اللجنة الأولمبية الدولية تطلب مشورة بشأن الروسية ستيبانوفا
الخميس 07/يوليو/2016 - 07:23 م
طلب المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية من لجنة القيم اليوم الخميس المشورة بشأن مشاركة العداءة الروسية يوليا ستيبانوفا في أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 .
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى وافق قبل أيام على عودة ستيبانوفا عداءة سباقات 800 متر ، والتي أبلغت عن قضية منشطات روسية ، إلى المشاركة في المنافسات الدولية كرياضية مستقلة نظرا للدور الذي قامت به في كشف الاحتيال باختبارات المنشطات.
ولكن القرار النهائي بشأن المشاركة في أولمبياد ريو دي جانيرو المقرر بين الخامس و21 من أغسطس المقبل ، يبقى بيد اللجنة الأولمبية الدولية.
وتقرر إيقاف مشاركة محترفي ألعاب القوى الروس بسبب فضيحة الاستخدام الممنهج للمنشطات ، لكن فرصة المشاركة منحت لمن يثبت بأدلة لا تقبل الشك عدم تورطه في مخالفات تتعلق بالمنشطات.
وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية في بيان "نظرا لأن مسألة مشاركة يوليا ستيبانوفا في أولمبياد ريو 2016 تحمل أبعادا أخلاقية مهمة ، قرر المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية طلب المشورة من لجنة القيم بهذا الشأن."
وأضافت "طلبت السيدة ستيبانوفا من اللجنة الأولمبية الدولية المشاركة كرياضية مستقلة في الدورة الأولمبية المقررة في ريو دي جانيرو ، وقد استوفت شروط المشاركة الاستثنائية المحددة من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى."
وجاء في البيان أيضا "سيتضمن طلب المشورة من لجنة القيم باللجنة الأولمبية الدولية منح فرصة الاستماع للسيدة ستيبانوفا."
وكانت ستيبانوفا ، التي أصيبت لدى عودتها في البطولة الأوروبية أمس الأربعاء ، قد أوقفت لمدة عامين في 2013 بسبب ظهور نسب غريبة في جواز السفر البيولوجي الخاص بها.
وجاء إيقاف الاتحاد الروسي لألعاب القوى عن المشاركات الدولية إثر ادعاءات ستيبانوفا وزوجها فيتالي ستيبانوف ، العضو السابق بالوكالة الروسية لمكافحة المنشطات (روسادا) ، بوجود مخالفات ممنهجة تتعلق بالمنشطات ، ونشر ذلك من خلال فيلم وثائقي بثته شبكة "إيه.آر.دي" التليفزيونية الألمانية في ديسمبر 2014 .
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى وافق قبل أيام على عودة ستيبانوفا عداءة سباقات 800 متر ، والتي أبلغت عن قضية منشطات روسية ، إلى المشاركة في المنافسات الدولية كرياضية مستقلة نظرا للدور الذي قامت به في كشف الاحتيال باختبارات المنشطات.
ولكن القرار النهائي بشأن المشاركة في أولمبياد ريو دي جانيرو المقرر بين الخامس و21 من أغسطس المقبل ، يبقى بيد اللجنة الأولمبية الدولية.
وتقرر إيقاف مشاركة محترفي ألعاب القوى الروس بسبب فضيحة الاستخدام الممنهج للمنشطات ، لكن فرصة المشاركة منحت لمن يثبت بأدلة لا تقبل الشك عدم تورطه في مخالفات تتعلق بالمنشطات.
وذكرت اللجنة الأولمبية الدولية في بيان "نظرا لأن مسألة مشاركة يوليا ستيبانوفا في أولمبياد ريو 2016 تحمل أبعادا أخلاقية مهمة ، قرر المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية طلب المشورة من لجنة القيم بهذا الشأن."
وأضافت "طلبت السيدة ستيبانوفا من اللجنة الأولمبية الدولية المشاركة كرياضية مستقلة في الدورة الأولمبية المقررة في ريو دي جانيرو ، وقد استوفت شروط المشاركة الاستثنائية المحددة من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى."
وجاء في البيان أيضا "سيتضمن طلب المشورة من لجنة القيم باللجنة الأولمبية الدولية منح فرصة الاستماع للسيدة ستيبانوفا."
وكانت ستيبانوفا ، التي أصيبت لدى عودتها في البطولة الأوروبية أمس الأربعاء ، قد أوقفت لمدة عامين في 2013 بسبب ظهور نسب غريبة في جواز السفر البيولوجي الخاص بها.
وجاء إيقاف الاتحاد الروسي لألعاب القوى عن المشاركات الدولية إثر ادعاءات ستيبانوفا وزوجها فيتالي ستيبانوف ، العضو السابق بالوكالة الروسية لمكافحة المنشطات (روسادا) ، بوجود مخالفات ممنهجة تتعلق بالمنشطات ، ونشر ذلك من خلال فيلم وثائقي بثته شبكة "إيه.آر.دي" التليفزيونية الألمانية في ديسمبر 2014 .