتمر عن "إدارة الطاقة والمياه"، مضيفا أن المؤتمر يأتى ضمن سلسة المؤتمرات التى تعقدها الكلية لتفعيل دورها فى الحفاظ على البيئة، باعتبار قضايا البيئة من المحاور الأساسية فى كافة القطاعات التنموية والاقتصادية بهدف توفير بيئة نظيفة وصحية وآمنه للإنسان، ويشارك فى المؤتمر عدد كبير من الباحثين من مختلف الجامعات والمعاهد البحثية المصرية، ورجال الصناعة، وممثلو بعض الجهات الحكومية، كما يشارك فى المؤتمر باحثون من ألمانيا وسويسرا وأمريكا وكندا والأردن والعراق.
ويناقش المؤتمر 83 بحثًا حول استخدام مصادر مياه تقليدية لسد الفجوة فى الطلب على المياه، والحفاظ على نوعية المياه السطحية والجوفية والحد من تلوث المياه وترشيد استهلاكها، وتقليل ملوثات البحيرات لاستغلال الميـاه بالشكـل الأمثـل، وحماية الشواطئ والمنشآت البحرية من تأثير النحر والترسيب، والتكامل البيئى داخل محطات الطاقة النووية، والطرق الخضراء للحفاظ على التراث، والتخطيط العمرانى للمدن بما يتوافق مع البيئة، واستخدام مواد جديدة صديقة للبيئة فى إنشاء الكبارى والمبانى العالية، وأنظمة تحلية المياه بطرق بيئية حديثة، ومعالجة المياه باستخدام مواد صديقة للبيئة، وإدارة المخلفات الصناعية والصلبة، والعمل على إيجاد حلول تكنولوجية لتحديات الطاقة والبترول والغاز وصولًا إلى التكامل البيئى المنشود.
وقال الدكتور خالد جعفر، وكيل كلية الهندسة وسكرتير عام المؤتمر، إنه سيتم تخصيص جلسة نقاشية فى المؤتمر عن "إدارة الطاقة والمياه"، مضيفا أن المؤتمر يأتى ضمن سلسة المؤتمرات التى تعقدها الكلية لتفعيل دورها فى الحفاظ على البيئة، باعتبار قضايا البيئة من المحاور الأساسية فى كافة القطاعات التنموية والاقتصادية بهدف توفير بيئة نظيفة وصحية وآمنه للإنسان، ويشارك فى المؤتمر عدد كبير من الباحثين من مختلف الجامعات والمعاهد البحثية المصرية، ورجال الصناعة، وممثلو بعض الجهات الحكومية، كما يشارك فى المؤتمر باحثون من ألمانيا وسويسرا وأمريكا وكندا والأردن والعراق.