5 نصائح هامة للتعامل مع الطفل العنيد
الإثنين 26/فبراير/2018 - 11:36 م
نسمة ريان
طباعة
هل يرفض طفلكِ باستمرار تنفيذ كلامكِ؟ هل دائما يعاند ما تقوليه له؟ هل تشعرين أنه في حالة من العناد الدائم؟ سيدتي العناد ظاهرة سلوكية وتبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، فالطفل قبل سنتين يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته، فيكون موقفه دائمامتسم بالحياد والاتكالية والمرونة وربما الانقياد.
والعناد من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل، ما ترجع بعض اسباب عناد الطفل الى عدة عوامل منها الغيرة من الأشقاء او الأصدقاء، أو يريد لفت الأنتباه أو مواجهته لمشاكل في مدرسته فتدفعه للعناد، واليكِ 5 نصائح هامة للتعامل مع طفلكِ العنيد:
- يجب عليكِ الحفاظ على عصبيتكِ اثناء عناد الطفل،فحين ظهور عصبيكِ تزيد من عناد الطفل، فيجب المحافظه على العصبية واستخدام اسلوب مقنع وهادئ من اجل كسر حدة العناد لدي الطفل.
-عليكِ فهم طفلك جيداً وكيف يمكن أن تحلي المشكلة من دون أضرار.
-استخدمي طرقاً تناسب عمره، مثلاً إحكي له قصة عن أطفال مشاكسين وكيف أثّر ذلك على مستقبلهم ولكن بطريقة سهلة حتى يفهمها.
-البعد عن إرغام الطفل على الطاعة، واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف، فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه.
-إختاري البرامج التي يشاهدها على التلفزيون بعناية، والأفضل أن تختاري البرامج الهادفة والتعليمية، فأغلب برامج الأطفال أصبحت لا تخلو من العنف والضرب والشتم أحياناً فكوني حذرة.
-لا تعطيه ما يطلب دائماً، سيتعود حينها أن ليس كل ما يطلبه سيجاب، وإنما أنتِ تحددين إن كان سيحصل على ما طلب أم لا.
والعناد من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل، ما ترجع بعض اسباب عناد الطفل الى عدة عوامل منها الغيرة من الأشقاء او الأصدقاء، أو يريد لفت الأنتباه أو مواجهته لمشاكل في مدرسته فتدفعه للعناد، واليكِ 5 نصائح هامة للتعامل مع طفلكِ العنيد:
- يجب عليكِ الحفاظ على عصبيتكِ اثناء عناد الطفل،فحين ظهور عصبيكِ تزيد من عناد الطفل، فيجب المحافظه على العصبية واستخدام اسلوب مقنع وهادئ من اجل كسر حدة العناد لدي الطفل.
-عليكِ فهم طفلك جيداً وكيف يمكن أن تحلي المشكلة من دون أضرار.
-استخدمي طرقاً تناسب عمره، مثلاً إحكي له قصة عن أطفال مشاكسين وكيف أثّر ذلك على مستقبلهم ولكن بطريقة سهلة حتى يفهمها.
-البعد عن إرغام الطفل على الطاعة، واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف، فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه.
-إختاري البرامج التي يشاهدها على التلفزيون بعناية، والأفضل أن تختاري البرامج الهادفة والتعليمية، فأغلب برامج الأطفال أصبحت لا تخلو من العنف والضرب والشتم أحياناً فكوني حذرة.
-لا تعطيه ما يطلب دائماً، سيتعود حينها أن ليس كل ما يطلبه سيجاب، وإنما أنتِ تحددين إن كان سيحصل على ما طلب أم لا.