أهالي قرية باجا محرومون من الخدمات في سوهاج
السبت 20/يناير/2018 - 01:19 ص
أيمن أحمد
طباعة
يشتكى أهالي قرية باجا بسوهاج إهمال المسئولين، وعدم تقديم الخدمات الكافية لهم بالقرية، حيث القرية تبعد عشرات الأمتار عن مركز سوهاج، وتفتقد للعديد من البنية التحتية والخدمات، التي تساعد الأهالي للعيش حياة كريمة.
حيث يشتكى الأهالي من عدم توصيل مرافق الصرف الصحي بالقرية، أسوة بالقرى المجاورة، مما يضطرهم لعمل ايسونات للصرف الصحي، والتي يزيد عمقها في باطن الأرض عن 40 متر، مما يسمح باختلاط المياه العذبة والجوفية، بمياه الطلمبات الحبشية، مما يسبب الفشل الكلوي والأمراض لأهالي القرية.
يقول "على أحمد" أحد أبناء القرية، أن المياه الجوفية التي يشربها الكثير من أبناء القرية مختلطة بمياه الصرف الصحي، الناتجة عن الايسونات، مما سببت مرض الكثير من أهالي القرية، وخاصة الأطفال لضعف مناعتهم.
وقال "عبد الرحمن محمود" أحد أبناء القرية أن القرية بها مصرف رئيسي يقوم الأهالي فيه برمي القمامة، والقاذورات ومخلفات المنازل ومخلفات الوحدات العيادات الطبية الخاصة وغيره.
لذا يطالب المسئولين بتغطية المصرف منعًا لإلقاء القمامة به، والذي يساعد على انتشار الأمراض، حيث أن المصرف يوجد به جزء بسيط تم تغطيته، وباقي جزء كبير لم يتم تغطيته.
والتقط الحديث "رفعت أحمد" موظف بالقرية قائلًا يوجد نقص للعديد من الخدمات، وخاصة أن مدخل القرية لا توجد في أعمدة الكهرباء لمبات تضئ الطرقات، مما يجعلها مسرحًا للبلطجية وقاطعي الطريق، لذا نطالب رئيس الوحدة المحلية بسرعة تركيب لمبات تضئ الطريق بالأعمدة.
حيث يشتكى الأهالي من عدم توصيل مرافق الصرف الصحي بالقرية، أسوة بالقرى المجاورة، مما يضطرهم لعمل ايسونات للصرف الصحي، والتي يزيد عمقها في باطن الأرض عن 40 متر، مما يسمح باختلاط المياه العذبة والجوفية، بمياه الطلمبات الحبشية، مما يسبب الفشل الكلوي والأمراض لأهالي القرية.
يقول "على أحمد" أحد أبناء القرية، أن المياه الجوفية التي يشربها الكثير من أبناء القرية مختلطة بمياه الصرف الصحي، الناتجة عن الايسونات، مما سببت مرض الكثير من أهالي القرية، وخاصة الأطفال لضعف مناعتهم.
وقال "عبد الرحمن محمود" أحد أبناء القرية أن القرية بها مصرف رئيسي يقوم الأهالي فيه برمي القمامة، والقاذورات ومخلفات المنازل ومخلفات الوحدات العيادات الطبية الخاصة وغيره.
لذا يطالب المسئولين بتغطية المصرف منعًا لإلقاء القمامة به، والذي يساعد على انتشار الأمراض، حيث أن المصرف يوجد به جزء بسيط تم تغطيته، وباقي جزء كبير لم يتم تغطيته.
والتقط الحديث "رفعت أحمد" موظف بالقرية قائلًا يوجد نقص للعديد من الخدمات، وخاصة أن مدخل القرية لا توجد في أعمدة الكهرباء لمبات تضئ الطرقات، مما يجعلها مسرحًا للبلطجية وقاطعي الطريق، لذا نطالب رئيس الوحدة المحلية بسرعة تركيب لمبات تضئ الطريق بالأعمدة.