أبرزهما القمامة والصرف الصحي.. 4 أزمات تشعل "ثورة أبوتيج" في أسيوط
الأربعاء 10/يناير/2018 - 09:45 م
سومية وردانى
طباعة
رغم ما قدمه، رئيس مركز ومدينة أبوتيج، حسين كشك فؤاد، من أعمال، وما اتخذه من إجراءات وقرارات تخص الشارع الأبوتيجي، تماما بتمام، مثلما فعل، المهندس احمد شوقي، رئيس المركز الأسبق، الذي شرع في تطوير حديقة ناصر المثار حوله جدلًا واسعًا في تلك المدينة إلي الآن، إلا أن كل ذلك لم يشفع له أمام المواطن الأبوتيجي البسيط، الذي يشتكي من جملة أزمات تطارده يوميًا، وتجعله يسخط علي مسؤولي المركز والمحافظة على حد سواء.
مدينة أبوتيج التي يظنها معظم الأسايطة صاحبة السمو والجلالة، وأنها محظوظة بما يجري على أرضها من أعمال، إذا ما قورنت بغيرها من المراكز، بات أهلها كغيرهم من قاطني المحافظة التي سئم ساكنيها العيش فيها بسبب تقاعس المسؤولين، يعانون من مشكلات عدة، تمنوا لو أن يجدوا لها حلولًا جذرية، كالصرف الصحي، وتلال القمامة وما تخلفه لهم من أضرار جسيمة، كل هذا وأكثر تستعرضه لكم "بوابة المواطن" في سطور هذا التقرير لتضعكم أمام أبرز 7 أسباب للثورة الأبتوتيجية.
الصرف والقمامة..
يقول أحمد محمود، مواطن بقرية الزرابي بالمركز،إن أول أسباب ثورتنا على مسؤولي المركز والمحافظة، واستيائنا من أدائهم، هو مشكلة الصرف الصحي التي يشتكي منها الكثيرون من الأهالي بصفة مستمرة، فمشروعاتهم باتت "فنكوشًا".
الموقف والتوك توك..
وعلى صعيد آخر، توضح نعمة هاشم، طالبة جامعية، أن ثالث أسباب الثورة تتمثل، في مشكلة "التوك التوك" الذي أصبح مزاحمًا للأهالي في شوارع المدينة، وعدم إلتزام مستقليه بالقواعد وخرقهم للآداب العامة، وخدشهم للحياء، وهو ما جعل منه مشكلة ضخمة بأبوتيج أشبه بالوباء الذي فشل المسؤولين علي إيجاد دواء له.
مدينة أبوتيج التي يظنها معظم الأسايطة صاحبة السمو والجلالة، وأنها محظوظة بما يجري على أرضها من أعمال، إذا ما قورنت بغيرها من المراكز، بات أهلها كغيرهم من قاطني المحافظة التي سئم ساكنيها العيش فيها بسبب تقاعس المسؤولين، يعانون من مشكلات عدة، تمنوا لو أن يجدوا لها حلولًا جذرية، كالصرف الصحي، وتلال القمامة وما تخلفه لهم من أضرار جسيمة، كل هذا وأكثر تستعرضه لكم "بوابة المواطن" في سطور هذا التقرير لتضعكم أمام أبرز 7 أسباب للثورة الأبتوتيجية.
الصرف والقمامة..
يقول أحمد محمود، مواطن بقرية الزرابي بالمركز،إن أول أسباب ثورتنا على مسؤولي المركز والمحافظة، واستيائنا من أدائهم، هو مشكلة الصرف الصحي التي يشتكي منها الكثيرون من الأهالي بصفة مستمرة، فمشروعاتهم باتت "فنكوشًا".
وتؤكد نوال محمد، ربة منزل، أن ثاني الأسباب تمثلت في مشكلة انتشار تلال القمامة في شوارع المدينة بشكل سافر علي مرأ ومسمع المسؤولين، الذين رغم عملهم علي رفعها، إلا أن إمكانية القضاء عليها باتت مجرد حلمًا، خاصة بعد إغلاق المدفن الصحي بقرية الزرابي.
الموقف والتوك توك..
وعلى صعيد آخر، توضح نعمة هاشم، طالبة جامعية، أن ثالث أسباب الثورة تتمثل، في مشكلة "التوك التوك" الذي أصبح مزاحمًا للأهالي في شوارع المدينة، وعدم إلتزام مستقليه بالقواعد وخرقهم للآداب العامة، وخدشهم للحياء، وهو ما جعل منه مشكلة ضخمة بأبوتيج أشبه بالوباء الذي فشل المسؤولين علي إيجاد دواء له.
وفي سياق متصل، يشير خالد مدني، مهندس، إلى أن رابع الأسباب تبلورت في مشكلة موقف سيارات قرى الخط الغربي وما يسببه من ازدحام مروري كثيف غرب مزلقان السكة الحديدية، فضلا عن العشوائية التي ظهرت في الأماكن الجديدة غرب السكة وشوارعها الضيقة التي لا يتعدى الواحد فيه المترين.
عوامة وجولات..
ويقول عدد كبير من الأهالي هناك، إن السبب الخامس لثورتهم على مسؤولي المركز والمحافظة، تمثل في العوامة التي عمرها الافتراضي انتهي منذ زمن بعيد، وذلك لأنها لم تجد يد للتطوير من المسؤولين علي حد قولهم، إن سادس الأسباب تمحور في قلة الجوالات الميدانية لعدد من قري أبوتيج، والتي حالت بينهم وبين عرض مشكلاتهم علي رئيس المدينة.
أزمة المدارس..
ويؤكد عاطف محمود، محام، أن السبب السابع والأخير تمثل في معاناة أهالي قرية نزلة باقور، التي تعاني من ازدحام مدارسها، والتي طالب أهلها المحافظة بتخصيص 6 أفدنة لتشييد مدرسة ثانوية، وأخري إعدادية، ونادٍ رياضي، والتي أكد البعض منهم أن رئيس المدينة يمتلك ملفًا كاملًا عنها، لكنهم يشتكون من طول الانتظار الذي يعود عليهم بالضر.
عوامة وجولات..
ويقول عدد كبير من الأهالي هناك، إن السبب الخامس لثورتهم على مسؤولي المركز والمحافظة، تمثل في العوامة التي عمرها الافتراضي انتهي منذ زمن بعيد، وذلك لأنها لم تجد يد للتطوير من المسؤولين علي حد قولهم، إن سادس الأسباب تمحور في قلة الجوالات الميدانية لعدد من قري أبوتيج، والتي حالت بينهم وبين عرض مشكلاتهم علي رئيس المدينة.
أزمة المدارس..
ويؤكد عاطف محمود، محام، أن السبب السابع والأخير تمثل في معاناة أهالي قرية نزلة باقور، التي تعاني من ازدحام مدارسها، والتي طالب أهلها المحافظة بتخصيص 6 أفدنة لتشييد مدرسة ثانوية، وأخري إعدادية، ونادٍ رياضي، والتي أكد البعض منهم أن رئيس المدينة يمتلك ملفًا كاملًا عنها، لكنهم يشتكون من طول الانتظار الذي يعود عليهم بالضر.