مبادرة "شباب جامعات مصر" وخطة لتنمية صحة المجتمع في 15 محافظة
الجمعة 19/يناير/2018 - 09:09 ص
نائب وزير الصحة والسكان الدكتور طارق توفيق، أعلن عن انطلاق مبادرة "شباب جامعات مصر"، وذلك تفعيلًا لبروتوكول متفق عليه بين المجلس القومي للسكان، ومنظمة اليونيسيف.
والتي تتبنى خطة تُنفَّذ خلال الفترة القادمة، بهدف توعية المجتمع من أجل تقليل الزيادة السكانية، حيث انطلقت تلك المبادرة منذ يومين في محافظة القاهرة الكبرى، وقد تم اختيار 1200 طالب.
والهدف من هذه المبادرة هو الوصول إلى 6 آلاف طالب؛ كي يتم تكليفهم بتوعية رفاقهم وأهلهم بالأزمة السكانية، والتي نحن في حاجة ملحَّة للتصدي لها، حيث أشار دكتور طارق إلى اختيار الجامعات بمحافظات الأقاليم مثل جنوب الوادي، الفيوم، طنطا، المنيا، وغيرهم من المحافظات الإقليمية، سيتم تدريب طلابها على ملفات أربعة مهمة، وهي الأنماط الصحية السليمة، تنظيم الأسرة، التغذية السليمة لجميع مراحل العمر، بجانب الوقاية والعلاج من الأمراض.
إن تلك المبادرة تتمثل أهميتها في: مشاركة طلاب الجامعة في تقديم حلول للمجتمع، فمن خلالهم سيتم نشر ثقافة التوعية عن أزمة النمو السكاني، اعتماد المبادرة الأساسي هو بناء ثقافة الأسر الصغيرة من خلال التواصل المباشر، فتوعيتهم بمفاهيم التربية الإيجابية وأهم المشكلات الصحية ستنتشر لأكبر قدر من الأسر، مما سيساعد على انتشار الثقافة التوعوية في المجتمع بشكل أسرع.
والتي تتبنى خطة تُنفَّذ خلال الفترة القادمة، بهدف توعية المجتمع من أجل تقليل الزيادة السكانية، حيث انطلقت تلك المبادرة منذ يومين في محافظة القاهرة الكبرى، وقد تم اختيار 1200 طالب.
والهدف من هذه المبادرة هو الوصول إلى 6 آلاف طالب؛ كي يتم تكليفهم بتوعية رفاقهم وأهلهم بالأزمة السكانية، والتي نحن في حاجة ملحَّة للتصدي لها، حيث أشار دكتور طارق إلى اختيار الجامعات بمحافظات الأقاليم مثل جنوب الوادي، الفيوم، طنطا، المنيا، وغيرهم من المحافظات الإقليمية، سيتم تدريب طلابها على ملفات أربعة مهمة، وهي الأنماط الصحية السليمة، تنظيم الأسرة، التغذية السليمة لجميع مراحل العمر، بجانب الوقاية والعلاج من الأمراض.
إن تلك المبادرة تتمثل أهميتها في: مشاركة طلاب الجامعة في تقديم حلول للمجتمع، فمن خلالهم سيتم نشر ثقافة التوعية عن أزمة النمو السكاني، اعتماد المبادرة الأساسي هو بناء ثقافة الأسر الصغيرة من خلال التواصل المباشر، فتوعيتهم بمفاهيم التربية الإيجابية وأهم المشكلات الصحية ستنتشر لأكبر قدر من الأسر، مما سيساعد على انتشار الثقافة التوعوية في المجتمع بشكل أسرع.