فيديو| استخدام مياه الصرف الصحي وتحويل الأكسجين إلى كهرباء.. مشروعات تلاميذ بني سويف للدولة
الثلاثاء 30/يناير/2018 - 09:12 م
جمال عبد المنعم
طباعة
في ظل اهتمام الدولة بالتلاميذ المخترعين، وأصحاب المشروعات الخاصة، بالبحث العلمي، وتشجيعهم على ممارسة أنشطتهم وتنمية مواهبهم في شتى المجالات، التقيت عدسة "بوابة المواطن"، بعدد من التلاميذ بمدارس، بني سويف، لنتعرف عن مشروعاتهم في مجال البحث العلمي.
يقول عمار أحمد، الطالب بالصف الثاني الإعدادي، بمدرسة علي مبارك التجريبية، بمدينة بني سويف: مشروعي، هو كيفية توليد الكهرباء، من ضغط مياه الصرف الصحي، بعد تنقيته، باستخدام مكونات "ورد النيل" الطبيعية وكيفية استغلالها، من ري الاراضي الزراعية، بعد تنقيتها، وتوليد، الكهرباء، عن طريق مراوح، باتجاه 17 درجة، وضغط المياه، يخزن داخل البطارية، وبهذا نكون عملنا على تنقية مياه الصرف الصحي، والاستفادة منها في ري الأراضي الزراعية، وتوليد الكهرباء.
وفي سياق متصل، أضاف عبد الرحمن عامر ابراهيم، الطالب بالصف الثانى الإعدادى، بمدرسة سان مارك، بمدينة بني سويف: مشروعي عبارة عن تحويل ماء الأكسجين، إلى إنتاج كهرباء، عن طريق تحضير الأكسجين وتفاعله مع السيليكون.
وتابع هشام سيد أحمد، 14، سنة، طالب بالصف الثاني الإعدادي، بمدرسة سان مارك، ومشترك مع صديقه في نفس المشروع: المشروع الخاص بنا، نحاول به تجديد الطاقة، بطريقة بيئية أفضل، من أجل إستخدام الناس للطاقة، بطريقة توفر لهم العبء المادي، وتكون صديقة للبيئة في نفس الوقت، لتقليل التلوث في الجو.
وأكد الطالب هشام سيد، أن توليد الكهرباء من خلال الأكسجين وتفاعله مع "السليكون"، يكون عن طريق شحن البطاريات، وبهذا نكون قد استفدنا من الأكسجين وإستخدامه إستخدام آخر غير التنفس، وتقليل نسبة الحرائق التى يساعد على اشتعالها، لافتا في نهاية لقاءه ببوابة "المواطن"، أنهما عرضا هذا المشروع في مسابقة "إبن الهيثم"، برعاية المركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا، التابع لوزارة التربية والتعليم، برئاسة مسئول البحث العلمي، الدكتورة "نجلاء الجزار".
يقول عمار أحمد، الطالب بالصف الثاني الإعدادي، بمدرسة علي مبارك التجريبية، بمدينة بني سويف: مشروعي، هو كيفية توليد الكهرباء، من ضغط مياه الصرف الصحي، بعد تنقيته، باستخدام مكونات "ورد النيل" الطبيعية وكيفية استغلالها، من ري الاراضي الزراعية، بعد تنقيتها، وتوليد، الكهرباء، عن طريق مراوح، باتجاه 17 درجة، وضغط المياه، يخزن داخل البطارية، وبهذا نكون عملنا على تنقية مياه الصرف الصحي، والاستفادة منها في ري الأراضي الزراعية، وتوليد الكهرباء.
وفي سياق متصل، أضاف عبد الرحمن عامر ابراهيم، الطالب بالصف الثانى الإعدادى، بمدرسة سان مارك، بمدينة بني سويف: مشروعي عبارة عن تحويل ماء الأكسجين، إلى إنتاج كهرباء، عن طريق تحضير الأكسجين وتفاعله مع السيليكون.
وتابع هشام سيد أحمد، 14، سنة، طالب بالصف الثاني الإعدادي، بمدرسة سان مارك، ومشترك مع صديقه في نفس المشروع: المشروع الخاص بنا، نحاول به تجديد الطاقة، بطريقة بيئية أفضل، من أجل إستخدام الناس للطاقة، بطريقة توفر لهم العبء المادي، وتكون صديقة للبيئة في نفس الوقت، لتقليل التلوث في الجو.
وأكد الطالب هشام سيد، أن توليد الكهرباء من خلال الأكسجين وتفاعله مع "السليكون"، يكون عن طريق شحن البطاريات، وبهذا نكون قد استفدنا من الأكسجين وإستخدامه إستخدام آخر غير التنفس، وتقليل نسبة الحرائق التى يساعد على اشتعالها، لافتا في نهاية لقاءه ببوابة "المواطن"، أنهما عرضا هذا المشروع في مسابقة "إبن الهيثم"، برعاية المركز الاستكشافي للعلوم والتكنولوجيا، التابع لوزارة التربية والتعليم، برئاسة مسئول البحث العلمي، الدكتورة "نجلاء الجزار".