وزير البيئة خالد فهمى يشارك فى مؤتمر بطرسبرج للمناخ ببرلين
الإثنين 04/يوليو/2016 - 10:28 ص
افتتحت وزيرة البيئة الألمانية باربارا هندريكس ونظيرتها المغربية حكيمة الحيطى مؤتمر بطرسبرج للمناخ فى العاصمة الألمانية برلين اليوم الاثنين والذى يعقد على مدار يومين بمشاركة وزراء للبيئة من ٣٥ دولة من بينها مصر حيث وصل وزير البيئة خالد فهمى أمس الأحد إلى برلين للمشاركة فى المؤتمر فى دورته السابعة .
يناقش المؤتمر قضايا البيئة والمناخ كخفض الانبعاثات الحرارية، والتغيرات المناخية، وسبل مواجهة ظاهرة الاحتباس الحرارى، فضلا عن الإعداد والتحضير لمؤتمر الأطراف للتغيرات المناخية "كوب 22" والمزمع عقده في مراكش بالمغرب ما بين 7 و18 نوفمبر 2016.
يذكر أن مصر قد استضافت مؤتمرا حول التغيرات المناخية فى أبريل الماضى شاركت فيه وزيرة البيئة المغربية، حيث تم الإعداد فى القاهرة فى إطار لقمة المناخ إلى تستضيفها مراكش فى نوفمبر القادم، والاتفاق على الاستعدادات المتعلقة بقمة الأطراف الـ 22 ، حيث تعتبر البداية في تفعيل قرارات اتفاق باريس، فضلا عن آليات طرق التمويل ومناقشة خارطة الطريق لتنفيذ آليات اتفاق باريس .
جدير بالذكر أن من أهم الأولويات التى ينحدر منها اتفاق باريس هو تقليل الانبعاثات الحرارية وتسريع الوصول إلى الأهداف التي تسعى إليها الدول بتخفيض الحرارة إلى 1,5% حتى عام 2050 حيث يتعين بحث آليات نقل التكنولوجية وبناء القدرات لدى الدول النامية والفقيرة المتضررة بشكل كبير من الاحتباس الحراري ووضع برامج تعمل على تخفيف حدة التأثيرات المناخية على هذه الدول، وخاصة المتضررة من الانبعاث الحراري ووضع آليات محاسبة ومراقبة لتخفيض الانبعاث الحراري وصياغة آليات التأقلم من أجل التعايش مع التغيرات المناخية حيث أن الدعم المقدم للدول المتضررة من التغيرات المناخية والمقرر بمائة مليار دولار سوف يشرع في تطبيقية عام 2020 .
يناقش المؤتمر قضايا البيئة والمناخ كخفض الانبعاثات الحرارية، والتغيرات المناخية، وسبل مواجهة ظاهرة الاحتباس الحرارى، فضلا عن الإعداد والتحضير لمؤتمر الأطراف للتغيرات المناخية "كوب 22" والمزمع عقده في مراكش بالمغرب ما بين 7 و18 نوفمبر 2016.
يذكر أن مصر قد استضافت مؤتمرا حول التغيرات المناخية فى أبريل الماضى شاركت فيه وزيرة البيئة المغربية، حيث تم الإعداد فى القاهرة فى إطار لقمة المناخ إلى تستضيفها مراكش فى نوفمبر القادم، والاتفاق على الاستعدادات المتعلقة بقمة الأطراف الـ 22 ، حيث تعتبر البداية في تفعيل قرارات اتفاق باريس، فضلا عن آليات طرق التمويل ومناقشة خارطة الطريق لتنفيذ آليات اتفاق باريس .
جدير بالذكر أن من أهم الأولويات التى ينحدر منها اتفاق باريس هو تقليل الانبعاثات الحرارية وتسريع الوصول إلى الأهداف التي تسعى إليها الدول بتخفيض الحرارة إلى 1,5% حتى عام 2050 حيث يتعين بحث آليات نقل التكنولوجية وبناء القدرات لدى الدول النامية والفقيرة المتضررة بشكل كبير من الاحتباس الحراري ووضع برامج تعمل على تخفيف حدة التأثيرات المناخية على هذه الدول، وخاصة المتضررة من الانبعاث الحراري ووضع آليات محاسبة ومراقبة لتخفيض الانبعاث الحراري وصياغة آليات التأقلم من أجل التعايش مع التغيرات المناخية حيث أن الدعم المقدم للدول المتضررة من التغيرات المناخية والمقرر بمائة مليار دولار سوف يشرع في تطبيقية عام 2020 .