افتتاح أضخم محطة طاقة شمسية متعددة الأغراض في برج العرب
الثلاثاء 27/فبراير/2018 - 01:35 م
كتب - خالد الشربينى
طباعة
فى إطار الاهتمام الذي يوليه قطاع الكهرباء والطاقة لنشر والتوسع فى استخدامات الطاقة المتجددة، وخاصة الطاقة الشمسية، شهد صباح اليوم الثلاثاء، الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمي، والدكتور محمود صقر رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا افتتاح محطة طاقة شمسية نموذجية متعددة الأغراض ببرج العرب، بتكلفة إجمالية بلغت حوالى 22 مليون يورو.
تعد هذه المحطة الأضخم تكنولوجيًا فى مصر والوطن العربي، وتقوم بتوليد 1 ميجا كهرباء وتحلية 250 متر مكعب من المياه يوميًا، وذلك من خلال توظيف أحدث التطبيقات التكنولوجية في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة.
ويشارك في افتتاح المشروع عدد من سفراء الاتحاد الأوربي وإيطاليا وعدد من الدول الأوربية بالإضافة لرئيس الوكالة الإيطالية للتكنولوجيات الحديثة والطاقة والتنمية الاقتصادية المستدامة.
ويعقب افتتاح المشروع زيارة لموقع المحطة بمدينة الأبحاث العلمية بمدينة برج العرب، من قبل لفيف من الدبلوماسيين والمسئولين والخبراء والباحثين من مصر وعدد من الدول الأوروبية.
ويعد مشروع التطبيقات المتعددة لأغراض للطاقة، المعروف اختصارًا باسم مشروع الماتس والذي بدء في 2011، أكبر مشروع مدعوم من الاتحاد الأوروبى خارج دول الاتحاد حيث ساهم بمبلغ يصل إلى حوالى 12 مليون يورو.
كما ساهم في تنفيذ المشروع عدد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة والشركات في مصر وأوروبا كشركاء صناعيين أبرزهم شركتي أوراسكوم وديلفد من مصر وشركتي أركيمديا سولار وكينتكس تكنولوجي من إيطاليا.
تعد هذه المحطة الأضخم تكنولوجيًا فى مصر والوطن العربي، وتقوم بتوليد 1 ميجا كهرباء وتحلية 250 متر مكعب من المياه يوميًا، وذلك من خلال توظيف أحدث التطبيقات التكنولوجية في مجالات الطاقة الجديدة والمتجددة.
ويشارك في افتتاح المشروع عدد من سفراء الاتحاد الأوربي وإيطاليا وعدد من الدول الأوربية بالإضافة لرئيس الوكالة الإيطالية للتكنولوجيات الحديثة والطاقة والتنمية الاقتصادية المستدامة.
ويعقب افتتاح المشروع زيارة لموقع المحطة بمدينة الأبحاث العلمية بمدينة برج العرب، من قبل لفيف من الدبلوماسيين والمسئولين والخبراء والباحثين من مصر وعدد من الدول الأوروبية.
ويعد مشروع التطبيقات المتعددة لأغراض للطاقة، المعروف اختصارًا باسم مشروع الماتس والذي بدء في 2011، أكبر مشروع مدعوم من الاتحاد الأوروبى خارج دول الاتحاد حيث ساهم بمبلغ يصل إلى حوالى 12 مليون يورو.
كما ساهم في تنفيذ المشروع عدد من المشروعات الصغيرة والمتوسطة والشركات في مصر وأوروبا كشركاء صناعيين أبرزهم شركتي أوراسكوم وديلفد من مصر وشركتي أركيمديا سولار وكينتكس تكنولوجي من إيطاليا.