صور| مياه الصرف تغرق عزبة.. والأهالي: مفيش مسئول عبرنا
الجمعة 12/يناير/2018 - 04:20 م
القليوبية : أحمد عبد العظيم
طباعة
أشتكي أهالي عزبة عليان التابعة لمركز الخانكة بمحافظة القليوبية، من غرق منازلهم في مياه الصرف الصحي، وذلك نتيجة كسر ماسورة مياه الصرف الصحي العمومية بالقرية، وسط تجاهل تام من مسئولي شركة مياة الشرب والصرف الصحي في حل تلك الأزمة.
يقول "يسرى محمود" أحد أهالي القرية، بأن البيوت وقعت حوائطها علينا وأغرقت المياه منازلنا وقمنا بنقل فرشنا ومنقولاتنا المنزلية إلى خارج المنزل بعد غرقها فى مياه الصرف.
وأضاف "غانم عبد الباسط" أن رائحة مياه الصرف الصحي أصبحت لا تطاق بعد تراكم مياه الصرف التى احاطت بنا بعد كسر الماسورة العمومية للصرف الصحى، مشيرًا بأن أهالي العزبة تقدموا بعدة شكاوي إلا أن المسئولين تجاهلوا شكوانا، موضحًا بأن الأمر يزداد سوءًا يومًا بعد يوم.
وأوضح "طارق محمد" بأن مياه الصرف عملت على تهوير الأرض مسافة أكثر من ٣ أمتار، مما أحدث شروخ فى حوائط وجدران المنازل، مؤكدًا بأننا "بقالنا أكثر من ٢٠ يومًا على هذا الحال ومفيش مسئول واحد عبرنا".
وناشد أهالي عزبة عليان اللواء محمود محمود عشماوى محافظ القليوبية، والمهندس مصطفى مجاهد رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالتدخل سريعًا وإنقاذ العزية من الدمار الذي لحق بها من جراء مياه الصرف الصحي التي اغرقت الشوارع والمنازل وأصبحت تمثل خطرا بيئيا على صحة سكان وأطفال تلك المنطقة.
يقول "يسرى محمود" أحد أهالي القرية، بأن البيوت وقعت حوائطها علينا وأغرقت المياه منازلنا وقمنا بنقل فرشنا ومنقولاتنا المنزلية إلى خارج المنزل بعد غرقها فى مياه الصرف.
وأضاف "غانم عبد الباسط" أن رائحة مياه الصرف الصحي أصبحت لا تطاق بعد تراكم مياه الصرف التى احاطت بنا بعد كسر الماسورة العمومية للصرف الصحى، مشيرًا بأن أهالي العزبة تقدموا بعدة شكاوي إلا أن المسئولين تجاهلوا شكوانا، موضحًا بأن الأمر يزداد سوءًا يومًا بعد يوم.
وأوضح "طارق محمد" بأن مياه الصرف عملت على تهوير الأرض مسافة أكثر من ٣ أمتار، مما أحدث شروخ فى حوائط وجدران المنازل، مؤكدًا بأننا "بقالنا أكثر من ٢٠ يومًا على هذا الحال ومفيش مسئول واحد عبرنا".
وناشد أهالي عزبة عليان اللواء محمود محمود عشماوى محافظ القليوبية، والمهندس مصطفى مجاهد رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالتدخل سريعًا وإنقاذ العزية من الدمار الذي لحق بها من جراء مياه الصرف الصحي التي اغرقت الشوارع والمنازل وأصبحت تمثل خطرا بيئيا على صحة سكان وأطفال تلك المنطقة.